مواجهة ساخنة.. شريف عامر ورئيس شعبة الأدوية يختلفان حول توفر العلاج
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، إنه تم الإفراج عن عدد من الشحنات المحتجزة في الموانىء وساهم في عودة العمل ببعض مصانع الأدوية.
وأشار عوف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الخميس، إلى أن هناك مخزون استراتيجي من الدواء يكفي ما بين 3 إلى 6 أشهر، معلقا: "مش بنوصل لمرحلة صفر، ولدينا مخزون في الصيدليات".
وقال إن الأدوية متوفرة حتى التي ليس لها بدائل أو مثائل متوفرة في صيدلية الإسعاف، ليعقب الإعلامي شريف عامر: "أنا ليا تجربة شخصية واتصلت على صيدلية الإسعاف وقالولي مش متوفر الدواء".
ومن ناحيته رد الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، "صيدلية الإسعاف بتتسلم الأدوية كل يوم بعد الساعة 6 مساء.. اتصل بعد الساعة السادسة هتلاقي الأدوية متوفرة لأن الصيدلية عليها ضغط شديد".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: ليالي سعودية مصرية مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان شريف عامر اتحاد الغرف التجارية يحدث في مصر توفر العلاج صيدلية الإسعاف طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الصحة: 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع يمكن علاجهم باستخدام الأدوية
قالت وزارة الصحة والسكان ، إن هناك 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع ، يمكن علاجهم باستخدام الأدوية ، حال الاكتشاف المبكر للمرض .
اليوم العالمي للصرع يُحتفل به في 10 فبراير من كل عام، ويهدف إلى زيادة الوعي حول مرض الصرع وتعزيز الفهم والدعم للمصابين به، ويركز هذا اليوم على تقديم المعلومات الدقيقة عن المرض، والحد من الوصمة المرتبطة به، وتشجيع البحث العلمي في هذا المجال.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «اليوم العالمي للصرع.. فرصة لزيادة الوعي بالمرض الذي يهدد الملايين».
وأفاد التقرير: «داء الصراع مرض مزمن يعد أحد أكثر الاضطرابات العصبية شيوعا، حيث ينتج عن نشاط كهربائي غير طبيعي في الدماغ، مما يؤدي إلى نوبات متفاوتة الشدة والتأثير، يصيب المرض جميع الفئات العمرية إلا أنه أكثر انتشارات بين الأطفال وكبار السن».
وأضاف: «رغم التقدم الطبي ما يزال الصراع محاطات بالمفاهيم الخاطئة، مما يجعل التوعية به ضرورة مجتمعية وطبية، يحتفي العالم باليوم العالمي للصراع سنويا في 10 من فبراير بهدف تعزيز الوعي حول المرض، ويتخذ هذا اليوم اللون البنفسجي رمزا له، حيث تُنظم حملات توعوية للتعريف بالصرع وأحدث أساليب علاجه إلى جانب التأكيد على أهمية دعم المرضى نفسيا ومجتمعيا».
وتابع: «ورغم توفر العلاجات التي تساعد على السيطرة على النوبات مايزال بعض المرضى يعانون من صعوبات في التعليم والعمل بسبب قلة الوعي المجتمعي، ومع التطور التكنولوجي أصبح الذكاء الاصطناعي والأجهزة الطبية المتقفدمة أدوات فعالة في تحسين تشخيص المرض وعلاجه، وتظل التوعية بداء الصراع ضرورة مجتمعية لضمان حياة كريمة للمصابين وتعزيز فهم المرض بعيدا عن المفاهيم الخاطئة».