مصدر يوضح موقف إسرائيل من المشاركة في اجتماع باريس بشأن غزة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
(CNN)-- قال مسؤول إسرائيلي إن مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي وافق على إرسال فريق مفاوض بقيادة مدير جهاز الاستخبارات (الموساد) ديفيد بارنياع إلى باريس، الجمعة، لمواصلة المحادثات بشأن وقف محتمل لإطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الرهائن.
وأضاف المسؤول أنه "من المتوقع أن يتم تمكين فريق التفاوض للمشاركة في مفاوضات جوهرية بدلا من مجرد الاستماع إلى المقترحات كما فعلوا خلال الاجتماعات التي عقدت في القاهرة الأسبوع الماضي".
وهناك توقعات بأن الحكومة الإسرائيلية بكامل هيئتها ستصوت على هذا الأمر لإعطاء الموافقة النهائية على الزيارة.
وحسبما صرح مصدران، لشبكة CNN، الأربعاء، فمن المتوقع أن يصل مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز ونظيره المصري عباس كامل و رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن، إلى باريس، الجمعة، لإجراء محادثات.
ولم تؤكد الحكومة الإسرائيلية حضورها بعد.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية الحكومة المصرية المخابرات المصرية الموساد غزة وكالة الاستخبارات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي: موسكو وواشنطن تحتفظان بقناة اتصال لتبادل الأسرى
أكد مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي سيرجي ناريشكين، :"لا أعلم إن كان قد تم توفير الحماية الحكومية لبشار الأسد"، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي:
وأوضح مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، أن روسيا والولايات المتحدة الأمريكية تحتفظان بقناة اتصال لتبادل الأسرى.
وشدد مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، على أنه ليس لديه اتصالات مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بشأن سوريا.
قال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي سيرجي ناريشكين إن الغرب مستعد لبذل كل ما في وسعه للحفاظ على هيمنته وربما يحاول إثارة صراع عالمي مع مركزه في أوراسيا.. بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الروسية "تاس".
وقال ناريشكين، في مقابلة مع مجلة "رازفيدشيك" إن "أحد السيناريوهات المحتملة لتطور الأحداث في الأمد المتوسط هو محاولة غربية محتملة لإثارة صراع مسلح عالمي يكون مركزه في أوراسيا، كما تعلمون، هذه طريقة مجربة لرأس المال العالمي للخروج من الأزمة".
وفي الوقت نفسه، أشار رئيس الاستخبارات الخارجية الروسية إلى أن واشنطن ولندن ليستا وحدهما من تتقاسمان القيم المشتركة.
وقال ناريشكين: "لقد نشأت في العالم مجموعات جديدة من البلدان لا تقل استدامة..وهناك لاعبون آخرون أكثر مسؤولية، وإذا اتحدوا، فإنهم قادرون على مواجهة النفوذ الأنجلو ساكسوني وحل جميع المشاكل بمفردهم دون تصعيد الوضع العالمي إلى حرب عالمية ثالثة".