صحيفة الاتحاد:
2024-12-26@04:54:17 GMT

«صفوة الكبار» في ربع نهائي «أبطال آسيا»

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

 
سلطان آل علي (دبي)


انتهت مرحلة دور الـ16 من دوري أبطال آسيا لنسخة 2023-2024، بتأهل 4 أندية من الغرب، ومثلها من الشرق، ولم تشهد المواجهات نتائج مفاجئة، وإنما صعد الأجدر والأكثر قوة وخبرة على مدى تاريخ البطولة الطويل.
ويشهد ربع نهائي البطولة حضور نخبة الكبار في آسيا، حيث إنّ الأندية الأربعة التي تتصدر قائمة الأكثر تأهلاً إلى ربع النهائي تاريخياً، تمكّنت من التأهل في هذه النسخة معاً، وتعزيز الأرقام التاريخية.


على رأس القائمة والوحيد من الشرق هو تشونبوك هيونداي موتورز الكوري الجنوبي، والذي تأهل للمرة 11 إلى ربع النهائي، من 16 مشاركة، واستطاع بهذه النسخة إقصاء منافسه المحلي بوهانج ستيلرز بمجموع 3-1 ذهاباً وإياباً.
وفي المرتبة الثانية مباشرة، الهلال السعودي الذي تأهل للمرة العاشرة بتاريخه، بعد الفوز على سباهان الإيراني بمجموع 6-2 للمباراتين. يليهم الاتحاد السعودي في المرتبة الثالثة بـ9 مرات تأهل فيها إلى ربع النهائي، وتمكن «النمور» من التغلب على نافباخور الأوزبكي بصعوبة 2-1 إياباً، بعد التعادل سلباً في الذهاب، وبالوضعية والنتائج نفسها، استطاع العين التأهل على حساب ناساف الأوزبكي بشق الأنفس، ليرفع عدد مرات تأهله إلى 7 مرات تاريخية في المرتبة الرابعة بالقائمة.
أما عن بقية الأندية المتأهلة إلى ربع النهائي، فأولسان الكوري الجنوبي تأهل للمرة الخامسة تاريخياً إلى ربع النهائي، في حين أن النصر السعودي يحضر للمرة الرابعة، وجميعها على التوالي في ربع النهائي. بينما شاندونج الصيني تأهل للمرة الثالثة في تاريخه، ويبقى يوكوهاما إف مارينوس الياباني الضيف الجديد على هذا الدور بتأهله للمرة الأولى في تاريخه.

أخبار ذات صلة «السماوي» يتحفز لـ «الزعيم» بـ «أرقام إيجابية» الهلال والاتحاد.. «الموعد الناري»!

أكثر الأندية تأهلاً 
تشونبوك الكوري: 11
الهلال السعودي: 10
الاتحاد السعودي: 9
العين الإماراتي: 7
جوانزهو الصيني: 6 مرات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أبطال آسيا العين الهلال السعودي النصر السعودي الاتحاد السعودي

إقرأ أيضاً:

فنانو سوريا الكبار يثيرون جدلاً واسعاً.. هل ما حصل «نفاق»؟

مع سقوط نظام الرئيس السوري السابق “بشار الأسد”، ظهرت في البلاد حالة أثارت جدلا كبيرا في الشارع السوري وهو ما أطلق عليه “حالة التكويع والنفاق اللامتناهية”، من “مؤيدين للعضم كما يقال لـ”بشار الأسد”، لمؤيدين بلا حدود “للثوار”، حيث برروا موقفهم بأنهم كانو “مقموعين”، وسادت الحالة بشكل كبير في أوساط الفنانين، فكيف علق بعض منهم على نجاح ثورة 8 ديسمبر 2024 وإسقاط نظام “الأسد”؟

ونبدأ من الفنان السوري الكبير دريد لحام، “والذي كان يؤكد في مقابلاته على ضرورة عدم وجود محظورات، وبعد سقوط “الأسد”، عبر عن صدمته بأنه لم يسقط بل فر هاربا معلنا أنه أزاح عبئا كبيرا برحيله”، وكان “لحام” صرح سابقا بأن “حافظ الأسد” كان يحضر مسرحياته ومجرد تواجده في المسرح يشكل حالة من الأمان والحماية لهم كممثلين”.

أما مطربة الجيل ميادة الحناوي، فقد تبدل الموقف بـ”كوع ثلاثي الأبعاد” على حد قول البعض، “فهي التي غنت الكثير من الأغاني للقائد الراحل حافظ الأسد وكان من الممكن أن تغني “لبشار الأسد” قالت خلال تواجدها بالبحرين وهي تحيي حفلها الغنائي “نحنا مرقنا بحقبة صعبة كتير وطاغية ومتلنا متل كل الناس ما منعرف شي أبدا”.

أما الفنانة “سوزان نجم الدين”، التي ظهرت في إحدى القنوات الفضائية اللبنانية أعلنت رفضها المساس بشخص الرئيس وغادرت الحلقة غاضبة عندما سألها المذيع هل هي مع أو ضد “بشار الأسد” في قتل شعبه؟ فنشرت تبريرا لمواقفها السابقة تصف ما جرى اليوم بأنه تغيير جذري وقالت: “لم أكن يوما متلوّنة ولن أكون.. ولدت وترعرت صادقة.. حرّة.. كسوريتي اليوم بإذن الله.. فمن لحظة سقوط النظام أدركت كم كنا مخدوعين..(بفكرة التغيير).. لقد زرعوا الخوف في أعماقنا ولسنينَ طويلة من أن دماءنا ستستباح على قارعة الطريق”.

وأضافت نجم الدين: “ماحدث اليوم في (شكل تغيير السلطة) جعلني أدرك أنها كانت أفعالا فردية وعشوائية فتبدد الخوف في داخلي ودعاني للتفاؤل.. فما حملته القيادة الجديدة من شعارات.. وما أصدرته من بيانات تدعو فيها للم شمل البلاد وتضافر أهلها بمختلف طوائفهم وحرصهم على عدم إراقة الدماء وعلى الأمن والأمان..وحفاظهم على الممتلكات العامة والخاصّة وعفوهم عن سجناءَ قد أدمى قلوبنا وعقولنا ما رأيناه فيهم من ظلم واضطهاد.. لنعيش معا يدا واحدة .. نحن معكم فلاتخذلونا.. كما خذلنا من قبلكم وخان الوطن والشعب وحتى العائلة.. فكونوا على العهد كما وعدتمونا”.

وخرج الفنان أيمن زيدان الذي وصفه البعض بأنه من “مدللي السلطة”، وأن معظم ما قدمه عبر السينما في سنوات الحرب كان بمباركة وتبن واضح من القيادات، وعلق بمنشور كتب فيه معتذرا: “أقولها بالفم الملآن كم كنت واهما.. ربما كنا أسرى لثقافة الخوف ..أو ربما خشينا من التغيير لاننا كنا نتصور ان ذلك سيقود الى الدم والفوضى …لكن ها نحن ندخل مرحلة جديدة برجال أدهشنا نبلهم في نشر ثقافة التسامح والرغبة في إعادة لحمة الشعب السوري ….شكرا لأنني أحس أنني شيعت خوفي وأوهامي بشجاعة أعتذر مما كنت أراه وافكر فيه”.

من جهتها، الفنانة سلاف فواخرجي، أعلنت عن ولائها للثورة السورية وعودتها إلى “جادة الصواب”، مؤكدة أن تواجدها مع النظام السابق في بعض المناسبات لن يمسح من ذاكرة الناس”، بحسب قناة روسيا اليوم.

وأردفت: “إنها مرحلة من تاريخ سوريا شئنا أم أبينا.. بإيجابياتها وسلبياتها.. وتاريخنا معها.. احترم كل لحظة مضت.. وسأحترم كل لحظة جديدة في حياة جديدة لبلدي أتمنى كل المنى أن تكون قادرة على نهضة سوريا، وتمنت أن تكون سوريا دولة علمانية مدنية فسوريا بلد الحضارة والديانات والنور”.

مقالات مشابهة

  • فرص تأهل المنتخب السعودي إلى نصف نهائي كأس الخليج
  • «وصية جدو».. مواهب «قادرون باختلاف» تسطع في سماء الدراما للمرة الثانية
  • حصاد 2024.. إسبانيا تستعيد مكانتها بين الكبار
  • «انهيار الكبار».. برشلونة ويونايتد والسيتي في مأزق
  • حسابات تأهل منتخب الإمارات إلى نصف نهائي خليجي 26      
  • تأهل الطلبة والموصل ونوروز والبيشمركة وامانة بغداد الى الدور المقبل لكاس العراق
  • «مصير الكبار» يُطارد السيتي وجوارديولا!
  • فنانو سوريا الكبار يثيرون جدلاً واسعاً.. هل ما حصل «نفاق»؟
  • الرئيس الكوري الجنوبي يرفض مذكرة استدعاء للمرة الثانية
  • تأهل صعب لصلالة من بوابة أهلي سداب