قصة حرفي سعودي قضى 65 عاما في صناعة السيوف العربية .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
الرياض
روى محمد بن عيسى حرفي سعودي قضى من عمره 65 عاما في صناعة السيوف العربية قصة عمله في هذا المجال منذ سن السابعة من عمره.
وقال بن عيسى:”بدأت في هذه الحرفة في عمر ٧ سنين مع الوالد .صناعة السيوف تقليد ووراثة عندنا ،جدي ووالدي وخوالي كانوا يعملون بها “.
وأضاف” بالنسبة لي لما أشتغل على السيف أحس براحة نفسية كبيرة .
محمد بن عيسى.. حرفي سعودي قضى من عمره 65 عاما في صناعة السيوف العربية
عبر:@Rayankhurmi pic.twitter.com/COGz07VOFV
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 23, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صناعة السيوف محمد بن عيسى يوم التأسيس
إقرأ أيضاً:
«السياحة» تحتفل بمرور 121 عاما إنشاء قصر محمد على بالمنيل
ينظم متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل جولات إرشادية مجانية للزائرين المصريين وأنشطة وورش فنية للأطفال، بمناسبة ذكرى مرور 121 عاما على إنشاء قصر الأمير محمد علي بالمنيل، الذي افتتح عام 1903 ميلاديا، إضافة إلى تنظيم معرض أثري مؤقت بعنوان «كنوز المرأة» يضم 20 قطعة أثرية من مقتنيات الأمير محمد علي تضم مجموعة من الأحزمة ودبابيس الشعر ومرايات وأحذية وقباقيب وقنينة عطر ومنشة ومروحة.
كما يُنظم المتحف معرضا آخر عن الإدارة الزراعية بالمتحف يعرض بعض أنواع النباتات الموجودة في حديقة القصر.
إعادة افتتاح المتحف عام 2017وأضافت وزارة السياحة، أنّ قصر الأمير محمد علي بالمنيل يُعد أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، موضحة أن فكرة تحويله إلى متحف جاءت بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته، حيث تم إغلاق القصر عام 2005، وأُعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أُعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.
وأشارت الوزارة إلى أنّ الأمير محمد علي توفيق بدأ في بناء القصر عام 1903، حيث يتكون القصر من سراي الإقامة، وسراي الاستقبال، وسراي العرش، والمسجد، والمتحف الخاص، ومتحف الصيد، وبرج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي، أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عدد من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.
تحف نادرة ومناضد عربية مزخرفةوأوضحت الوزارة أن المتحف يضم ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.