أيمن عبدالعزيز: لن أغير تصريحاتي.. وأهم لاعب في مصر معندوش وعي تكتيكي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أصر أيمن عبدالعزيز المدرب السابق لمنتخب مصر بجهاز البرتغالي روي فيتوريا، على تصريحاته السابقة أن الأمور التكتيكية في كرة القدم لا تسوى أكثر من 10%.
حمادة صدقي: اتعجب من تصريحات أيمن عبدالعزيز شبانة: تصريحات أيمن عبدالعزيز صادمة والتنصل من المسئولية يوضح سبب الفشل في أمم أفريقياأضاف أيمن عبدالعزيز في تصريحات تلفزيونية، أنه لن يغير كلامه ولدي قناعة شخصية لصحة تصريحي بأن التكتيك يمثل 10% فقط ومدرب لايبزيج قال التكتيك 5%.
وتابع عبدالعزيز: مؤمن سليمان كان بيتفرج على كلامي وقاللي كلامك صح التكتيك في الكرة 10%، و أرسل لي تصريح من 5 سنوات لمدرب لايبزيج الألماني وهو عمره 38 عاما، يقول فيه أن التكتيك لا يمثل سوى 5%.
وواصل مدرب منتخب مصر السابق: أهم لاعب كرة في مصر ليس لديه أي وعي تكتيكي وهو اهم لاعب في مصر.
وواصل: هذا اللاعب كان مع منتخب مصر، ولن اذكر اسمه أو النادي الذي يلعب فيه لديه قناعة إن هذا اللاعب هو أهم لاعب كرة قدم في مصر ولكن ليس لديه أي وعي تكتيكي داخل الملعب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالعزيز أيمن عبدالعزيز فيتوريا كرة القدم التكتيك لايبزيج مصر أیمن عبدالعزیز فی مصر
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: رئيس قبرص لديه قناعة بالرؤى المصرية بشأن إعادة إعمار غزة
أكد الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، أن زيارة الرئيس القبرصي لمصر اليوم هامة، نظرا لتناوله أهم مجالات التعاون بين البلدين.
وأضاف «فهمي»، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة إكسترا نيوز، أن هناك تعاونا كبيرا بين مصر وقبرص في إنتاج ونقل الغاز الطبيعي، لافتًا إلى أن اللقاء الذي تم بين مصر وقبرص تناول أيضًا الموضوعات الخاصة بالتطورات في الشرق الأوسط، لا سيما الأوضاع في قطاع غزة، فضلًا عن الموضوعات الخاصة بتبادل المحتجزين والأسرى وإنفاذ المساعدات لقطاع غزة، وذلك من خلال التنسيق المباشر مع الجهات المختصة.
وأوضح أن الرئيس القبرصي لديه قناعة بالرؤى المصرية الخاصة بإعادة إعمارغزة، والتأكيد على عدم تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدا وجود اتفاق ثلاثي بين مصر وقبرص واليونان في إطار الآلية الثنائية والثلاثية على فكرة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى أن تحويل مصر إلى مركز عالمي للطاقة يعد أمرا في غاية الأهمية، نظرًا لأن الشركات الكبرى لا تعمل إلا في بيئة مستقرة أمنيًا وسياسيًا ومؤهلة اقتصاديًا من خلال البنية الاقتصادية أو البنية الأساسية والتي توجد في مصر.