انخفاض الذهب في هذا التوقيت.. الشعبة تعلن الموعد المناسب لشراء الشبكة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أكد المهندس هاني ميلاد رئيس الشعبة العامة للذهب باتحاد الغرف التجارية، أن الفترة الحالية تشهد انخفاضات بأسعار الذهب، وأن هذه الانخفاضات ناتجة عن زيادة المعروض، وقلة الشراء بالسوق.
وأضاف رئيس شعبة الذهب، خلال تصريحات تليفزيونية، أن الفترة الأخيرة ابتعد الكثير من المواطنين عن الشراء، وأن الأسعار الحالية مناسبة، وأن المواطنين يكون لديه فرصة للشراء في فترة الانخفاضات.
وعلق على سؤال الناس تشتري ولا تنتظر، قائلا: "الناس تشتري في لحظة الانخفاضات، وأن هذه الفترة هناك انخفاضات، وأنه في بداية رمضان سيكون هناك انخفاضات، فبداية شهر رمضان فرصة مناسبة للشراء، ولكن فينهاية رمضان سيكون هناك ارتفاعات بنسبة كبيرة بسبب الإقبال على الشراء بسبب المناسبات".
وتابع: "اللي عنده مناسبة أو خطوبة في العيد من الممكن أن يشتري الذهب في بداية رمضان، وفترة الانخفاضات الحالية التي تشهد أسعار الذهب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذهب أسعار الذهب رمضان هاني ميلاد الشعبة العامة للذهب رئيس شعبة الذهب شعبة الذهب
إقرأ أيضاً:
وداعًا لـ التوقيت الشتوي.. تقديم الساعة 60 دقيقة رسميًا في هذا الموعد
يترقب الملايين من المصريين موعد انتهاء التوقيت الشتوي وتطبيق التوقيت الصيفي 2025 رسميًا، حيث يتبقى عدة أيام على بدء العمل به رسميا وتقديم الساعة 60 دقيقة.
ويجري تطبيق التوقيت الصيفي في إطار سعي الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة ومواكبة التغيرات الاقتصادية والمناخية، حيث تبدأ مصر تطبيقه بدءًا من منتصف ليل الجمعة الموافق 25 أبريل 2025.
ووفقًا لقرار الحكومة، يتم تقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة، لتصبح الساعة الواحدة صباحًا بدلًا من الثانية عشرة.
وسيستمر العمل بالتوقيت الصيفي حتى نهاية شهر أكتوبر 2025، حيث يتم العودة إلى التوقيت الشتوي مرة أخرى، وذلك وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي أعاد اعتماد هذا النظام بعد إلغائه منذ عام 2018.
يعني التوقيت الصيفي تقديم الساعة الرسمية للدولة لمدة ساعة كاملة خلال فترة الصيف، بهدف الاستفادة بشكل أكبر من ضوء النهار وتقليل ساعات استهلاك الطاقة، خاصة في فترة الذروة المسائية.
وكان هذا النظام تم إلغاؤه عام 2018 بعدما أثار جدلًا حول فعاليته في تحسين الأداء الاقتصادي والتقليل من استهلاك الطاقة، إلا أن عودته جاءت استجابةً لتغيرات محلية ودولية، تتعلق بارتفاع تكلفة مصادر الطاقة، والاتجاه العالمي نحو استخدام أساليب ذكية في إدارة استهلاك الكهرباء.
أهداف تطبيق التوقيت الصيفي 2025تسعى الحكومة من خلال تطبيق التوقيت الصيفي 2025 إلى تحقيق عدد من الأهداف الاقتصادية والبيئية، أبرزها:
خفض استهلاك الكهرباء خلال فترات النهار، وتقليل الضغط على الشبكة القومية في أوقات الذروة.
ترشيد استهلاك السولار والغاز المستخدمين في تشغيل المحطات الكهربائية.
تعزيز الاعتماد على ضوء الشمس داخل أماكن العمل والمؤسسات الحكومية والخاصة.
خفض الفاتورة الطاقوية العامة للدولة، خاصة مع ارتفاع أسعار الوقود عالميًا.
دعم خطط التنمية المستدامة ضمن رؤية مصر 2030، وتقليل الانبعاثات الناتجة عن الطاقة.
مع بدء تطبيق التوقيت الصيفي 2025، يتساءل الكثيرون عن كيفية تعديل الساعة يدويًا أو التأكد من ضبطها تلقائيًا، سواء على الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر.
على هواتف أندرويد:افتح "الإعدادات".
اختر "إعدادات إضافية" أو "النظام".
توجه إلى "الوقت والتاريخ".
فعّل خيار "الضبط التلقائي للوقت" لضمان تغيير الساعة تلقائيًا.
على هواتف آيفون:اذهب إلى "الإعدادات".
اختر "عام".
ادخل إلى "التاريخ والوقت".
فعّل خيار "التعيين التلقائي".
والأفضل ترك هذا الخيار مفعلًا لتجنب الأخطاء الزمنية التي قد تؤثر على المواعيد، خاصة مواعيد العمل والرحلات الجوية والاجتماعات الإلكترونية.
أهمية تطبيق التوقيت الصيفي في 2025تكتسب هذه الخطوة أهمية خاصة في ظل الضغوط الاقتصادية التي تواجهها الدولة، لا سيما مع استمرار ارتفاع أسعار مصادر الطاقة التقليدية، ويؤكد الخبراء أن إعادة العمل بالتوقيت الصيفي يسهم في:
تقليل الاستهلاك الكهربائي المنزلي والمؤسسي.
زيادة الوعي المجتمعي بأهمية الطاقة وترشيد استخدامها.
تعزيز الاتجاه نحو الطاقة النظيفة عبر خفض الطلب على الوقود الأحفوري.
دعم البيئة من خلال تقليل الانبعاثات الناتجة عن محطات الطاقة.
وقد أظهرت تجارب دول عدة أن استخدام التوقيت الصيفي ينعكس بشكل إيجابي على الأداء الاقتصادي والكفاءة الإنتاجية، من خلال استغلال ضوء الشمس لأطول فترة ممكنة.
ينتهي التوقيت الشتوي رسميًا في آخر جمعة من شهر أبريل 2025، أي يوم 25 أبريل، وهو نفس اليوم الذي بدء العمل بالتوقيت الصيفي فيه ، وكان الشتاء قد بدأ في أكتوبر 2024، لتستمر هذه الدورة 6 أشهر