حلا شيحة: بحب يوم عيد ميلادي واتخلقنا لسبب عظيم
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
احتفلت الفنانة حلا شيحة بعيد ميلادها الموافق اليوم ٢٣ فبراير، وذلك بكتابة كلمات مؤثرة ورسالة خاصة لوالديها ولجمهورها.
ونشرت الفنانة حلا شيحة على صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام" صورة لها احتفالا بعيد ميلادها لتشارك بها جمهورها، وعلقت عليها "زى النهارده يوم ٢٣ فبراير اتولدت مش عارفة الساعة كم، بس عارفة إني بحب اليوم والرقم ده جدًا".وتابعت الفنانة حلا شيحة "يوم ٢٣ برضو عيد جواز بابا وماما، أحلى وأحن أب وأم فى الدنيا، ربونا بطريقة مختلفة وكبرنا بروح مختلفة، وهما بجد طيبين لأبعد الحدود، الطيبة ساعات مش أحسن حاجة بس الطيبة نادرة".
واختتمت الفنانة حلا شيحة: "بتمنى سنة كلها تجديد ونجاح واستقرار ليا ولأهلى ولكل الناس، وبتمنى نشوف سلام فى العالم ومؤمنة إن وجودنا فى الدنيا لهدف عظيم، وإننا نكون اد الإنسانية إللى إداها ربنا لينا ونكون قادرين على التغيير لعالم أحسن لينا".
تشارك الفنانة حلا شيحة فى السباق الرمضانى المقبل بمسلسل "امبراطورية م"، بطولة خالد النبوى، حلا شيحه، نشوى مصطفى، محمود حافظ، نور النبوي، محمد محمود عبد العزيز، هاجر السراج، مايان السيد، إيمان السيد، عن قصة الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس والإخراج محمد سلامة.
IMG_20240223_112548 IMG_20240223_112601المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حلا شيحة الفنانة حلا شيحة عيد ميلاد خالد النبوي هاجر السراج نور النبوي الموسم الرمضانى الفنانة حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
حركة البناء تعتبر المعاملة بالمثل أحسن رد للاستفزاز الفرنسي الجديد
سجلت حركة البناء الوطني وبكل أسف، استمرار محاولات بعض الأطراف الفرنسية المشبوهة والمحسوبة على اللوبي اليميني المتطرف لتصعيد التوتر بين الجزائر وفرنسا وتعميق الازمة الحالية بهدف دفعها نحو القطيعة لتحقيق مكاسب سياسية داخلية بحتة أولها انتخابية على حساب مصلحة الشعب الفرنسي، وكذا لضرب المصالح المشتركة مع زعزعة استقرار الإقليم مع هشاشته ولمزيد من التوتر.
وإستنكرت حركة البناء في بيانها شديد إقدام رئيس بلدية “نويي سور سين” الفرنسية على اتخاذ إجراءات مستفزة اتجاه مصالح السفارة الجزائرية.
وجاء هذا القرار مع صمت تام لوزارة الداخلية الفرنسية الممثل للدولة الفرنسية صاحب الشأن في هذا الملف ولا وزارة الخارجية كذلك،.
وأضاف البيان أنه كان من المفروض أن تتحمل مسؤولياتها وأن تقوم بدورها في منع هذا التجاوز الخطير من طرف منتخب محلي.
اشار البيان أنه كما يعلم الجميع، سبق لها وأن تدخلت في مرات عدة لدفع بعض المسؤولين المحليين عن التراجع عن قرارات واجراءات قدرت أنها لا تتماشى مع المصالح الفرنسية.
إن حركة البناء تسند الدولة الجزائرية في أي رد مكافئ لاسيما لما يتعلق الأمر بقضايا السيادة وحقها المشروع والمبرر في تفعيل مبدأ المعاملة بالمثل بجميع مظاهره الذي أقرته القواعد العرفية والاتفاقيات الدولية.
وفي الأخير إعتبرت الحركة أن هذا الانتهاك الدبلوماسي الغير المبرر، والذي تم بشكل أحادي ودون أدنى تشاور أوتنسيق مسبق، يشكل تصعيدا جديدا يتحمل تبعاته وزير الداخلية والذي لم يبتعد بعد عن “الصخب” السياسي والدبلوماسي مخالفا على ما يبدو بذلك لإرادة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي أبدى رغبته في العودة إلى الوضع الطبيعي بين البلدين الذي كان سائدا قبل التوتر، وعلى الأكيد مخالفة طموحات الأمة الفرنسية التي أنهكتها تردي الخدمة العمومية وتمزق النسيج المجتمعي.
نهيب بعقلاء الساسة الفرنسيين وبمختلف النخب التي تبحث عن مصلحة الأمة الفرنسية أن تتدخل لتخفيض التوتر والبحث عن سبل حضارية في إطار الندية والتسليم بالسيادات الوطنية للدول، بحل الإشكالات القائمة عن طريق الحوار بما يعود بالنفع على الشعبين وعلى الدولتين بعيدا عن التهريج والذي لن يجني من وراءه اليمين المتطرف إلا مزيداً من تمزق النسيج المجتمعي الفرنسي ومزيداً من العزلة الدولية والإقليمية وخسارات متتالية لمصالح شعبهم.