بالفيديو.. وصفة طبيعية منزلية لعلاج البواسير خلال يومين دون تدخل جراحي (طريقة التحضير)
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
بالفيديو.. وصفة طبيعية منزلية لعلاج البواسير خلال يومين دون تدخل جراحي (طريقة التحضير).
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
التحضير لعمل درامي عن «سجن صيدنايا».. «جمال سليمان» يوجّه دعوة للسوريين
كشف الفنان السوري جمال سليمان، “أن التحضيرات جارية لتقديم عمل درامي يتناول كواليس “سجن صيدنايا”.
وقال سليمان، إنه “يحضر لمسلسل يروي حكايات من داخل “سجن صيدنايا”، مؤكدا أن “مؤلف العمل سامر رضوان أنهى كتابته منذ ثلاثة أشهر، بينما استغرقت الكتابة أكثر من سنة”.
وأكد أن “سقوط “نظام الأسد” سهل إنجاز العمل الذي كان مقررا تصويره في الأردن، مشيرا إلى أن “إحدى معضلات إنجاز المسلسل كانت عدم معرفة سجن صيدنايا عن قرب وهو شيء لم يكن متوفرا قبل سقوط حكم” بشار الأسد”.
وأوضح أن “الفنانين الذين قرأوا نص المسلسل وأدوارهم فيه أبدوا تخوفا منه سابقا، لكن الصورة تغيرت تماما بعد التغيير الذي جرى في سوريا”.
ووصف “سليمان” العمل بالجريء، وقال إنه “سيكشف أسرار السجن وكيف يعمل وكيف استخدمه نظام “بشار الأسد”، وأكد أن “المسلسل سيعيد جمع نخبة من الفنانين السوريين وبينهم النجمة يارا صبري”.
كما دعا الفنان السوري جمال سليمان، “لإجراء حوار وطني بين كافة أطياف سوريا، قائم على قاعدة المصالح الوطنية، وأن يكون الحوار جامعا لكافة الأطياف ويتم تشكيل جمعية تأسيسية لإعداد الدستور”.
وقال جمال سليمان: “نحن أمام تحدٍ كبير، نمد يد الحوار، ويجب أن يكون الحوار وما ينتج عنه قائما على التنوع في سوريا والعمق التاريخي في سوريا، ومن الصعب أن تعيش المجتمعات بدون نشاط فني والفن السوري فن عريق”.
وأكد سليمان أن “الانتصار على نظام “بشار الأسد” ليس حكرا على أحد، ولكن كان نتيجة تحرك كل أطياف الشعب الذى وقف في مواجهة نظام بشار، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن يقبل الشعب السوري الذى ثار ضد احتكار السلطة أن تكون السلطة فيه أحادية، وأن السوريين يستحقون حياة أفضل”.
وبحسب موقع “اليوم السابع”، أضاف الفنان السوري:”لا نريد أن يتحول الوضع في سوريا إلى صراع على السلطة، بل أن تكون سوريا لكل السوريين”.
وعما تردد بشأن ترشحه للرئاسة علق قائلا:” هذا السؤال أجبت عليه قبل عدة سنوات وليس مؤخرا فقط، حيث أردت أن يكون هناك بدائل أمام “بشار الأسد” لأنه لا يجوز أن يقال إنه لا يوجد أحد مقابله، العمل السياسي يحتاج إلى الانتماء السياسي وليس الانتماء الديني أو الطائفي، نحن الآن في مرحلة إنقاذ سوريا وإعادة الحياة لكل مؤسساتها الوطنية، عندما يكون لدينا دستور جديد وبيئة صالحة للانتخابات سيكون لكل حدث حديث”.