بيت لحم: مستوطنون يقتلعون عشرات أشجار الزيتون المعمّرة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن بيت لحم مستوطنون يقتلعون عشرات أشجار الزيتون المعمّرة، أرشيف رام الله دنيا الوطنأفادت مصادر محلية بأن مجموعة من المستوطنين، اقتلعت، اليوم الجمعة، عشرات أشجار الزيتون المعمّرة من أراضي بلدة الخضر .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيت لحم: مستوطنون يقتلعون عشرات أشجار الزيتون المعمّرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أرشيف رام الله - دنيا الوطنأفادت مصادر محلية بأن مجموعة من المستوطنين، اقتلعت، اليوم الجمعة، عشرات أشجار الزيتون المعمّرة من أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
يشار إلى أن منطقتي باطن المعصي وأم ركبة تتعرضان منذ فترة إلى هجمة استيطانية تتمثل بالاستيلاء على أراضي واقتلاع أشجار وإخطار منازل بالهدم ووقف البناء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بیت لحم
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يدمرون مدرسة فلسطينية في الخليل
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأقدم مستوطنون إسرائيليون، أمس، على تدمير مدرسة فلسطينية مقامة في أحد التجمعات البدوية جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وبينت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا» أن «مجموعة مستوطنين قاموا بتدمير مدرسة زِنّوتا شرقي الظاهرية جنوب مدينة الخليل، وسرقوا محتوياتها».
ونقلت «وفا» عن فايز الطل، رئيس مجلس قرية «زِنّوتا»، قوله إن المستوطنين أقدموا على تدمير ما تم ترميمه في المدرسة، بمشاركة المجلس القروي والأهالي، وتجهيزها لاستقبال الطلبة على مقاعدها. ولفت الطل إلى أن المستوطنين اعتدوا على المدرسة ودمروها مرات عدة في السابق، وعملوا على تهجير سكان القرية قسراً، بعد تدمير مساكنهم، والاعتداء عليهم، وعلى ممتلكاتهم، وفق الوكالة.
بدوره، اعتبر المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية صادق الخضور أن تدمير المدرسة جزء من اعتداءات المستوطنين المستمرة، والهادفة لترحيل الفلسطينيين من قراهم. وبين الخضور أن الوزارة كانت تعكف على تأهيل المدرسة، التي تضم نحو 40 طالباً من سكان التجمعات النائية في المنطقة، وفوجئت بعملية تدميرها على يد المستوطنين. وأوضح أن «هذه المدرسة تقدم خدمة إنسانية للسكان في المناطق المهمشة، ونطالب المؤسسات الحقوقية والدولية، بخاصة منظمة اليونيسيف، بتحمل مسؤوليتها لتمكين المدرسة والمدارس الأخرى في المناطق النائية من مواصلة دورها».