ليلى عبد اللطيف تتوقع وفاة فيفي عبده و الفنانة:(عايزة أعيش للـ100)
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
البوابة-أثارت الفنانة فيفي عبده جدلا كبيرا خلال الساعات الماضية بعد أن توقعت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف موعد وفاتها.
اقرأ ايضاًوكانت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف قد توقعت وفاة فيفي عبده بعمر الـ 80 وبعد فترة تم اللقاء بينهما على متن طائرة، لتطلب منها الفنانة بطرافة ان تزيد عن عمر الـ 80 معبرة عن حبها للحياة وعشقها لها.
وقالت فيفي في تصريح مع الاعلامي محمد قيس: (قابلت ليلى عبد اللطيف في الطائرة وقلت لها: مش عجباني الثمانين، هل من مزيد؟". وأضافت : "قالت لي خلاص هتبقى للتسعين… خافت مني في الطيارة).
وأضافت: (أنا مش خايفة من الموت ووضبت التربة بتاعتي، أنا بس عايزة أعيش عمر زيادة، 100 سنة مثلا).
اقرأ ايضاًوتابعت الفنانة: (أنا مطمنة من مواجهة ربنا، لأني طول عمري ماشية بما يرضي الله، ومظلمتش حد، وبساعد الغلبان.. أنا غلبانة زيهم، وإنسانة واضحة).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فيفي عبده توقعات ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنانة المغربية نعيمة سميح وسميرة سعيد تنعيها
نشرت الفنانة سميرة سعيد تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تنعي فيه صديقتها الفنانة المغربية نعيمة سميح، التي رحلت عن عالمنا صباح اليوم.
وشاركت سميرة سعيد مقطع فيديو أثناء قيادة دراجة بخارية بصحبة الراحلة وعلقت قائلة: "اليوم فقدت صديقة الطفولة، وجزءا كبيرا من ذكرياتي، ووجهًا كان دائمًا مشرقًا بالحياة والتلقائية".
وأضافت سميرة سعيد: "نعيمة لم تكن فقط صوتًا استثنائيًا، بل كانت إنسانة دافئة، كريمة في مشاعرها، تملأ الدنيا بضحكتها وروحها الطيب".
وأوضحت سميرة سعيد: "منذ طفولتنا، كنت أنا الطفلة المشاغبة وهي الفطرية التي تتصرف بعفوية نادرة، قربها من العائلة جعلها جزءًا من حياتي، وحبها سيظل محفورًا في قلبي، رحلتِ، لكن حضورك لن يغيب أبدًا، رحمك الله يا نعيمة".
مسيرة سميرة سعيدانطلقت مسيرة سميرة سعيد منذ نشأتها في الرباط بالمغرب، وانتقلت إلى مصر لتحصل على الجنسية المصرية وتدخل في مرحلة احتراف الغناء.
بدأت سميرة سعيد مشوارها الفي في العاشرة من عمرها، حيث شاركت في برنامج للمواهب بالتلفزيون المغربي، وغنّت للرحلة أم كلثوم ولفتت إليها الأنظار.
قدمّت أسطوانتها المصرية الأولى عام 1977 التي تحتوي على أغنيتين؛ «الحب اللي أنا عايشاه» و«الدنيا كدة». وتلقت بعدها دعوات للمشاركة في حفلات غنائية على مستوى الوطن العربي، دعوات من دول الخليج والشرق الأوسط.
غنت سميرة سعيد من ألحان العديد من العمالقة أبرزهم محمد سلطان، محمد الموجي، حلمي بكر، الذي قدم لها العديد من الأعمال الناجحة.