فلسطيني جريح في غزة يروي تفاصيل مروّعة عن اعتداء جيش الاحتلال عليه / فيديو
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
#سواليف
قال #فلسطيني يتلقى العلاج في #مستشفى بغزة بعد إصابته بكدمات خطيرة في أنحاء جسمه إن جنودا إسرائيليين ضربوه بقطع من الحجارة والكراسي بعد أن اقتحموا منزله في 20 فبراير.
وروى المصاب #رمضان_شملخ (22 عاما)، سوء معاملة القوات الإسرائيلية له، فيما يقول الجيش الإسرائيلي إنه يعامل المعتقلين وفقا للقانون الدولي.
وعاش الفلسطيني رمضان شملخ من سكان حي الزيتون شرقي مدينة #غزة، أوقاتا عصيبة من جراء #التعذيب الذي تعرض له على يد القوات الإسرائيلية المتوغلة في المنطقة.
مقالات ذات صلةشهادة مؤلمة ومروعة عن السادية والإجرام الصهيوني.. الشاب رمضان شملخ يروي تفاصيل تعذيب الاحتلال له بعد اعتقاله من قطاع #غزة. pic.twitter.com/9JKl2aa7kq
— شبكة فلسطين بين يديك (@palhand1948) February 21, 2024وتظهر على شملخ، الذي نجا من “موت محقق”، علامات التعذيب و #الجروح على وجهه ويديه ورأسه، كما ظهر في فيديو بمستشفى في دير البلح وسط غزة.
وقال شملخ واصفا معاملة أحد الجنود له “أوقعني على الأرض وطلب مني عدم التحرك، وقام برمي الحجارة على رجلي”.
وأضاف: “كل ما أقوم ألاقي الضرب بالحذاء العسكري في كل الاتجاهات (مشيرا إلى أضلعه اليمنى واليسرى) …لم أقدر على التنفس”، مضيفا أن الجندي حطم عليه أيضا كرسيين.
ويتواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ139 في ظل وضع إنساني كارثي، فيما تستمر المفاوضات حول هدنة جديدة ومساعي المجتمع الدولي لثني إسرائيل عن اجتياح رفح.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلسطيني مستشفى غزة التعذيب غزة الجروح
إقرأ أيضاً:
القوات الإسرائيلية تنسحب من قرى جنوب لبنان وتخلّف وراءها دمارًا واسعًا وخرابًا
مع انقضاء المهلة المحددة لانسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، دخل اللبنانيون قراهم الحدودية لأول مرة، فوجدوها غريبة عنهم بعدما غيّرت الغارات الجوية العنيفة معالمها. وبدأ حجم الدمار الذي خلفته قوات تل أبيب يظهر بوضوح.
تجول الجنوبيون في قرية العديسة وبليدا وميس الجبل وكفركلا الحدودية، متفقدين الخسائر المادية في الشوارع والمنازل والمركبات، كما باشرت فرق الإسعاف في رفع الأنقاض لانتشال الجثث من تحت الركام.
ورغم انتهاء مدة الانسحاب المتفق عليها مع الجانب اللبناني، آثر الجيش الإسرائيلي البقاء في 5 مواقع استراتيجية جنوب البلاد، وهي تلة الحمامص، تلة العويضة، جبل بلاط، اللبونة، والعزية، بذريعة أهميتها البارزة لما تمنحه من ميزات في مجال الرصد والمراقبة.
ويوم الإثنين، ظهرت الجرافات الإسرائيلية وهي تعمل على بناء ما يشبه التحصينات في تلك المواقع، تمهيدًا للبقاء.
وبحسب صيغة الاتفاق، كان على إسرائيل الانسحاب في 27 كانون الثاني/ يناير الماضي، غير أنها رفضت بذريعة أن الجيش اللبناني لم يقم بدوره على أكمل وجه، ما دفع عددًا من المواطنين اللبنانيين إلى دخول قرى الجنوب عنوة في ذلك اليوم، وجرت خلاله مواجهات أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
وبعد المواجهات، أعلنت الحكومة اللبنانية موافقتها على تمديد الاتفاق حتى 18 شباط/ فبراير الجاري.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ثوران مذهل لبركان إتنا في صقلية وتحويل مسار الرحلات في مطار كاتانيا "ديب سيك" الصينية ومخاوف من انتهاك الخصوصية.. هل يجب أن نقلق؟ خمسة تحديات تعصف بالاقتصاد الألماني.. ما الأسباب؟ ضحاياإسرائيلحروبحزب اللهوقف إطلاق النارجنوب لبنان