موقع النيلين:
2025-01-27@19:17:23 GMT

علّمه كيف يبيض!

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT


– لا تجتهد كثيرًا فى اختيار أصدقائك حتى لا تشعر بالندم بعد أن تبيعهم!.

– جرب ألّا تحقد أو تشمت أو تخون.. وسوف تكتشف أن الحياة أصبحت سخيفة، بعد أن فقدت الوقود الذى كان يحركها!.

– من فرط رداءة الأيام وقسوة البشر أصبحت أشعر بالامتنان لأى أحد يكون شريرًا على خفيف!.

– سعيك لرفع الظلم عن المظلوم لا يعنى أن تحبه أو تتبنى نهجه أو تلتحق بكتائبه.

– فى أول لقاء مع المدير الجديد وددت أن أقول له: لو دامت لغيرك ما كنا شفنا وِش سيادتك!.

– من ذكريات الطفولة البريئة أننا كنا ننتظر شهر رمضان كل عام لنلعب على الإمساكيات فى المدرسة!.

– المواطن الذى نراه حاليًا هو نتاج قراءة روايات خليل حنا تادرس وغسيل الشعر بزيت دابر أملا.

– أكثر الناس صلاحًا هو الشخص عديم الحيلة لأن أصحاب الحيل يستخدمونها عادة فى الشر!.

– حنان الأم أهم شىء فى الوجود بعد البسبوسة بالبندق.

– لا تجعل الخوف من فقدان المهابة يدفعك إلى التصرف كأراجوز.

– خبر عاجل: القبض على نجار باب وشباك بتهمة حيازة أخشاب.

– شنطة رمضان هذا العام قد تقتصر على الأدعية والأذكار والأوراد.

– لا شأن لنا بتبليط هرم منكاورع فهو لا يخصنا.. الهرم بتاعنا اسمه هرم منقرع.

– بدلًا من أن تعطينى سمكة.. خليهم اتنين مع روبيان وأرز وطحينة.

– المزيد من القراءة لا يجعلنا أفضل من الآخرين لكن يجعلنا نعتقد ذلك!.

– معظم الذين فشلوا فى الحصول على تأشيرة هجرة يزعمون أنهم باقون بسبب حب الوطن!.

– تكريم العشرة الأوائل من رمضان فى احتفال كبير حضره السيد المحافظ!.

– قيم المجتمع تهتز بشدة إذا شاهد الرجال واحدة حلوة.. ومش طايلينها!!.

– الصديق الحقيقى هو الذى لا يخونك كثيرًا.

– لا تعطِ الفقير بيضة يفطر بها مرة واحدة، لكن علمه كيف يبيض!.

أسامة غريب – المصري اليوم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الرحلات الشتوية في جعلان.. عادة موسمية تجمع بين الترفيه والاقتصاد

أصبحت عادة الحضور شتاءً أو الرحلات الشتوية واحدة من الروتينات الموسمية التي يتبعها سكان سواحل قطاع جعلان، حيث يبدأ هذا الحضور مع بداية إجازة المدارس للفصل الدراسي الأول، ليقوم الأهالي بالتوجه إلى هذه الولايات للاستمتاع بإجازة شتوية مليئة بالأنشطة والتجارب الاجتماعية، وعلى الرغم من أن هذه الرحلات كانت محصورة في الماضي خلال موسم القيظ، فإن الحضور الشتوي أصبح يحظى باهتمام متزايد من قبل سكان هذه المناطق الساحلية في السنوات الأخيرة.

شهدت هذه العادة الشتوية تطورًا ملحوظًا في السنوات العشر الماضية، حيث أصبحت ظاهرة مجتمعية نشطة، رغم أنها تستمر أيامًا معدودة فقط. في هذا السياق، يقول خالد بن علي الغزالي: "ما يميز هذه العادة أن الكثير من سكان هذه القرى يمتلكون بيوتًا خاصة بهم في الولايات الساحلية، مما يسهل عليهم التنقل دون الحاجة للاستئجار. في الماضي، كان الناس يبنون الحواضر والبيوت المؤقتة من سعف النخيل والمواد الأخرى غير الثابتة، أما الآن فإن غالبية الأهالي يمتلكون منازل حديثة، مما يجعل الرحلة أسهل بكثير".

تعد هذه الرحلة الشتوية بالنسبة للأهالي فرصة للاستجمام والراحة بعد انقضاء الفصل الدراسي الأول، حيث يستفيدون من الطبيعة الجغرافية المتنوعة في هذه الولايات، بالإضافة إلى ما توفره من متنزهات وأسواق تجارية. ويضيف أحمد بن سعيد المهيري: "هذه النزهة تعتبر فرصة لتقوية الروابط الاجتماعية بين الأهل والأصدقاء، مما يعزز من الألفة والمحبة والتعايش بين أفراد المجتمع. كما أن الطرق المعبدة أصبحت عاملًا مهمًا في تسهيل الوصول إلى هذه الولايات، مما يزيد من أهمية هذه الرحلة كفرصة للراحة والتجديد".

على الرغم من أن مدة إقامة الأهالي في هذه الولايات قصيرة، فإنها تؤدي إلى تحريك عجلة الاقتصاد المحلي، حيث يقوم السكان بشراء العديد من مستلزمات الحياة اليومية، وخاصة المستلزمات المدرسية استعدادًا للفصل الدراسي الثاني. يقول سالم بن سعيد العامري: "نستغل فترة الحضور الشتوي لشراء احتياجاتنا من الأدوات المدرسية مثل الحقائب والدفاتر والأقلام، خاصة أن الأسواق في هذه الولايات توفر خيارات متنوعة بأسعار منافسة، وهو أمر نادر في القرى الساحلية التي تفتقر إلى تنوع الخيارات".

أما أحمد بن سالم الغزالي فيضيف: "بعض الأهالي يكررون هذه الرحلات في الإجازات القصيرة مثل إجازات العيد الوطني أو عيد الفطر، وحتى في إجازات نهاية الأسبوع، كنوع من تغيير الأجواء وتجديد النشاط النفسي". ويختتم الغزالي قائلًا: "نخصص ميزانية لهذه الرحلات الصيفية والشتوية للاستمتاع بأوقات ممتعة مع العائلة والأصدقاء، حتى أن الأطفال يدّخرون أموالهم للتمتع بتلك اللحظات المميزة في الإجازات".

جدير بالذكر، أن الرحلة الشتوية في جعلان أصبحت أكثر من مجرد عادة موسمية؛ إنها ظاهرة اجتماعية تسهم في تعزيز الروابط بين الأفراد وتوفير فرص اقتصادية وتنموية، مما يجعلها جزءًا أساسيًا من نمط الحياة في هذه المناطق الساحلية.

مقالات مشابهة

  • الحقيقة التي أدركها أخيرًا كثير من جنود الميليشيا وضباطها من المخدوعين (..)
  • أنشيلوتي: مبابي «كثير من الجودة»
  • هدى الإتربي تنافس كيم كارداشيان في عالم الموضة العالمية
  • السوكني: إقالة وزيرة العدل في حكومة الدبيبة أصبحت قضية أمن وطني
  • الذوق | رد غير متوقع من حميد الشاعري على انتقاد جماهيري لـ محمد رمضان
  • الرحلات الشتوية في جعلان.. عادة موسمية تجمع بين الترفيه والاقتصاد
  • دمارٌ شامل... هكذا أصبحت بلدة لبنانيّة بعد العدوان الإسرائيليّ
  • الرئيس السيسى: مصر أصبحت كما كانت على مر العصور واحة للأمن والاستقرار
  • عاجل - الرئيس السيسي: مصر أصبحت كما كانت على مر العصور واحة للأمن والاستقرار
  • مهنة بناء أبراج الحمام في البحيرة تحقق شهرة عالمية| تفاصيل