“هل هي لعنة الفراعنة؟”.. عالم المصريات زاهي حواس يكشف تفاصيل مرضه
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
#سواليف
أكد عالم المصريات الدكتور #زاهي_حواس أن ” #لعنة_الفراعنة” ليس لها أي حقيقة علمية، مشيرا إلى أنه لا يعتقد ولا يؤمن بتلك الكلمة وهو يعالج من مرضه في ألمانيا.
وقال زاهي حواس خلال استضافته ببرنامج “نظرة” عبر قناة “صدى البلد” المصرية: أصبت بخشونة في الركبة وتوجهت لألمانيا من أجل العلاج.
وصرح بأن أنباء انتشرت خلال تلك الفترة بأنه يتم علاجه من لعنة الفراعنة وهو غير صحيح.
وذكر زاهي حواس أن كلمة لعنة الفراعنة اشتهرت بعد العثور على قبر توت عنخ آمون.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف زاهي حواس لعنة الفراعنة لعنة الفراعنة زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
شهادات صادمة: طاقم الفرقاطة اليونانية “هيدرا” يكشفون تفاصيل الرعب في البحر الأحمر
الجديد برس:
كشف موقع “آي إيديسيس” اليوناني، عن شهادات صادمة لطاقم الفرقاطة اليونانية “هيدرا” أثناء قيادتها لعمليات الاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر وخليج عدن.
ووفقاً لموقع “آي إيديسيس” اليوناني، وصف طاقم الفرقاطة “هيدرا” مهمتهم في البحر الأحمر بأنها “انتحارية” وأنهم “عادوا من الجحيم”.
وأضاف الموقع أن الفرقاطة كانت “عمياء” في البحر الأحمر، حيث عجز الطاقم عن مواجهة الأسلحة اليمنية المتقدمة التي يمتلكها الحوثيون.
وكشف الموقع أن الوضع وصل إلى درجة أن طاقم الفرقاطة أطلقوا النار على الطيور في وسط البحر وأيضاً على النجوم ظناً منهم أنها طائرات مسيرة، مما يشير إلى حالة الهذيان والذعر التي عاشها الطاقم.
كما كشف أن أحد الصواريخ التي أطلقتها قوات صنعاء انفجر على بعد 150 متراً فقط من الفرقاطة “هيدرا” في خليج عدن، مما تسبب في موجات قوية واهتزازات عنيفة.
وبناءً على هذا الحادث، طلب عشرة من أفراد الطاقم العودة إلى الوطن فور رسو الفرقاطة في ميناء جيبوتي.
وأكد الموقع أن هذه الحادثة هي السبب وراء عودة الفرقاطة “هيدرا” في يونيو بدلاً من يوليو كما كان مخططاً في البداية.
وتأتي هذه الشهادات في أعقاب مشاركة الفرقاطة “هيدرا” في التحالف الذي يقوده الاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر، مما يسلط الضوء على المخاطر والتحديات التي واجهها طاقمها.
وأمس الأول، انضمت فرقاطة يونانية جديدة إلى الأسطول الحربي للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر.
وقالت مهمة “أسبيدس” البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، في منشور على حسابها في منصة “فيسبوك” الإثنين: “يسرنا أن نرحب بطاقم الفرقاطة اليونانية (HS PSARA) الذي سيدعم المهمة من خلال المساهمة في حرية الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن”.
وأضافت أن الفرقاطة اليونانية ستحل بدلاً عن نظيرتها البلجيكية لويز ماري، التي أكملت مساهمتها في عملية “أسبيدس”، والتي بدأت عملها في مطلع مايو الماضي.