في عيد ميلاد حلا شيحة.. تعرف على أبرز محطاتها الفنية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
يصادف اليوم الجمعة 23 فبراير عيد ميلاد الفنانة حلا شيحة، والتي تميزت بالنجاح في أعمالها الفنية، وتميزت بالذكاء والرشاقة، فهي صديقة الكاميرا، فتميزت بالكاريزما وحب الجمهور له، ويسلط الفجر الفني الضوء في هذا التقرير عن أبرز محطاته الفنية.
ولدت الفنانة حلا شيحة في القاهرة فهى مصرية من اب مصرى وام لبنانيه ولها 3 أخوات هم رشا وهنا ومايا وهي بنت الفنان التشكيلى احمد شيحه.
بداية حلا شيحة الفنية
نجحت حلا شيحة في تحقيق جماهيرية واسعة من خلال ظهورها الأول لمسلسل كلمات مع الفنان حسين فهمى، وكان فيلم (ليه خلتني أحبك) هوه اول افلامها وبعد كده (السلم والثعبان) وبعدين (اللمبي) اللى حقق نجاح كبير، ومثلت فى فيلم عريس من جهه امنيه مع الفنان عادل امام.
بعد كده اتحجبت، وظهرت بالحجاب مع الفنان الراحل عامر منيب فى فيلم (كامل الأوصاف). وبعد كده قلعت الحجاب.
تزوجت حلا شيحة هانى عادل عضو فرقة وسط البلد الغنائية، لكن لم تكتمل الزيجة، وتم الطلاق بعد فترة صغيره.
ثم اعتزلت الفن بشكل نهائى ولبست النقاب، وتزوجت كندي مسلم وعاشت مع زوجها فى كندا واسكندريه وخلفت منه بنتين، وبعد 10 سنين اتطلقت وقلعت النقاب، وثم ذلك تزوجت من الداعية معز مسعود، وهي آخر الزيجات لها.
في شهر أغسطس 2018 أعلنت حلا شيحه قلعها للنقاب والعودة للتمثيل فى أعمال فنية، وكانت أول مشاركة ليها فى الأعمال الفنية بعدما قلعت النقاب فى مسلسل زلزال اللى اتعرض فى شهر رمضان سنة 2019 بمشاركة محمد رمضان وماجد المصرى.
أهم اعمالها الفنيةونجحت حلا شيحة العديد من الأعمال أبرزها
ليه خلتنى أحبك سنة 2000
السلم والثعبان سنة 2001
تايه فى امريكا سنة 2001
سحر العيون سنة 2002
اللمبي سنة 2002
عريس من جهه امنيه سنة 2004
غاوي حب سنة 2005
أريد خلعا سنة 2005
كامل الأوصاف سنة 2006
مش أنا سنة 2021
أهم مسلسلات
شذى الورد
رائحة الورد سنة 1999
كلمات سنة 1999
نسر الشرق 1 سنة 1999
الرجل الآخر سنة 1999
المنزل المشبوه سنة 2000
نسر الشرق 2 سنة 2001
راجعلك يا اسكندرية
خيانة عهد سنة 2020
وتنتظر الفنانة حلا شيحة أحدث أعمالها الدرامية الجديدة، والتي تحمل اسم "امبراطورية ميم"، والتي من المقرر أن يتم عرضها خلال السباق الرمضاني 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلا شيحه إمبراطورية ميم الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
كشف النقاب عن القاعدة العسكرية السرية التي تنطلق منها طائرات أمريكا لقصف اليمن
صورة تعبيرية (وكالات)
في تطور جديد يكشف عن توجيه الولايات المتحدة مزيداً من قوتها العسكرية في حربها ضد الحوثيين في اليمن، كشفت الصين، الثلاثاء، عن القاعدة العسكرية الأمريكية التي تُستخدم حالياً في تنفيذ العمليات العسكرية في المنطقة.
وقد نشرت منصات إعلامية رسمية صينية مقطع فيديو يظهر انطلاق قاذفات استراتيجية أمريكية من إحدى القواعد السرية التي تحتفظ بها واشنطن في المحيط الهندي، تحديدًا في جزيرة دييغو غارسيا.
اقرأ أيضاً تطورات صادمة في أسعار الصرف اليوم: فرق شاسع بين صنعاء وعدن يثير القلق 25 مارس، 2025 صنعاء توجه رسائل نارية للسعودية وتحذر ترامب: تطور مهم 25 مارس، 2025هذه القاعدة، التي تقع في موقع استراتيجي بالقرب من اليمن، أصبحت نقطة محورية في الصراع القائم في المنطقة.
وبحسب المعلومات التي أوردتها منصة "الصين بالعربية"، التي تديرها وزارة الخارجية الصينية، فإن الولايات المتحدة تستخدم القاذفات الاستراتيجية من طراز "بي-2" و"بي-52 اتش" من قاعدة دييغو غارسيا لتكثيف عملياتها العسكرية في اليمن.
وتُعتبر هذه القاذفات جزءاً من أسلحة الردع الأمريكية ذات القدرات الهائلة، إذ تستخدمها واشنطن لضرب أهداف معادية على مسافات بعيدة، دون الحاجة للتواجد العسكري المباشر على الأرض.
المعروف عن جزيرة دييغو غارسيا أنها تُعد واحدة من القواعد العسكرية السرية والاستراتيجية التي تحتفظ بها الولايات المتحدة في المحيط الهندي.
تُستخدم هذه القاعدة كنقطة انطلاق رئيسية للطائرات العسكرية الأمريكية، بما في ذلك القاذفات الاستراتيجية، في عدد من العمليات العسكرية التي تشمل مناطق واسعة من الشرق الأوسط وآسيا.
موقع الجزيرة الجغرافي يجعلها منصة مثالية للعمليات الجوية على اليمن، ما يمنح القوات الأمريكية قدرة على ضرب أهداف محددة في عمق الأراضي اليمنية من دون التعرض لمخاطر كبيرة في الأجواء التي تشهد تحركات معادية، بما في ذلك الدفاعات الجوية المتطورة التي يمتلكها الحوثيون.
يأتي الكشف عن هذه القاعدة العسكرية الأمريكية في وقت حساس، حيث أكدت تقارير أمريكية سابقة على الحاجة المتزايدة لقاذفات الشبح مثل "بي-2" في العمليات ضد الحوثيين.
وتشير هذه التقارير إلى أن الحوثيين أصبح لديهم أنظمة دفاع جوي متقدمة، وهو ما جعل القوات الأمريكية تُدرك عجز مقاتلاتها التقليدية عن التحليق بحرية فوق الأراضي اليمنية دون المخاطرة بالتعرض لنيران الدفاعات الجوية المتطورة.
وقد صرح مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، في وقت سابق بأن هذه الأنظمة الدفاعية التي يمتلكها الحوثيون قد تشكل تهديدًا كبيرًا للطائرات الأمريكية التقليدية، مما دفع واشنطن إلى تكثيف استخدام الطائرات الشبحية التي تتمتع بقدرة على التخفي من الرادارات.
كما يُعتقد أن هذه التطورات تأتي في ظل التقارير التي تشير إلى خروج حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان"، المتمركزة في البحر الأحمر، عن الخدمة لفترة، ما قد يفسر تركيز العمليات الأمريكية الجوية على قاعدة دييغو غارسيا.
يُعتقد أن هذا التطور قد أدى إلى تعزيز أهمية هذه القاعدة العسكرية باعتبارها البديل في غياب بعض القواعد العسكرية البحرية المؤثرة في المنطقة.
إن الكشف عن استخدام القاعدة الأمريكية في جزيرة دييغو غارسيا يعكس بوضوح حجم التدخل العسكري الأمريكي في حرب اليمن ودور هذه العمليات الجوية في الصراع الدائر هناك.
وهذا يشير إلى أن الولايات المتحدة تسعى إلى دعم تحالفها العسكري في المنطقة وتعزيز وجودها الاستراتيجي ضد الحوثيين، الذين يشكلون تهديدًا مستمرًا لقوات التحالف في اليمن.
وبينما يُعتبر هذا التدخل العسكري جزءًا من مساعي واشنطن لدعم الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا في مواجهة الحوثيين، فإنه يثير أيضًا تساؤلات حول التداعيات الإقليمية لهذا التدخل.
في الوقت الذي يتزايد فيه الاعتماد على الطائرات الشبحية والقاذفات الاستراتيجية في العمليات العسكرية، يظل التساؤل الأبرز هو إلى أي مدى ستؤدي هذه العمليات إلى تصعيد الصراع وزيادة تعقيد الوضع في اليمن.