بعد 6 سنوات Google تُحدث واجهة تسجيل الدخول
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
بعد فترة استقرار دامت لمدة 6 سنوات، قامت Google بإطلاق تحديث جديد لواجهة صفحة تسجيل الدخول. يُعتبر هذا التحديث هو الأول من نوعه لتصميم الواجهة منذ عام 2018، حيث تم تنفيذ حينها مبادئ التصميم ذات الأبعاد المتعددة.
تُقدم Google واجهة “مصقولة” أكثر تماشيًا مع فلسفة Material Design 3، والتي تُعرف أيضًا باسم Material You.
لا تتضمن الواجهة الجديدة تغييرات وظيفية كبيرة. ستظل عملية تسجيل الدخول كما هي، مع إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور في خطوات متتالية.
لكن ماذا عن الشكل والمظهر؟في اختباراتنا، لم نواجه بعد التصميم الجديد، لكن Google تُثير توقعات عالية بوصفها التحديث بـ “الشكل والمظهر الأكثر حداثة”.
مع ذلك، من خلال الصور التي تمّ نشرها، يبدو أن التغيير بسيط نسبيًا. يقتصر التحديث على تطبيق عناصر Material Design 3، مثل الألوان والأشكال المُحدّثة، دون تغيير جذري في بنية الواجهة.
هل هذا التغيير يستحق الإثارة؟يُمكن القول أنّه تحديث مُرحّب به، لكنّه لا يُقدم ثورة في التصميم. أما من ناحية أخرى، يُضفي التحديث لمسة عصرية على الواجهة ويجعلها أكثر تناسقًا مع واجهات Google الأخرى.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خبير أثري يكشف تفاصيل اكتشاف معبد بطلمي في سوهاج: جار البحث عن باقي أجزاءه
تحدث الخبير الأثري أحمد عامر عن اكتشاف أثري جديد لصرح معبد بطلمي في «أتريبس الكبير» بمحافظة سوهاج، وذلك خلال مداخلة هاتفية له على قناة «إكسترا نيوز».
المعبد البطلمي امتداد للحضارة المصرية القديمةوقال «عامر» إنَّ هذا المعبد البطلمي امتداد للحضارة المصرية القديمة، مشيرًا الى أنه في أثناء عمل البعثة الأثرية المصرية المشتركة والبعثة الألمانية تمّ الكشف عن واجهة الصرح والتي تمثل أهمية كبيرة في هذه الفترة، باعتبار أنّها لم تكن معروفة نهائيًا قبل ذلك التوقيت، متابعًا أنَّ «ارتفاع الصرح الذي تمّ الكشف عنه يصل إلى 51 مترًا تقريبًا مقسمة الى برجين كل برج منها 24 مترًا تصل بينهما بوابة المدخل».
البعثة الأثرية تستكمل أعمالها بالموقع للكشف عن باقي أجزاء المعبدوأوضح أنَّ البعثة الأثرية تستكمل أعمالها بالموقع للكشف عن باقي أجزاء المعبد بالكامل خلال مواسم الحفائر المقبلة، كما أنَّ أعمال التنظيف للبوابة الرئيسية التي تتوسط الصرح تمّ الكشف فيها عن النصوص الهيروغليفية التي تُزين الواجهة الخارجية والجدران الداخلية، مشيرًا إلى أنَّ البعثة تمكّنت من الكشف عن غرفة بسلم لم تكون معروفة من قبل، ويمكن الوصول إليها من خلال مدخل صغير يقع أيضًا في الواجهة الخارجية للصرح.