بدرية طلبة: "أنا زي الطفلة في شغلي وحياتي.. وبحترم أولاد عادل إمام لأنهم محافظين عليه"
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
كشفت النجمة بدرية طلبة خلال تصريحات تلفزيونية عن بدايتها، وعلاقتها بالزعيم والراحل سمير غانم وغيرها من الأمور.
وقالت بدرية طلبة: "أنا زي الطفلة في شغلي وفي حياتي اللي يطبطب عليا ويقول لي كلمة حلوة بياخد روحي كلها".
وأضافت:"اشتغلت مع عمالقة، زي سمير غانم ومحمد نجم وسعيد صالح ويونس شلبي، ربنا يرحمهم، واتعلمت من كل واحد شوية، زي ما بتدخل جنينة وبتاخد وردة من كل نوع، وتعمل في النهاية بوكيه حلو، وكل واحد له مدرسة".
بدرية طلبة تكشف هذا السر عن سمير غانم
وتابعت:" سمير غانم لما يطلع على المسرح بتروح معاه في حتت كتير، حد جميل وبيلعب ويرجع فاهم بيعمل إيه ويمتع الناس إزاي".
وقالت:" من حق الزعيم يرتاح وحق أولاده يحافظوا عليه، وبحترمهم جدًا لأن هما محافظين عليه في الوقت اللي لازم الناس ما تشوفهوش فيه، لأن إحنا وقفنا عند الأستاذ والزعيم، لازم يفضل في نظرنا في الصورة دي".
والجدير بالذكر آخر أعمال بدرية طلبة فيلم "ساعة إجابة"، والذي حاز على إعجاب الجماهير في الوطن العربي،
وتدور أحداث فيلم حول طفل في الثامنة من عمره يُبالغ في الخلاف مع والديه، ويصل هذا الخلاف إلى ذروته حين يخفق والداه في الوفاء بوعدهما له بالذهاب إلى السينما، فيستشيط غضبًا ويدخل غرفته ويغلق بابها خلفه بعنف، ثم يتوجه بالدعاء إلى الله بأن يمنحه أبًا وأمًا مختلفين، في الوقت الذي ينطلق فيه صوت الخطيب في صلاة الجمعة في المسجد المجاور للبيت، قائلًا: "ما من يوم جمعة إلا وفيه ساعة إجابة"، فيتحقق دعاء الطفل، إذ عندما يخرج من غرفته، يكتشف أن بيته قد تبدّل تمامًا، ويجد نفسه وسط أسرة جديدة عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بدرية طلبة آخر أعمال بدرية طلبة الفجر الفني زعيم عادل امام
إقرأ أيضاً:
بيع لوح حجري لوصايا موسى عليه السلام بمبلغ خيالي
بيع أقدم لوح حجري معروف منقوش عليه وصايا النبي موسى "عليه السلام" مقابل أكثر من خمسة ملايين دولار في مزاد علني اليوم الثلاثاء.
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن قطعة الرخام التي تزن 155 رطلاً أي مايعادل 52 كيلوجرامًا حصل عليها مشتر مجهول الهوية ويخطط للتبرع بها لمؤسسة يهودية .
وقالت دار المزادات التي يقع مقرها في نيويورك إن السعر النهائي تجاوز تقديرات ما قبل البيع والتي تراوحت بين مليون ومليوني دولار، وجاء بعد أكثر من عشر دقائق من المزايدة المكثفة خلال المنافسة العالمية.
يعود تاريخ اللوح إلى الفترة من 300 إلى 800 بعد الميلاد، وهو منقوش عليه الوصايا بالخط العبري القديم - وهو المثال الكامل الوحيد من نوعه من العصور القديمة، وفقًا لدار سوذبيز .
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن اللوحة ظلت تستخدم كحجر رصف في منزل محلي حتى عام 1943 عندما بيعت لباحث أدرك أهميتها.
وقالت دار المزادات إن القطعة "تمثل رابطًا ملموسًا بالمعتقدات القديمة التي شكلت بشكل عميق التقاليد الدينية والثقافية العالمية، وهي بمثابة شهادة نادرة للتاريخ".
وجرى اكتشاف اللوحة الحجرة أثناء حفريات السكك الحديدية على طول الساحل الجنوبي لفلسطين في عام 1913 ولم يتم التعرف عليها باعتبارها ذات أهمية تاريخية في البداية.
ويتبع النص المنقوش على اللوح الآيات التوراتية المألوفة لدى التقاليد المسيحية واليهودية، لكنه يغفل الوصية الثالثة التي تحظر استخدام اسم الرب عبثاً، وقالت دار سوذبيز للمزادات إن النص يتضمن توجيهاً جديداً للعبادة على جبل جرزيم، وهو موقع مقدس خاص بالسامريين.