ارتفاع عدد طالبي اللجوء في سويسرا خلال النصف الأول من 2023
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن ارتفاع عدد طالبي اللجوء في سويسرا خلال النصف الأول من 2023، أظهرت إحصاءات اللجوء الصادرة عن أمانة الدولة للهجرة بسويسرا، أن أكثر من 12000 شخص حلوا بالبلاد طلبا للجوء خلال الأشهر الستة الأولى من هذا .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع عدد طالبي اللجوء في سو يسرا خلال النصف الأول من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أظهرت إحصاءات اللجوء الصادرة عن أمانة الدولة للهجرة بسويسرا، أن أكثر من 12000 شخص حلوا بالبلاد طلبا للجوء خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام.
ويشكل هذا العدد من طالبي اللجوء، حسب أمانة الدولة للهجرة، ارتفاعا بنسبة 43٪ مقارنة بالنصف الأول من عام 2022.
وأورد موقع (سويس. أنفو) عن ريتو كورمان، المتحدث باسم أمانة الدولة للهجرة، قوله إن العدد “مرتفع لكن متوقع”، مذكرا بأنه باستثناء النصف الأول من عام 2016، لم تسجل سويسرا عددا مماثلا.
وتتوقع دائرة الهجرة أن يصل عدد طالبي اللجوء في سويسرا إلى 27000 شخص بحلول نهاية 2023، علما أن معظم طالبي اللجوء هذا العام من أفغانستان، تليها تركيا.
وسعت وزيرة العدل والشرطة إليزابيت بوم – شنايدر إلى إقامة قرية من الحاويات لإيواء طالبي اللجوء، لكن البرلمان، خاصة مجلس الشيوخ، أسقط هذا المشروع. ومع ذلك يقول كورمان إنه لا توجد حاليا حالة طوارئ بشأن إيواء اللاجئين، مشيرا إلى توف ر حوالي 4000 سرير شاغر كاحتياطي في المراكز الفدرالية. وخلص المصدر إلى أنه لايزال أمام الكانتونات (الحكومات الاقليمية) حوالي خمسة أسابيع لتوفير أماكن إقامة إضافية، تحسبا لموجة قادمة محتملة من اللاجئين في فصل الخريف المقبل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: يسرا موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال النصف الأول النصف الأول من
إقرأ أيضاً:
الاردن .. 235 % زيادة الحوادث السيبرانية في النصف الأول
#سواليف
في الوقت الذي تتزايد فيه #عمليات #التحول_الرقمي في #القطاع_الحكومي و #القطاع_الخاص، وتزايد الاعتماد على #الإنترنت و#الرقمنة في كل جوانب الحياة، تكشف الأرقام الرسمية الصادرة عن المركز الوطني للأمن السيبراني زيادة الهجمات السيبرانية وخصوصا على المؤسسات الرسمية في المملكة بنسبة كبيرة بلغت 235 %.
وأظهرت الأرقام الرسمية أن 41 % من الحوادث الامنية التي تعرضت لها مؤسسات أردنية خلال النصف الاول من العام الحالي كانت بسبب ” #البرمجيات_الخبيثة”.
وتظهر التقارير الربعية للموقف الأمني الصادرة عن المركز الوطني للأمن السيبراني، بأن إجمالي عدد الحوادث الأمنية التي تعامل معها المركز خلال فترة النصف الأول من العام الحالي بلغ 3636 حادثا أمنيا، والتي استهدفت عددا من الوزارات والمؤسسات الحكومية والمؤسسات الحيوية، بحسب الغد.
مقالات ذات صلة سقوط صاروخ في منطقة خالية في الموقر 2024/09/29ومع وصول عدد الحوادث الأمنية في المملكة إلى هذا المستوى تكون قد زادت بمقدار 2549 حادثا أمنيا، وبنسبة تصل إلى 235 %، وذلك لدى المقارنة بعدد الحوادث الأمنية التي رصدها المركز في نفس الفترة من العام الماضي والتي سجلت وقتها قرابة 1087 حادثا أمنيا.
وأشار المركز في تقاريره الربعية للموقف الأمني أن الزيادة تأتي في وقت تشهد فيه معظم القطاعات تحولا رقميا ما يزيد من فرص اختراقها، فضلا عن تطور أساليب القرصنة عالميا، وتطور أدواتها، والظروف السياسية في المنطقة التي تشهد حروبا متتالية تزيد فيها الاختراقات الأمنية، فضلا عن نشاط المركز الوطني للأمن السيبراني بالتعاون مع الجهات المعنية في رصد وكشف الاختراقات وزيادة في وعي المؤسسات المختلفة لهذه الظاهرة المستمرة عالميا وإقليميا ومحليا.
ووفقا للأرقام العالمية فالهجمات السيبرانية حول العالم هي ظاهرة مستمرة لن تتوقف مع الانتشار المتزايد للإنترنت، حيث تظهر هذه الأرقام أن العالم الرقمي يشهد هجمة سيبرانية كل 11 ثانية.
وتوزعت إجمالي عدد الحوادث الأمنية خلال النصف الأول بشكل ربعي على النحو التالي: 1582 حادثا أمنيا في الربع الثاني من العام الحالي، وحوالي 2054 حادثا أمنيا خلال الربع الأول.
ويظهر بأن غالبية الحوادث المرصودة خلال النصف الأول من العام الحالي وبحسب نوعها تعود إلى للإصابة ببرمجيات خبيثة وبنسبة تصل إلى 41 % من إجمالي عدد الحوادث.
وكشفت الأرقام الرسمية الصادرة عن “الوطني للأمن السيبراني” أن غالبية الحوادث الأمنية على المؤسسات في الأردن خلال النصف الأول من العام الحالي كانت حوادث “متوسطة الخطورة”، حيث كانت النسبة لها في الربع الأول 84 %، وكانت
89 % في الربع الثاني من العام الحالي، بينما كانت الحوادث شديدة الخطورة النسبة الأقل في الربعين الأوليين، حيث بلغت 3 % في الربع الأول و2 % في الربع الثاني.
وبين المركز الوطني للأمن السيبراني تعليقا على”البرمجيات الخبيثة” كوسيلة للاختراق، بأن مجموعات التهديد تعمل باستمرار على تطوير هذه النوعية من البرمجيات والتي تتنوع أهدافها، حيث يمكن استخدامها لسرقة البيانات أو تجاوز ضوابط الحماية بهدف إلحاق الضرر بجهاز المستهدف أو بياناته أو تطبيقاته.
وأوضح بأن عدة طرق شائعة يمكن من خلالها الإصابة بالبرمجيات الخبيثة، مؤكدا على أن معرفة طرق الإصابة تساعد في اتخاذ تدابير وقائية ضد التهديدات المحتملة والحماية في النهاية من أي اختراق.
وزاد إيضاحا بأن من أهم الطرق الشائعة لاستخدام البرمجيات الخبيثة هي رسائل البريد الإلكتروني التي تحتوي على روابط أو مرفقات ضارة، ومحركات الأقراص القابلة للإزالة المصابة ببرمجيات خبيثة مثل محركات الأقراص “فلاش يو اس بي”، والثغرات الأمنية في البرامج أو أنظمة التشغيل، وتنزيل البرمجيات الخبيثة دون موافقة المستخدم أو علمه عند زيارة موقع ويب مخترق أو الضغط على الإعلانات الخادعة، واختراق مواقع الويب المشروعة لتثبيت البرمجيات الخبيثة عند زيارة الموقع.
وكان الأردن قد حقق مؤخرا قفزة ملموسة في مؤشر الأمن السيبراني العالمي بتقدمه 44 مرتبة من بين 194 دولة، حيث جاءت المملكة في الترتيب 27 عالميا استناداً للتقرير الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات للعام الحالي، والخاص بمؤشر الأمن السيبراني مقارنة بترتيب 71 عالميا عن تقرير العام 2020.