مدريد (رويترز)
قال أتلتيكو مدريد المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، إن ظهيره خوسيه ماريا خيمنيز يغيب من جديد عن الملاعب بسبب إصابة في الفخذ.
وخرج لاعب منتخب أوروجواي، خلال هزيمة فريقه 1-صفر أمام إنتر ميلان الإيطالي في ذهاب دور 16 بدوري أبطال أوروبا الثلاثاء الماضي، والتي كانت ثاني مباراة يشارك فيها، بعد عودته للملاعب، عقب تعافيه من نفس الإصابة التي تعرض لها في الشهر الماضي.
وقال أتلتيكو في بيان، «اللاعب بدأ في تلقي العلاج بالفعل، عودته للملاعب ستعتمد على تطور الحالة والاختبارات».
ويلتقي فريق المدرب دييجو سيميوني في الدوري الإسباني مع ألميريا في ملعب الأخير السبت، قبل أن يواجه بلباو في إياب نصف نهائي ملك إسبانيا الخميس المقبل، وفاز بيلباو 1-صفر ذهاباً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا أتلتيكو مدريد إنتر ميلان
إقرأ أيضاً:
مدبولي يكشف طموح مصر في الطاقة متجددة
قال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي اليوم الثلاثاء، إن مصر لا تزال تستهدف أن تصل الطاقة المتجددة إلى 42% من مزيج توليد الكهرباء بحلول عام 2030، لكن هذا الهدف سيكون معرضاً للخطر بدون المزيد من الدعم الدولي.
وقال مدبولي أمام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب29) في أذربيجان "بذلنا قصارى جهدنا لتوفير البيئة الملائمة لتنفيذ هدفنا الطموح للطاقة المتجددة، المتمثل في الوصول لنسبة 42% من الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة بحلول عام 2030".
ويشير تقرير صادر عن مجلس الوزراء في يوليو (تموز) إلى أن الاعتماد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية يشكل 11.5% فقط من توليد الكهرباء في مصر.
وحددت الحكومة العام الماضي هدفها للطاقة المتجددة للوصول إلى 42% من مزيج توليد الكهرباء بحلول عام 2030. وفي يونيو (حزيران) من هذا العام، وضع وزير الكهرباء آنذاك محمد شاكر خطة لرفع هذه الحصة إلى 58% بحلول عام 2040.
لكن بعد فترة وجيزة، قالت وزارة البترول إن حصة الطاقة المتجددة المستهدفة ستبلغ 40% بحلول عام 2040، مع استمرار مصر في الاعتماد بشكل كبير على الغاز الطبيعي.
وتمسك مدبولي بالهدف الأصلي خلال كلمته بمؤتمر كوب29 غير أنه سلط الضوء على التحديات التي تواجه مصر في تحقيق طموحاتها المناخية، وعزاها بشكل كبير إلى عدم كفاية الدعم الدولي.
ودعا مدبولي الدول المتقدمة إلى الوفاء بتعهداتها المتعلقة بتمويل الأنشطة المرتبطة بالحد من تغير المناخ، قائلاً: "نعتقد أنه بدون الدعم المطلوب للدول النامية لتنفيذ المساهمات المحددة وطنياً، ستظل هذه الأهداف على الورق ولن تتحقق".