#الأجداد_حمقى
#محمد_طمليه
الاجداد حمقى /صدقوني / قالوا ان بالامكان رؤية ما تحت الثلج عندما يذوب الثلج / الاجداد قالوا الكثير من الهراء : ها قد ذاب الثلج،فما الذي أراه ؟ لا أرى شيئا ، ولا اسمع شيئا ، وهذا يحدث للمرة المليون : يذوب الثلج فيزداد الموقف غموضا . النتيجة التي اسفر عنه المنخفض : ” بقدونس ” جيد للطبيخ ، وانجماد في الصباح ، وثلج يذوب على مهل فتمتلىء أباريق الوضوء بماء يكفي لتمويل الركعات .
تابعنا جميعا برنامج ” يوم جديد ” : لقد بثوا الكثير من الاغنيات الوطنية ، وكأننا في حرب . وقيل باستمرار ان الجهات المعنية تعمل على فتح الطرق . أي طرق يقصدون ؟ ” ثقافة الثلاجة “…..اجماع وطني على” برادة الوجه ” . غريب ، كان هناك اصرار رسمي على ضرورة ان نمكث في البيوت ولا نخرج الا للضرورة القصوى ، مع نبرة تهديد : الاصل في الاشياء ان يخرج الناس للمشاركة . اللعنة ، حتى في هذه يتم استبعاد الشعب..
مقالات ذات صلة محاولة للثأر من يوم جمعة 2024/02/16المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
سقوط تاريخي للريال الإيراني ووزير الاقتصاد: لا يمكننا تحقيق الكثير من الأمور بالقوة
الاقتصاد نيوز - متابعة
بعد وصول الريال الإيراني إلى أدنى مستوى تاريخي، ادعى وزير الاقتصاد الإيراني أن نسبة كبيرة من العملة الناتجة عن صادرات غير النفطية لا تعود إلى البلاد.
وفي جلسة للجنة الاقتصادية في البرلمان الإيراني، علق عبد الناصر همتي على عجز الحكومة في الحفاظ على قيمة الريال رغم الشعارات الانتخابية قائلاً: “لا يمكن تحقيق الكثير من الأمور بالقوة”.
ولم يوضح همتي سبب عجز الحكومة عن استلام عائدات الصادرات وتوفير العملة في السوق رغم الزيادة بنسبة 18% في الصادرات غير النفطية و34% في صادرات النفط.
ويأتي هذا الادعاء في وقت يقول فيه صندوق النقد الدولي إن الاحتياطيات النقدية المتاحة، أي غير المجمدة، للجمهورية الإسلامية الإيرانية قد شهدت زيادة بنسبة 26% هذا العام مقارنة بالعام الماضي، ومن المتوقع أن تصل إلى حوالي 34 مليار دولار في العام المقبل بزيادة قدرها 29%.
من جانبه، أعلن محمد رضا فرزين، رئيس البنك المركزي، في مقابلة مع قناة خبر أن “الاحتياطيات النقدية كاملة وأن الشائعات لا أساس لها”.
وفي متابعة لادعائه، شدد همتي على ضرورة توحيد سعر العملة، قائلاً: أعلم ماذا يحدث بين عملة منصة نيما المالية والسوق الحرة، وما هي الأموال التي تُتبادل، كل ذلك لأن هناك ما يقرب من ريع بنسبة 40%، والكثير من الناس يستفيدون منها. فلماذا ندع لهم مجالا للقيام بهذا؟
ولم يشر همتي إلى هوية هؤلاء “الكثير من الناس” الذين يستفيدون من هذا الريع ولماذا لا يتخذ البنك المركزي إجراءات لوقفه.
وفي يوم الاثنين 23 ديسمبر الجاري، شهد سعر الدولار في السوق الحرة الإيرانية قفزة بنسبة 9% ليصل إلى أعلى مستوى تاريخي له وهو 83,400 تومان.
ومنذ تولي الحكومة الرابعة عشر في أغسطس هذا العام، شهد سعر الدولار في السوق الحرة الإيرانية زيادة تزيد عن 40%.