قبل شهر رمضان.. طريقة عمل الزبادي من غير سكر بأقل تكلفة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
الزبادي من الأكلات الأساسية في شهر رمضان، خاصةً على السحور، وتريد الكثير من السيدات معرفة خطوات عمله لإعداده خلال الشهر الكريم بأقل التكلفة وبموصفات صحية لأولادها، وبمكونات متوفرة وطريقة مبسطة لا تتعد الثلاث مكونات.
طريقة عمل الزبادي بتكلفة قليلةالمقادير:
- كيلو لبن.
- علبة زبادي.
- ملعقة من النشا.
طريقة تحضير الزبادي
- ضعي اللبن على النار.
- اتركيه حتى يصل إلى مرحلة الغليان.
- ضعيه في إناء حتى يصبح دافئًا.
- ذوبي النشا مع اللبن.
- ضعيه في الخلاط مع اللبن.
- ضيفي القشطة لعمل الزبادي.
- ضعيه في أواني فخار صغيرة بداخل الفرن.
- ضيفي صوص فراولة أو أي طعم أو فاكهة تريديها على الزبادي.
المقادير:
- كيلو لبن.
- كوب زبادي.
طريقة التحضير:
- اغلي اللبن الطبيعي، وتجنبي العمل وهو بارد.
- ضعي الزبادي مع اللبن.
- ضيفي معلقة لبن بودرة.
- ضعيها في الخلاط واضربي جيدًا.
- اضبطي الفرن على حرارة 180 درجة.
- صبي الزبادي في أكواب زجاجية وغطيه حتى يتجمد وقدميه لأولادك.
طريقة عمل الزبادي اليوناني في المنزلالمقادير:
- كوب حليب كامل الدسم.
- ملعقتان زبادي.
- شاش.
طريقة عمل الزبادي اليوناني
- ضعي اللبن في وعاء على النار حتى الغليان.
- غطي الحليب على النار.
- اتركيه لمدة ساعة حتى يبرد.
ضيفي الزبادي واستمري في التقليب.
ضعي الخليط في وعاء.
- سخني الفرن وضعي بداخله الزبادي.
- ضعي الزبادي في مصفاة.
- اتركيه حتى يصفى تمامًا.
- احفظيه في الثلاجة.
قدمت الشيف نجلاء الشرشابي، في برنامجها «على قد الأيد» المذاع على فضائية «cbc سفرة» أسرار تحضير الزبادي:
- لكل كيلو لبن ملعقة نشا، وبعد غليان اللبن أذيبي في الماء.
- اتركي اللبن المغلي ليبرد أولًا، قبل خلطه بباقي المكونات.
- استخدام اللبن المغلي يزيل المرارة عن الزبادي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريقة عمل الزبادي طریقة عمل الزبادی
إقرأ أيضاً:
900 مليار دولار تكلفة إعادة الإعمار في سوريا
أحمد مراد (دمشق، القاهرة)
أخبار ذات صلةعقد في العاصمة السورية دمشق، أمس، مؤتمر لإعادة الإعمار، برعاية حكومية، وبحضور ما يزيد على 100 شخصية بارزة من رجال الأعمال السوريين، من داخل البلاد وخارجها.
وافتتح وزير المالية السوري، محمد أبازيد، أعمال المؤتمر، متناولاً جملة من القضايا المحورية، في مقدمتها التعليم والصحة والتكنولوجيا والاقتصاد. وأكد أبازيد أنّ الحكومة تعمل على إعداد نظام ضريبي عادل وشفاف، يلبي تطلعات المستثمرين، ويعزز دور القطاع الخاص، مع الحفاظ على الحقوق العامة.
بدوره، شدد وزير الزراعة السوري، محمد طه الأحمد، على المكانة الكبرى للزراعة في الاقتصاد السوري، مشيراً إلى امتلاك البلاد موارد زراعية مميزة، كالقمح والفستق الحلبي والزيتون، وجميعها تتمتع بقدرة تنافسية عالية على المستوى العالمي. وتشهد الساحة السورية العديد من القضايا الملحة والملفات المتشابكة، على رأسها عملية إعادة الإعمار التي تمس عصب حياة السوريين بمختلف المناطق والمحافظات، ما يجعلها أكثر القضايا إلحاحاً وتعقيداً، في ظل الدمار الهائل بالبنية التحتية والمنشآت.
وبحسب تقديرات جامعة الدولة العربية، فإن تكلفة إعادة الإعمار تقدر بنحو 900 مليار دولار.
وأوضح المحلل والناشط السوري، رئيس الهيئة العامة السورية للاجئين في مصر، تيسير النجار، أن الأزمة التي استمرت نحو 13 عاماً خلفت دماراً هائلاً طال المنازل والمستشفيات والمدارس والطرق ومرافق البنية التحتية من مياه وصرف صحي وكهرباء، ما يجعل إعادة الإعمار تحدياً كبيراً يحتاج إلى تمويلات ضخمة بمئات المليارات تفوق إمكانيات وقدرات الدولة السورية في الوقت الراهن. وكانت الأمم المتحدة قد أوضحت أن 60% من البنية التحتية في سوريا قد دُمرت أو تضررت بشكل كبير، بما في ذلك 40% من المستشفيات و50% من المدارس، وكشفت تقارير أخرى عن تدمير ما يقارب 40% من المنازل.
وذكر النجار لـ«الاتحاد» أن التدمير الذي لحق بالمرافق والبنية التحتية أدى إلى تفاقم الأوضاع المعيشية والإنسانية لملايين السوريين، وأثر بشكل كبير على توفير الخدمات الأساسية، وبالأخص الخدمات المتعلقة بالصحة والتعليم والاحتياجات اليومية من مياه وصرف صحي وكهرباء.
وقال: «إن تداعيات الدمار الذي شهدته سوريا خلال الأعوام الماضية تجعل من إعادة الإعمار مهمة صعبة، ولكنها ليست مستحيلة، تتطلب استثمارات ضخمة وجهوداً متكاملة، لإعادة بناء المدن، وإصلاح البنية التحتية من طرق وجسور ومطارات وشبكات المياه والصرف الصحي، إضافة إلى إعادة تأهيل قطاعات الصحة والتعليم والطاقة. كما أن التغلب على التحديات التي تواجه عملية إعادة الإعمار يتطلب مزيداً من الاستقرار السياسي والأمني والاجتماعي والاقتصادي، إضافة إلى الشراكة مع المجتمع الدولي، وتعزيز التعاون مع دول الجوار، واستثمار طاقات السوريين في الداخل والخارج، لا سيما الذين يمتلكون الخبرات والموارد».
من جانبه، أوضح الكاتب والمحلل السوري شفان إبراهيم أن عملية إعادة الإعمار تواجه العديد من التحديات الكبيرة، يأتي على رأسها الأزمة الاقتصادية، إضافة إلى العقوبات المفروضة على البلاد منذ 2011. وشدد إبراهيم في تصريح لـ«الاتحاد» على أنه لا بد من العمل على تحقيق الاستقرار الأمني والسياسي، عبر تعزيز التوافق بين الأطراف السورية المختلفة، وكتابة دستور جديد، وإعادة تفعيل عجلة الاقتصاد، بما في ذلك قطاعات الطاقة والاستيراد والتصدير والسياحة والتجارة.