حماد يتابع جهود معالجة تبعات انفجار أحد خطوط النهر الصناعي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن حماد يتابع جهود معالجة تبعات انفجار أحد خطوط النهر الصناعي، ليبيا تفقد رئيس حكومة الاستقرار أسامة حماد برفقة وزير الموارد المائية محمد دومة أوضاع مواطنين متضررين من انفجار أحد خطوط النهر الصناعي،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حماد يتابع جهود معالجة تبعات انفجار أحد خطوط النهر الصناعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا- تفقد رئيس حكومة الاستقرار أسامة حماد برفقة وزير الموارد المائية محمد دومة أوضاع مواطنين متضررين من انفجار أحد خطوط النهر الصناعي.
بيان صحفي صدر عن حكومة الاستقرار تابعته صحيفة المرصد أشار إلى أن الجولة التفقدية شملت المنطقة الممتدة بين إجدابيا والزويتينة فيما اطلع حماد على سبب الانفجار المتمثل بالوصلات غير الشرعية وسرقة صمامات الهواء.
ووفقا للفرق الفنية المعنية بالصاينة تم السيطرة على التسرب المائية بعد هدر نصف مليون متر مكعب من الماء وانقطاع المياه على المدن الواقعة بين بنغازي وأجدابيا.
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الري تكشف تفاصيل غرق 20 فدانًا من طرح النهر في المنوفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس محمد غانم المتحث باسم وزارة الري، إن ما تم تداوله حول غرق عدد من الأراضي الزراعية ببعض قرى مركز أشمون بمحافظة المنوفية هو أمر طبيعي ومتكرر سنويًا، ناتج عن ارتفاع منسوب مياه نهر النيل خلال موسم الصيف، وهو ما يؤدي إلى غمر ما يُعرف بـ أراضي طرح النهر.
وأضاف "غانم" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن الأراضي التي شهدت الغمر ليست ضمن الزمامات الزراعية بوادي ودلتا النيل، بل تُعد جزءًا لا يتجزأ من نهر النيل نفسه، ويُطلق عليها طرح النهر، وهي أراضي منخفضة تتعرض للغمر مع ارتفاع المناسيب في فصل الصيف، نتيجة زيادة الاحتياجات المائية.
وتابعت، أن هذه الأراضي مملوكة لوزارة الري، ويتم منحها للمزارعين بحق انتفاع خلال موسم الشتاء فقط، إذ تكون المناسيب منخفضة ويُسمح بالزراعة خلالها، مشيرًا إلى أن المزارعين على علم تام بطبيعة هذه الأراضي وظروفها السنوية.
وأردف، المتحدث باسم وزارة الري، أن موسم الصيف، ومع ارتفاع درجات الحرارة، تزداد الاحتياجات المائية للمحاصيل الصيفية ومياه الشرب، ما يستدعي زيادة تصرفات المياه في نهر النيل والترع والرياحات الرئيسية، وبالتالي يرتفع المنسوب ويغمر تلك الأراضي بشكل طبيعي.
وأشار إلى أن كل المساحات المتأثرة هي أراضي زراعية فقط، ولا توجد منازل ضمن هذه الأراضي، وبالتالي لا صحة للأنباء المتداولة حول غرق بيوت أو تضرر سكان، فجميع الأراضي ضمن نطاق طرح النهر ومخصصة للزراعة الموسمية فقط، مشددًا على أهمية تحري الدقة في تداول الأخبار، ومتابعة البيانات الرسمية الصادرة عن وزارة الموارد المائية والري باعتبارها الجهة المختصة، لضمان الحصول على معلومات دقيقة وموثقة.