لحظة بلحظة.. الحرب في غزة /23.02.2024/ وأبرز مستجداتها
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
في اليوم الـ140 للحرب في غزة، قدم رئيس الوزراء الإسرائيلي رؤيته "لليوم التالي"، فيما يتواصل القصف على مختلف محاور القطاع، بظل استمرار المفاوضات للتوصل إلى هدنة وتبادل الأسرى.
إقرأ المزيد. وفد قيادة حماس برئاسة هنية يختتم زيارته لمصرانخفاض عبور الشحن بقناة السويس بمقدار الثلثين بسبب هجمات الحوثيينمفوض عام "الأونروا": الوكالة وصلت إلى نقطة الانهيارمصر.. مصدر مسؤول ينفي تفاوض القاهرة مع النقد الدولي للحصول على دعم إضافي بسبب حرب غزةالمكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الجيش الإسرائيلي ارتكب مجزرة مروعة بالمحافظة الوسطى
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
ليبرمان: 41% من جنود الاحتياط تم فصلهم أو اضطروا لترك وظائفهم بسبب الحرب
صرح أفيجدور ليبرمان، زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، بأن 41% من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي تم فصلهم من وظائفهم أو اضطروا لتركها بسبب ظروف الحرب الحالية.
وأضاف ليبرمان أن حكومة "التهرب" التي يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد أثبتت فشلها في التعامل مع هذه القضايا، مشيراً إلى أن أولئك الذين يؤدون الخدمة العسكرية يُتركون دون أي دعم حكومي حقيقي، بينما يتم مكافأة الذين يتهربون من الخدمة العسكرية.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن هناك قلقًا متزايدًا داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن النقص الكبير في عدد جنود الاحتياط، حيث أظهرت التقارير أن المزيد من أوامر الاستدعاء للخدمة العسكرية قد يتسبب في "سحق" للوحدات العسكرية.
وفقًا للهيئة، فإن العديد من الجنود لا يستطيعون تحمل الضغوط المستمرة التي تفرضها الخدمة العسكرية، خاصة أنهم قد أمضوا نحو عامين في الخدمة، وهو ما يؤثر بشكل كبير على قدرتهم على الاستمرار في أداء واجباتهم.
في سياق متصل، أشار الضباط في الجيش الإسرائيلي إلى أن النسبة الحقيقية للملتزمين بالخدمة العسكرية تبلغ حوالي 60% فقط، ما يزيد من تعقيد الوضع على الأرض.
وقالت مصادر عسكرية إنه بسبب هذا النقص الكبير في عدد الجنود الاحتياطيين، فإن قدرة الوحدات العسكرية على العمل بشكل فعال أثناء الحرب أصبحت مهددة، وهو ما قد يؤثر سلبًا على العمليات العسكرية المقبلة.