#سواليف
اكتشف عالم الأحياء الهولندي، فريك فونك، “أكبر #ثعبان في العالم” بطول 7.92 مترا ووزن 199.58 كغ في #غابات_الأمازون المطيرة.
وأطلق الباحثون على النوع الجديد الاسم اللاتيني Eunectes akayima، والذي يعني #الأناكوندا الخضراء الشمالية.
World's biggest snake is discovered in the Amazon rainforest: Huge anaconda measures 26ft-long and weighs 440lbs – and its head is the same size as a human's https://t.
وحتى الآن، تم العثور على نوع واحد فقط من “الأناكوندا الخضراء” (أو العملاقة) في منطقة الأمازون.
ولكن دراسة جديدة نشرت في مجلة Diversity وصفت “الأناكوندا الخضراء الشمالية” بأنها نوع متميز.
وقال فونك: “يبدو أن الأناكوندا الخضراء الموجودة في شمال نطاق تواجدها في أمريكا الجنوبية، بما في ذلك #فنزويلا وسورينام وغويانا الفرنسية، تنتمي إلى نوع مختلف تماما”.
وأضاف: “تتعرض منطقة الأمازون لضغوط شديدة بسبب تغير #المناخ واستمرار إزالة الغابات. واختفى بالفعل أكثر من خمس منطقة الأمازون، أي أكثر من 30 ضعف مساحة هولندا. إن بقاء هذه الثعابين العملاقة الشهيرة يرتبط ارتباطا وثيقا بحماية بيئتها الطبيعية”.
وأوضح البروفيسور جيسوس ريفاس، المعد الرئيسي للدراسة، أنه أدرك لأول مرة وجود أكثر من نوع واحد من الأناكوندا الخضراء.
وقال: “كنت أدرس الأناكوندا لمدة 32 عاما، لذا فإن هذا يطرح سؤالا حول عدد الأنواع الأخرى التي لا نعرف عنها شيئا. إذا ظل مثل هذا الحيوان دون أن يلاحظه أحد لسنوات عديدة، فماذا عن الحيوانات والنباتات الأقل اكتشافا والأقل دراسة؟”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ثعبان غابات الأمازون الأناكوندا فنزويلا المناخ الأناکوندا الخضراء
إقرأ أيضاً:
سوريا .. اكتشاف أقدم أبجدية في مقبرة قديمة
عثر علماء الآثار، على أقدم كتابة أبجدية معروفة محفورة على أسطوانات طينية بطول الإصبع تم استخراجها من قبر، في سوريا.
وبحسب صحيفة إندبندنت البريطانية، “قدر العلماء في جامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة تاريخ الكتابة إلى نحو 2400 قبل الميلاد، متقدمة على النصوص الأبجدية الأخرى المعروفة بنحو 500 عام”.
ووفق الصحيفة، “عثر على أحد هذه المقابر المحفوظة جيدا والتي تحتوي على ستة هياكل عظمية ومجوهرات من الذهب والفضة وفخار سليم وأواني طبخ، وغيرها، ووسط هذه القطع الأثرية، وجد العلماء أربع أسطوانات طينية مع ما يبدو أنه كتابة أبجدية محفورة عليها”.
وقال عالم الآثار غلين شوارتز، الذي كان ضمن فريق اكتشاف الأسطوانات الطينية: “لقد غيرت الكتابة الأبجدية الطريقة التي يعيش بها الناس، وكيف يفكرون، وكيف يتواصلون”.
وقال الدكتور شوارتز: “يُظهر هذا الاكتشاف الجديد أن الناس كانوا يجربون تقنيات الاتصال الجديدة في وقت أبكر بكثير وفي مكان مختلف عما تخيلناه من قبل”، مضيفا: “ربما توضح هذه النصوص محتويات وعاء، أو ربما من أين جاء الوعاء، أو إلى من كان ينتمي. ودون وسيلة لترجمة الكتابة، لا يمكننا إلا التكهن”.
وقال الدكتور شوارتز: “في السابق، اعتقد العلماء أن الأبجدية اخترعت في مصر أو حولها في وقت ما بعد عام 1900 قبل الميلاد. لكن التحف التي لدينا أقدم ومن منطقة مختلفة على الخريطة، ما يشير إلى أن الأبجدية قد يكون لها قصة أصل مختلفة تماما عما كنا نعتقد”.
هذا “وشارك الفريق في أعمال حفر أثرية استمرت 16 عاما في تل أم المرا، أحد أول المراكز الحضرية القديمة متوسطة الحجم المعروفة التي ظهرت في غرب سوريا، وفي هذا الموقع، اكتشف علماء الآثار سابقا مقابر يعود تاريخها إلى العصر البرونزي المبكر بين 3500 و2000 قبل الميلاد”.
This could be the oldest known alphabet – on 4000-year-old clay cylinders unearthed from a Syrian tombhttps://t.co/PCXL3CB8QE pic.twitter.com/5eJsIZi0VW
— Clare Wilson (@ClareWilsonMed) November 21, 2024