نجيب ساويرس لوائل غنيم: يا عم سماح.. والناشط يرد: ربنا يوحد صف المصريين
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نجيب ساويرس لوائل غنيم يا عم سماح والناشط يرد ربنا يوحد صف المصريين، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN – أعلن الناشط المصري، وائل غنيم، أن مواطنه، رجل الأعمال نجيب ساويرس، قد سامحه ورفع الحظر عن حسابه على منصة .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نجيب ساويرس لوائل غنيم: يا عم سماح.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – أعلن الناشط المصري، وائل غنيم، أن مواطنه، رجل الأعمال نجيب ساويرس، قد سامحه ورفع الحظر عن حسابه على منصة "تويتر"، بعد أن طلب الأول منه ذلك في وقت سابق، ورد عليه ساويرس عاتبا ومذكرا بأنه "حارب من أجل حريته".
وكتب غنيم على تويتر الجمعة: "صحيت الصبح على خبر حلو حبيت أشارك معاكم فرحتي .. بعد انقطاع أكثر من سنة المهندس نجيب ساويرس قبل اعتذاري وفك البلوك وسامحني على اللي فات".
وتابع الناشط المصري بالقول: "احترامي ليه على سعة صدره وتقبله للاعتذار.. ربنا يوحد صف المصريين كلهم ويجمع بيننا في الخير وبالخير وللخير وتحيا مصر بينا كلنا".
وأعاد غنيم نشر التغريدة التي أعلن فيها ساويرس أنه سامحه، إذ قال فيها رجل الأعمال المصري لغنيم: "خلاص يا عم سماح.. أنا مقدر اللي إنت مريت فيه… و الصعايده جدعان برضه… إلى أن نلتقي".
وفي وقت سابق، رد رجل الأعمال المصري على طلب غنيم مسامحته ورفع الحظر عنه في منصة تويتر، قائلا: "انا الي حاربت علشان حريتك".
قد يهمك أيضاً
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رجل الأعمال
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".