الأنبا رافائيل: أنا بخير وحاليًا في زيارة قصيرة لإيبارشية باريس وشمال فرنسا
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قال الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس وسط القاهرة للأقباط الأرثوذكس، أنه بخير، وحاليًا في زيارة قصيرة لايبارشية باريس وشمال فرنسا بدعوة من أسقفها الأنبا مارك
وتأسف “الأنبا رافائيل” عبر رسالة كتبها منذ قليل، علي صفحتة الشخصية علي شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك علي ازعاج الأحباء بسبب الصورة المنشورة وهو يجلس على كرسي متحرك.
وكشف “ رافائيل ” بانه يعاني من ألم في الركبة وافاد بان جميع المقربين يعلمون بذلك مما يجعله مضطر للكرسي المتحرك في المطارات بسبب المسافات الطويلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا رافائيل باريس فرنسا الانبا مارك
إقرأ أيضاً:
الأزهر والأوقاف يطلقان قافلتين دعويتين لـ القاهرة وشمال سيناء
انطلقت قافلتان دعويتان مشتركتان بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظتي القاهرة وشمال سيناء، اليوم الجمعة ٣ من يناير ٢٠٢٥م، وتضم القافلة عشرة علماء خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعا بصوت واحد حول موضوع: "صناعة الأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.