واعظ ديني يوضح طريقة استقبال ليلة النصف من شعبان| فيديو
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قال الشيخ تامر مطر، الواعظ الديني إن خير ما يقوم به المسلم في ليلة النصف من شعبان هي تصفية النفس من الضغائن والحسد والمشاحنات، متابعًا: “ندخل على الله سبحانه وتعالى ونحن متسامحون”.
وأضاف “مطر” خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، أن الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب لجميع عباده في ليلة النصف من شعبان ماعدا إثنين المشرك والمُشاحن.
وأكد الشيخ تامر مطر، الواعظ الديني أن الشخص المظلوم عليه التعلق بالله عز وجل وترك مظلومته لله سبحانه وتعالى، فهو العدل، لافتًا إلى أن الأجر على قدر المشاقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شعبان ليلة النصف من شعبان الاولي المصرية الذنوب
إقرأ أيضاً:
ليلة القدر.. الأزهر للفتوى يوضح كيفية اغتنام ليلة 27
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، على عظمة ليلة القدر وفضلها الكبير، مشيرةً إلى أنها من أعظم النعم التي يمنحها الله لعباده في شهر رمضان، مستشهدةً بقوله تعالى: "ليلة القدر خير من ألف شهر"
وخلال مشاركتها في برنامج "فتاوى نسائية" على قناة الناس، أوضحت أن النبي ﷺ بيّن فضل هذه الليلة، مؤكدًا أن من قامها إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه، داعيةً إلى الاجتهاد في العبادة خلال العشر الأواخر، لا سيما في الليالي الفردية التي يُرجى فيها إدراك هذه الليلة المباركة
كما شددت على أهمية اغتنامها بالصلاة، والإكثار من النوافل، والصدقات، وصلة الرحم، والتقرب إلى الله بالدعاء، مستشهدةً بدعاء السيدة عائشة رضي الله عنها الذي أوصاها به النبي ﷺ: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني"
واختتمت حديثها بالتأكيد على ضرورة الإخلاص في العبادة والاحتساب، داعيةً الله أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال.
أدعية مستحبة في ليلة القدر
- اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا
(دعاء أوصى به الرسول صَلى الله عليه وسلم السيدة عائشة في العشر الأواخر).
2- اللهم انا نسألك الحسنى وزيادة
(فالحسنى هي الجنة والزيادة هي لقاء الله فيها) .
3- اللهم بلغنا ليلة القدر، وارزقنا فيها على قَدَر قدرك
(فقدر الله عظيم وربما يأتيك بدعائك هذا أضعاف ما تمنيت ).
(( اللهم انى اعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك وجميع سخطك))
(( اللهم انى اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء))
(رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ).
(رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).
(رَبِّ إِنّي أَعوذُ بِكَ أَن أَسأَلَكَ ما لَيسَ لي بِهِ عِلمٌ وَإِلّا تَغفِر لي وَتَرحَمني أَكُن مِنَ الخاسِرينَ).
(رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).