تنسيق النص في واتساب: إمكانيات جديدة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
في ظل التقدم السريع لتكنولوجيا الاتصالات، يظل تطبيق واتساب على رأس قائمة تطبيقات المراسلة الفورية الأكثر استخدامًا حول العالم. ومع استمرار التطوير والتحسين، تأتي لنا أخبارٌ مثيرة حول "تنسيق النص في واتساب"، إذ يتيح لنا هذا التحديث الجديد فتح أفق جديد من الإمكانيات والابتكارات في عالم التواصل الرقمي.
تجلى تنسيق النص في واتساب كخطوة استباقية نحو تحسين تفاعل المستخدمين مع المحادثات.
سنلقي نظرة عميقة على هذه الإمكانيات الجديدة ونستكشف كيف يمكن أن تحدث تحولًا في تجربة المستخدم مع واتساب، وكيف يمكن لتنسيق النص أن يضيف لمسة جديدة ومثيرة إلى عالم المراسلات الرقمية.
قوائم ذات تعداد نقطياستخدامها: إنشاء قائمة بالعناصر.الطريقة: اكتب “-” متبوعة بمسافة والرسالة لبدء القائمة.مثال:– الفواكه
– الحليب
– الصابون قوائم مرقمةاستخدامها: خطوات العملية أو قائمة مرتبة.الطريقة: أضف رقمًا بين 1 إلى 9 ثم نقطة ومسافة متبوعة برسالتك.مثال:قم بتشغيل الهاتف.افتح تطبيق واتساب.اكتب رسالتك.علامات الاقتباس المحظورةاستخدامها: اقتباس شخص ما أو تسليط الضوء على شيء ما.الطريقة: اكتب “>” متبوعة بمسافة ثم رسالتك.مثال:
> “أين كنت أمس ؟”الكود المضمناستخدامها: إظهار سطر من التعليمات البرمجية أو تمييز جملة.الطريقة: أضف الرمز “`” في بداية ونهاية رسالتك.مثال:
`هذا كتاب عظيم.`
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تطبيق واتساب واتساب
إقرأ أيضاً:
الكشف عن خطة أميركية لإعمار غزة ..على الطريقة الصينية
وقد بنيت الخطة على طريقة البناء الصينية؛ حيث تقام عمارات شاهقة بارتفاع نحو 50 طابقاً، لتُعطى شقة سكنية ملائمة لكل عائلة تقبل السكن الدائم فيها، وعملياً تتنازل عن حق العودة إلى بلداتها الأصلية التي طردت منها عائلاتهم في زمن النكبة الأولى عام 1948.
ويكون السكن لقاء مبلغ رمزي، لمدة 25 سنة، وبعدها تصبح ملكاً شخصياً لهذه العائلة بلا مقابل إضافي.
فلسطيني يسير وسط أنقاض مبانٍ دُمرت خلال الحرب في مخيم جباليا للاجئين (أرشيفية - رويترز) ومن ضمن شروط الحصول على البيت مجاناً الموافقة على العمل في القطاع في مجال الزراعة أو السياحة أو التكنولوجيا العالية (هايتك)، وهي الموضوعات التي سيتم التركيز عليها خلال الإعمار.
وتتضمن الخطة إقامة مجموعة فنادق حديثة على الشاطئ، ومجموعة عمارات تشغيل. وعلى الطريقة الصينية، تكون السكنى في منطقة العمل نفسها.
ويتم تحويل أنفاق «حماس» إلى أنفاق خط سكة حديد لشبكة قطارات، يمكن أن تمتد حتى مصر والسعودية والأردن والضفة الغربية.
ويقدّر واضعو الخطة أن تستغرق عملية إعادة الإعمار، ما بين 10 و15 عاماً، لكن ستسبقها عملية إفراغ للردم الضخم ومعالجته بشكل مهني طيلة 5 سنوات.
ومن ضمن الأمور التي بحثها ويتكوف، مدى الاستعداد لدى القطاع الخاص الإسرائيلي لإقامة شراكات عربية وفلسطينية في هذا المشروع. وعندما سُئل ويتكوف إن كانت لديه ثقة بأن هناك موافقات سياسية في إسرائيل على الانطلاق بهذه الوتيرة نحو تطبيق خطة وقف النار والانتقال إلى الإعمار، أجاب بأنه يعتقد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، «ملتزم» بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكد، في تصريحات نقلها موقع «واللا» الإخباري عنه، أن اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة «يتقدمان بشكل جيّد، وأن التقدّم في تنفيذه يجب أن يستمر».
وتوقّع ويتكوف أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، الاثنين المقبل، بلا معوقات، مؤكداً أن «إدارة الرئيس ترمب ترغب في أن يتقدّم الاتفاق إلى المرحلة التالية من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن».
وبنى ذلك على اللقاء الذي سيُجريه نتنياهو مع ترمب في البيت الأبيض، في اليوم التالي لبدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، أي يوم الثلاثاء المقبل.
وكان ويتكوف قد التقى خلال زيارته عدداً من الوزراء الإسرائيليين، بمن فيهم مَن صوّتوا ضد اتفاق تبادل الأسرى، مثل وزير المالية، المتطرّف بتسلئيل سموتيريش. وقال ويتكوف إن رسالته إلى نتنياهو والوزراء الآخرين، الذين التقاهم، أن «نتائج الاتفاق، حتى الآن، إيجابية.
فليس هناك عنف في غزة؛ بل هناك هدوء، ويجب على الجميع الالتفات إلى الأشياء الإيجابية التي تحدث. يجب أن نستكمل المرحلة الأولى، وننفّذها بشكل صحيح، لننتقل إلى المرحلة التالية، التي ستبدأ المفاوضات بشأنها الأسبوع المقبل».
وقال إيفي إيتام، وهو وزير سابق من حزب سموتيريش، إن الأمور تسير بشكل جيد في الاتفاق.
وحكومة اليمين بقيادة نتنياهو، لن تسقط. وسُئل إن كان يقصد بذلك أن الشرط الذي وضعه سموتيريش على نتنياهو، باستئناف الحرب بعد انتهاء المرحلة الأولى، سوف ينفذ.
وكيف سيقنع رفاقه بالتنازل عن مشروعات الاستيطان في قطاع غزة، فأجاب: «لا نتحدث عن استئناف الحرب، ولا نتحدث عن استيطان في غزة. الحديث عن حق إسرائيل في منع (حماس) من تولي السلطة في القطاع.
فالولايات المتحدة أوضحت لنا تأييدها لعمليات عسكرية عينية لمنع (حماس) من الحكم. فالجيش الإسرائيلي سيكون جاهزاً للتدخل، والعودة لاحتلال محور نتساريم ومحور فيلادلفيا وغيرهما وتنفيذ عمليات جراحية دقيقة ضد مظاهر التسلح»