وزير التنمية الاجتماعية يترأس الاجتماع الثالث للجنة الوطنية للمسنين
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن وزير التنمية الاجتماعية يترأس الاجتماع الثالث للجنة الوطنية للمسنين، ترأس سعادة السيد أسامة بن أحمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية، رئيس اللجنة الوطنية للمسنين، الاجتماع الثالث للجنة خلال العام الحالي، وذلك .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير التنمية الاجتماعية يترأس الاجتماع الثالث للجنة الوطنية للمسنين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ترأس سعادة السيد أسامة بن أحمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية، رئيس اللجنة الوطنية للمسنين، الاجتماع الثالث للجنة خلال العام الحالي، وذلك بحضور الأعضاء ممثلي الجهات الحكومية والأهلية.
وتم خلال الاجتماع مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، ومنها اعتماد اللائحة الداخلية للجنة وذلك فقاً لنظامها الأساسي، وكذلك اللائحة المالية لتحقيق الثبات في المعاملات المالية والمحاسبية لأعمال اللجنة.
وبهذه المناسبة، أكد وزير التنمية الاجتماعية أهمية الاستمرار في تحسين وتطوير الخدمات المقدمة لكبار المواطنين في مملكة البحرين، وذلك بالتعاون الوثيق مع الشركاء من كافة القطاعات، على نحو يساهم في إشراكهم وإدماجهم بالمجتمع، مشدداً على مواصلة المنجزات التي تحققت لهم، وتعزيز جودة حياتهم، مؤكدًا في الوقت ذاته أهمية تحقيق الاستدامة لنشاطات اللجنة بالتنسيق مع المؤسسات الخاصة ومنظمات المجتمع المدني، لتنفيذ العديد من المبادرات الداعمة لهم، حيث تمارس دوراً مكملاً ومسانداً للقطاعات الحكومية عبر تعزيز الأهداف التنموية، فضلاً عن تكريس الوعي المجتمعي بحقوقهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«التنمية الأسرية» تطلق خدمة «الاستشارة الاجتماعية»
أبوظبي: ميثا الآنسي
أطلقت مؤسسة التنمية الأسرية خدمة الاستشارة الاجتماعية، التي تهدف إلى دعم الأسر في المجالات الأسرية، والزوجية، والتربوية، والسلوكية، وتقدم هذه الخدمة من قبل مجموعة من المختصين المؤهلين لمساعدة الأسر على مواجهة التحديات المختلفة وتعزيز استقرارها.
وأشارت إلى أن الخدمة تتناول قضية الصمت الزواجي، التي تُعد من الظواهر الاجتماعية الشائعة، حيث يعاني بعض الأزواج من انعدام التواصل أو الحوار، ما يؤثر بشكل سلبي على العلاقة الزوجية واستقرار الأسرة.
وأضافت المؤسسة أن الصمت الزواجي قد ينجم عن عدة أسباب، مثل انعدام الفهم المتبادل، والغضب، والتوتر الحياتي، والاكتئاب، أو قضايا الثقة، كما يمكن أن يؤدي هذا الصمت إلى زيادة التوتر والبعد العاطفي بين الزوجين، ما ينعكس على أفراد الأسرة، خاصة الأطفال.
وتقترح المؤسسة حلولاً للتغلب على هذه الظاهرة، تشمل تحديد الأسباب الجذرية للصمت، والتحدث بصراحة بين الزوجين، وممارسة الاستماع الفعّال، وبناء روتين يومي مشترك لتعزيز القرب والتواصل، كما تشجع على استخدام لغة إيجابية وبناءة في التعبير عن المشاعر، مع تأكيد أهمية البحث عن المساعدة المهنية عند الحاجة.