التنمية الصناعية تمد فترة حجز ٤٥٦ قطعة أرض صناعية وتلغي شرط رصيد كشوف الحسابات البنكية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
نظرًا للكثير من طلبات المستثمرين الصناعيين ورواد الأعمال لمد فترة التقدم وتقديم الطلبات لحجز عدد ٤٥٦ قطعة أرض صناعية مرفقة أعلنت عنها الهيئة العامة للتنمية الصناعية في إطار المرحلة السادسة للخريطة الإلكترونية للاستثمار الصناعي ب ١٠ محافظات، فقد تقرر مد فترة سحب كراسات الشروط إلكترونيًا على القطع المطروحة حتى٧ مارس القادم بدلًا من ٢٢ فبراير الجارى، وإستمرار تلقي طلبات الحجز حتى ٢٨ مارس القادم لمنح مزيد من الوقت للاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة إلكترونيًا.
وأكدت الهيئة العامة للتنمية الصناعية برئاسة الدكتورة ناهد يوسف على استمرار تلقي طلبات الحجز من المستثمرين الصناعيين، ممن قاموا بسحب كراسات الشروط منذ بدء الطرح حتى ٢٨ مارس بدلًا من ١٤ مارس القادم وذلك على الأراضى المطروحة، والبالغ مساحتها الإجمالية مليون م٢ تقريبًا، للتخصيص بنظامى التمليك أو حق الانتفاع وبتيسيرات كبيرة للمستثمرين.
كما أعلنت رئيس الهيئة أنه فى ضوء توجيهات م. أحمد سمير وزير التجارة والصناعة الداعمة لتحقيق المزيد من التيسيرات على السادة المستثمرين، فقد تم إلغاء الشرط المالي الخاص بتغطية رصيد كشوف الحسابات البنكية للمتقدمين على الأراضى الصناعية نسبة (١٠%) من إجمالي تكاليف المشروع المقترح إنشائه كشرط من شروط الجدية والاكتفاء أن تغطي الحركات الدائنة ٥٠% من ثمن الارض.
هذا وتجدد الهيئة دعوتها للمستثمرين الصناعيين الجادين سرعة التقدم على الأراضي المطروحة والفرص الاستثمارية الواعدة المتاحة التى أعلنت عنها الهيئة عبر الموقع الإلكترونى.
يذكر أن سحب الكراسات وحجز الأراضى يتم بطريقة إلكترونية بالكامل (أونلاين) عن طريق الموقع الإلكتروني للهيئة (www.ida.gov.eg)، ثم اختيار (خريطة الاستثمار الصناعي).
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عدوان إسرائيلي يستهدف منطقة صناعية وأبنية سكنية في القصير السورية
الجديد برس|
أفاد التلفزيون الرسمي السوري، مساء اليوم الثلاثاء، بتعرض منطقة صناعية وعدد من المباني السكنية في مدينة القصير السورية لعدوان إسرائيلي.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن الهجمات استهدفت عدة أبنية سكنية محيطة بالمنطقة الصناعية، مما أسفر عن إصابات بين المدنيين وأضرار مادية.
ووفقًا للوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)، فقد تعرضت عدة منشآت لأضرار، وأصيب عدد من المدنيين نتيجة العدوان، دون ذكر تفاصيل إضافية عن حجم الخسائر البشرية والمادية.