بوابة الوفد:
2025-04-07@13:57:18 GMT

PlayStation يدعم تسجيل الدخول باستخدام مفتاح المرور

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

لن يتعين عليك كتابة كلمة المرور الخاصة بك في كل مرة تقوم فيها بتسجيل الدخول إلى حساب PlayStation الخاص بك بعد الآن. أطلقت شركة Sony Interactive Entertainment (SIE) دعم مفتاح المرور لحسابات PlayStation، مما يعني أنه يمكنك ببساطة تسجيل الدخول من خلال جهازك المحمول أو الكمبيوتر واستخدام طريقة إلغاء قفل الشاشة لتسجيل الدخول.

إذا كنت تستخدم رقم التعريف الشخصي أو بصمة إصبعك أو وجهك لفتح القفل هاتفك، على سبيل المثال، فهذه هي الطريقة التي ستتمكن بها أيضًا من الدخول إلى حساب PlayStation الخاص بك. على سطح المكتب، تمكنا بسهولة من ربط حسابنا بـ 1Password واستخدام إمكانية مفتاح المرور الخاص به.

وتتطرق الشركة في صفحتها الرسمية للتحديث إلى فوائد استخدام مفاتيح المرور، مثل تقليل ثغرة الحساب. لا يمكن إعادة استخدام مفاتيح المرور أو التخلي عنها، سواء كان ذلك عن غير قصد أو عن قصد كما توضح SIE، مما يجعلها مقاومة للتصيد الاحتيالي وانتهاكات البيانات.

لإعداد مفتاح مرور، ما عليك سوى الانتقال إلى "الأمان" ضمن "إدارة الحساب". هناك، يمكنك تفعيل الخيار وإنشاء مفتاح مرور باتباع التعليمات التي تظهر على الشاشة. وتحذر الشركة من أن بعض مفاتيح أمان الأجهزة قد تسبب مشكلات، وقد يكون من الأفضل استخدام مفاتيح المرور المتزامنة على الأجهزة المحمولة بدلاً من ذلك. كما تحذر أيضًا من استخدام رموز PIN للجوال كمفاتيح مرور على نظام Android، وتوصي باستخدام iCloud Keychain وGoogle Password Manager و1Password وDashlane كموفر لمفتاح المرور. بعد إعداد الخيار، سيُطلب منك استخدام مفتاح المرور الخاص بك عندما تحتاج إلى تسجيل الدخول على جهاز PlayStation 5 أو جهاز PlayStation 4. يمكنك إلغاء تنشيط الخيار في أي وقت، إذا كنت تريد العودة إلى تسجيل الدخول باستخدام كلمة المرور.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مفتاح المرور تسجیل الدخول

إقرأ أيضاً:

???? عبد الرحيم دقلو .. لسان الجاهل مفتاح حتفه!

* من تابعوا فصول الكوميديا السوداء التي صاحبت مخاطبات المتمرد المجرم الجاهل العنصري الحقود عبد الرحيم دقلو لقادة الإدارات الأهلية في بعض مناطق ولاية جنوب دارفور أيقنوا من أربعة أمور لا جدال عليها.

* أولها أن دقلو الأكبر (أو الأهطل على الأصح) بات يعتبر نفسه القائد الأول والأوحد لمليشيات الجنجويد، بدليل أنه لم يأت على سيرة أخيه سوى مرة وحيدة وعلى عجل.. علاوةً على إفراطه في توزيع التعليمات والحوافز والتهديدات على حد السواء، حيث أوعد القادة الهاربين بالمحاكمة والقتل، مثلما أوعد قادة الإدارات الأهلية الذين لا يشاركون في حشد واستنفار المقاتلين بالويل والثبور وعظائم الأمور، كما حاول إغراء مقاتليه بالمال كي يكفوا عن الهروب ويعاودوا القتال.

* وعيد (أب كيعان السجمان) تجاوز القادة والأعيان وتجار السلاح والوقود والجنود المعردين من القتال، ليصل إلى جمهورية مصر الشقيقة، بخطاب تهريجي مضحك، تعمد فيه الحط من قدر قادة جهاز المخابرات المصري والسخرية منهم واتهام الحكومة المصرية بقصف قواته بالطيران ودعم الجيش السوداني.

* ثاني الحقائق التي أثبتتها مخاطبات أب كيعان أنه ظهر خائراً شارد الذهن زائغ العينين مهتزاً ومرعوباً من توالي الهزائم وتفشي الهروب وتراجع عمليات الحشد والاستنفار للمرتزقة والمقاتلين، عقب الهزائم المريرة التي تعرضت لها قواته في ولايات النيلين الأزرق والأبيض وسنار والجزيرة والخرطوم وأجزاء واسعة من ولاية شمال كردفان، ومن تفشي حالات الهروب وسط ما تبقى من شراذم مليشياته المجرمة، بعد أن استحرَّ فيها القتل واضطرت إلى الهروب من الولايات المذكورة، وخلَّفت وراءها كميات ضخمة من الأسلحة والذخائر والعتاد الحربي وأجهزة التشويش والاتصال، وفقدت العاصمة وكل المواقع الاستراتيجية التي كانت تباهي بسيطرتها عليها، مثل القصر الجمهوري والمصفاة ومطار الخرطوم ومقر قيادة جهاز المخابرات العامة والإذاعة والتلفزيون وغيرها.

* ثالث حقيقة أثبتتها الخطابات الكوميدية الموغلة في الركاكة والعبط أن القائد الجديد للمليشيا اعترف ضمنياً بفقدان السيطرة على القوات المنقسمة ما بين قتيلٍ وجريحٍ وأسيرٍ ومِعرّدٍ يطلب النجاة لنفسه ويأبى القتال، بدليل أنه اجتهد في بذل الوعيد والوعود لمن تبقى منهم لحثهم على معاودة القتال والكف عن الهروب من الخدمة، إما بالحديث عن صرف المرتبات المتأخرة خلال 72 ساعة، أو بتهديد من لا يعودون إلى القتال بالقتل!

* رابع الحقائق المُرَّة التي أوضحتها خطابات (أب كيعان) أنه اعترف ضمنياً بفشل مشروع الحكومة الموازية وإخفاق الإدارات المدنية في توفير أبسط الخدمات للمواطنين الموجودين في مناطق انتشار المليشيا، وأقرَّ بأنها فشلت في توفير الأمن للمواطنين، بدليل أنه وجَّه شرطته بالقبض على عشرين ألف شفشافي، وأعلن التزامه بتوفير مائة عربة للشرطة.

* وإذا علمنا أن حالة الانفلات الأمني التي اعترف بها دقلو الأهطل حدثت في مدينة نيالا حاضرة ولاية جنوب دارفور ومعقل معاقل المليشيات ومستقر قيادتها ومركز ثقلها فلنا أن نتخيل ما يحدث من حالات انفلاتٍ وفوضى عارمة في بقية مناطق حواضن المليشيا المجرمة من قتلٍ ونهب وترويع للآمنين وافتقارٍ تام لأبسط مقومات العيش الكريم للمواطنين.

* في المجمل شكلت خطابات القائد الحقيقي للمليشيا (عبد الرحيم دقلو) أن أحلامه المتعلقة بالسيطرة على البلاد والاستيلاء على الحكم دالت إلى مغيب، وأن جيشه العرمرم الذي أشعل الحرب في 15 أبريل مزهواً بقوته، ومتيقناً من قدرته على سحق الجيش الوطني واختطاف البلاد لم يعد موجوداً في الميدان، وأنه تحول إلى شراذم متفرقة من عصابات إجرامية لا هدف لها ولا غاية ولا رابط، بدليل أن دقلو الأهطل اضطرّ إلى استخدام خطاب الكراهية والعنصرية المتفشي بين قواته سعياً إلى جمعها مجدداً وحضنا على معاودة القتال.. بعد أن قُتل منها من قُتل وهرب منها من هرب!

* بالطبع لم يجد دقلو الأكبر بُدَّاً من عدم التطرق للهزائم المجلجلة التي تعرضت لها قواته في الشهور الماضية، مكتفياً بالحديث عن (التموضع)، وهو اسم الدلع الجديد للهروب من ساحات القتال وتعريد الأشاوذ من أكبر وأهم مدن السودان، وكان من تمام غفلته وغبائه وتواضع قدراته العقلية والعسكرية أنه اعترف ضمنياً بأنهم بدأوا الحرب في 15 أبريل، عندما ذكر أنهم أخطأوا في شنها على الجيش في الخرطوم، وكان عليهم أن يشنوها في ولايتي الشمالية ونهر النيل!
* قدَّم القائد الجديد للمليشيات باعترافه القسري الناتج عن غباءٍ مطبق واهتزاز نفسي عميق هديةً لا تقدر بثمن للجيش، مبرئاً إياه من تهمة ابتدار الحرب، مثلما برأ (الفلول) من التهمة التي ظل يدمغهم بها منذ بداية المعركة، وأثبت صحة مقولة (تحدث حتى أراك)، فظهر مهموماً مهزوزاً متوتراً وموتوراً، ليعلن فشل مشروع السيطرة على السودان وانكسار المليشيا المجرمة، واندحار وتلاشي أوهام دولة آل دقلو إلى الأبد!
* صدق من قال: بذات فمه يفتضح الكذوب.. ولسان الجاهل مفتاح حتفه!
مزمل أبو القاسم د. مزمل أبو القاسم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الخيار الانتقالي الحرج
  • (ف ر س - 1).. المرور تطرح لوحة سيارة مميزة وصل سعرها لـ 800 ألف جنيه
  • الإمارات: حل الدولتين الخيار الاستراتيجي لتحقيق الأمن والسلم
  • 9 أخطاء شائعة تفسد مذاق صلصة البيستو الإيطالية المنزلية
  • المكان الخطأ أم الخيار الخطأ..؟
  • قمة القاهرة الثلاثية.. هل يحمل ماكرون مفتاح التهدئة في غزة؟
  • المرور العامة تصدر تعليمات جديدة بشأن فرصة تسجيل الدراجات النارية اصولياً
  • دبلوماسي : استقرار الشرق الأوسط مفتاح أمان أوروبا
  • وانت فى مكانك.. أسهل طريقة للاستعلام عن مخالفات السيارات
  • ???? عبد الرحيم دقلو .. لسان الجاهل مفتاح حتفه!