الاحتلال يدمر منزل الرئيس الراحل ياسر عرفات.. صور
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
دمر الاحتلال الإسرائيلي أمس الخميس منزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في قطاع غزة.
وقالت وزارة الثقافة الفلسطينية على صفحتها الرسمية على فيسبوك: استهداف الاحتلال لبيت الشهيد القائد المؤسس ياسر عرفات في غزة وتدميره، استمرار لحربها التي تطيح بكل ما يعني لشعبنا من كرامة ورمزية لنضاله وكفاحه.
ونشرت الوزارة عددا من صور الدمار الذي لحق بالمنزل الذي عاش فيه عرفات بين عامي 1995 و2001 في قلب مدينة غزة .
على جانب آخر، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد القتلى الفلسطينيين نتيجة الحرب الإسرائيلية على غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي تجاوز 29 ألف قتيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسر عرفات الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات الاحتلال منزل قطاع غزة وزارة الثقافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا قصف منزل يؤوى نازحين فى دير البلح لـ12 شهيدا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل نقلًا عن وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأحد، بارتفاع عدد ضحايا قصف منزل يؤوي نازحين في دير البلح وسط قطاع غزة إلى 12 شهيدًا.
وفي سياق متصل، استشهد وأصيب عشرات المواطنين، بينهم أطفال ونساء، منذ فجر اليوم الأحد، جراء العدوان المستمر للاحتلال على قطاع غزة، الذي يدخل يومه 443.
وأفادت مصادر طبية، ، باستشهاد 9 مواطنين، بينهم ثلاثة أطفال وامرأتان، وإصابة آخرين، نتيجة قصف طائرات الاحتلال مدرسة موسى بن نصير في حي الدرج بمدينة غزة، والتي تأوي نازحين.
كما استشهد أربعة مواطنين جراء استهداف الاحتلال مركبة في شارع الجلاء بمدينة غزة، بينما أسفر قصف مدينة رفح جنوب القطاع عن استشهاد ثلاثة مواطنين.
وفي خان يونس، استشهد مواطن وزوجته بعد قصف شقتهما السكنية المجاورة لمسجد بلال غرب المحافظة.
وارتفع عدد شهداء مجزرة الاحتلال بحق عائلة أبو سمرة شرق دير البلح إلى 11 شهيدًا، بالإضافة إلى تسجيل إصابات عديدة.
في الوقت ذاته، تواصل قوات الاحتلال تدمير المباني السكنية شمال مخيم النصيرات وسط القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على المنطقة.
منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023، تشن قوات الاحتلال هجمات برية وبحرية وجوية على قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 45,227 مواطنًا، معظمهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,573 آخرين وفق إحصائيات غير نهائية.
ولا تزال آلاف الجثامين تحت الأنقاض وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والإنقاذ عن الوصول إليهم.