شاهد | شقيقة كريستيانو رونالدو تثير الجدل في أجرأ إطلالاتها
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
عرفت كاتيا أفييرو، شقيقة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بجمالها وقوامها الممشوق، كما أبهرت جمهورها عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، ببعض الصور المثيرة خصوصًا في الآونة الأخيرة.
لفتت "كاتيا" الأنظار باطلالة جريئة وارتدت فستان مجسم مطبوع عليه بالورود الرقيقة، ومكشوف من ناحية الصدر والساقين، واعتمدت تسريحة شعر مميزة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الناعمة ولون البينك في الشفاه.
وتتميز شقيقة النجم البرتغالي، بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
يذكر أن نادى النصر السعودي، تعاقد فى يناير الماضي، مع النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، بعقد لمدة موسمين ونصف الموسم، في صفقة انتقال حر حتى 2025، بعد أن فسخ عقده مع فريقه السابق مانشستر يونايتد.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.
وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.
وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.
ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.
وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".
وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.
وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.
وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.
وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".