ليلى عبد اللطيف تتوقع وفاة فيفي عبده و الفنانة:(عايزة أعيش للـ100)
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
البوابة-أثارت الفنانة فيفي عبده جدلا كبيرا خلال الساعات الماضية بعد أن توقعت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف موعد وفاتها.
اقرأ ايضاًمنتج يلجأ للسحر لأذية فيفي عبده .. وشخص يتعهد بفكهوكانت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف قد توقعت وفاة فيفي عبده بعمر الـ 80 وبعد فترة تم اللقاء بينهما على متن طائرة، لتطلب منها الفنانة بطرافة ان تزيد عن عمر الـ 80 معبرة عن حبها للحياة وعشقها لها.
وقالت فيفي في تصريح مع الاعلامي محمد قيس: (قابلت ليلى عبد اللطيف في الطائرة وقلت لها: مش عجباني الثمانين، هل من مزيد؟". وأضافت : "قالت لي خلاص هتبقى للتسعين… خافت مني في الطيارة).
وأضافت: (أنا مش خايفة من الموت ووضبت التربة بتاعتي، أنا بس عايزة أعيش عمر زيادة، 100 سنة مثلا).
اقرأ ايضاًليلى عبد اللطيف تتنبأ بطلاقها و ياسمين عبد العزيز ترد: (يا ساتر يا رب!)وتابعت الفنانة: (أنا مطمنة من مواجهة ربنا، لأني طول عمري ماشية بما يرضي الله، ومظلمتش حد، وبساعد الغلبان.. أنا غلبانة زيهم، وإنسانة واضحة).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فيفي عبده توقعات ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
شفيونتيك لا تتوقع الاستئناف ضدها!
سيدني (أ ف ب)
أخبار ذات صلة هاليب تغيب عن «أستراليا للتنس» بسبب «الألم» سابالينكا تعاني «العطش»!
استبعدت نجمة التنس البولندية إيجا شفيونتيك أن تستأنف الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات «وادا» ضد قرار الاكتفاء بإيقافها لمدة شهر في قضية تناولها منشطات عن غير قصد، وذلك وفق ما أفادت في أستراليا، حيث تخوض كأس يونايتد للفرق المختلطة.
وقررت الوكالة الدولية للنزاهة في التنس إيقاف المصنفة ثانية عالمياً لمدة شهر فقط، بعد ثبوت تعاطيها مادة محظورة في أغسطس الماضي.
وعُثر على مادة تريميتازيدين في الميلاتونين الذي يتم إنتاجه وبيعه في بولندا، والذي تناولته لعلاج مشكلات الأرق والاضطراب الناتج عن الرحلات الجوية الطويلة، كما أوضحت الوكالة الدولية للنزاهة.
ونظراً لأن الوكالة اعتبرت أن انتهاك لوائح مكافحة المنشطات غير مقصود، اقترحت في 27 نوفمبر إيقاف المصنفة الأولى عالمياً سابقاً لمدة شهر، وهي العقوبة التي قبلتها اللاعبة.
ودخلت فترة الإيقاف حيز التنفيذ ما بين 12 سبتمبر و4 أكتوبر في بداية الإجراء. وخلال هذه الأسابيع الثلاثة، لم تتمكن شفيونتيك من المشاركة في ثلاث دورات خلال الجولة الآسيوية، منها دورتان للألف نقطة في ووهان وبكين.
وبعدما قضت ثلاثة أسابيع من عقوبة الشهر بين سبتمبر وأكتوبر، لم يبق أمامها بعد صدور القرار سوى ثمانية أيام من التعليق وقد أنهتها في الرابع من ديسمبر.
وقالت شفيونتيك من أستراليا، حيث تبدأ مشوارها في كأس يونايتد الأحد بصحبة هوبرت هوركاش ضد النرويج ضمن مجموعة تضم التشيك أيضاً، وتقام مبارياتها في سيدني، إن ما حصل كان صعباً من الناحية النفسية، ولكن رد فعل الجمهور كان إيجابياً بشكل عام، مما قلص المخاوف من تعرضها للنبذ.
وأضافت الفائزة بخمسة ألقاب كبرى خلال مسيرتها «أعتقد أن معظم الناس متفهمون، والذين راجعوا الوثائق ويدركون كيف يعمل النظام، يعرفون أني لم أرتكب أي خطأ ولم يكن لي أي تأثير على ما كان يحدث».
وقال «أحاول وحسب الاستمرار في حياتي والتركيز على أشياء مختلفة، التركيز على الاستعداد للموسم وعلى التنس، لأن هذا هو أفضل شيء يمكنك القيام به بعد حالة من هذا النوع».
وقارن البعض قضية شفيونتيك (23 عاماً) بما يواجهه الإيطالي يانيك سينر المصنف أول عالمياً عند الرجال، والذي خضع لاختبار إيجابي مزدوج في مارس، وتمت تبرئته في البداية من قبل الوكالة الدولية، لكنه بات حالياً تحت تهديد الإيقاف، بعدما استأنفت «وادا» قرار عدم معاقبته.
لكن شفيونتيك لا تتوقع أن تتبع «وادا» المسار ذاته في قضيتها، مضيفة «قدمت كل الأدلة الممكنة ولا يوجد الكثير بصراحة للقيام به، لا جدوى من تقديم استئناف وفق رأينا، يتعلق الأمر بالقانون والصياغة وهذا النوع من الأشياء، أنا لا أتوقع استئنافاً لكن ليس لدي أي تأثير على ما سيحدث».
وأردفت «لكن يمكنني القول من العمليات التي مررت بها وكيف عاملوني منذ البداية، إن الأمر بدا عادلاً بالنسبة لي، تمكنت من تحديد المصدر (للتلوث) بسرعة كبيرة، لهذا السبب أغلقت القضية بسرعة كبيرة».