زنقة 20. وجدة

تعادل فريق مولودية وجدة على ضيفه يوسفية برشيد بنتيجة هدف لمثله، في المباراة التي جمعتهما، اليوم الخميس، على أرضية الملعب الشرفي بوجدة، برسم الدورة الـ 20 من البطولة الوطنية الاحترافية “إنوي” للقسم الأول لكرة القدم.

وسجل هدف المولودية اللاعب عماد السربوت (د 49)، فيما وقع هدف يوسفية برشيد اللاعب يوسف قجعي (د 87).

وعقب هذه النتيجة، ارتقى فريق مولودية وجدة إلى المركز الـ12 برصيد 21 نقطة، مناصفة مع اتحاد طنجة، فيما ظل فريق يوسفية برشيد في المركز الـ 16 بـ 13 نقطة.

الى ذلك، فاز فريق اتحاد طنجة على ضيفه اتحاد تواركة بنتيجة هدفين لهدف، في المباراة التي جمعتهما، اليوم الخميس، على أرضية سانية الرمل بتطوان، برسم الدورة الـ 20 من البطولة الوطنية الاحترافية “إنوي” للقسم الأول لكرة القدم.

وسجل هدفي اتحاد طنجة محمد سعود (د 59) وإسماعيل خافي (د90+1)، فيما وقع لاتحاد تواركة اللاعب إلياس حداد (د 3).

وأشهر حكم المباراة الورقة الحمراء في وجه لاعب اتحاد تواركة إلياس حداد في الدقيقة 57.

وعقب هذه النتيجة، ارتقى فريق اتحاد طنجة إلى المركز الثاني عشر بـ 21 نقطة، فيما ظل اتحاد تواركة في المركز السابع بـ 26 نقطة.

ويتواصل برنامج الدورة، مساء اليوم، بإجراء مباراة مولودية وجدة ويوسفية برشيد.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: اتحاد توارکة مولودیة وجدة اتحاد طنجة

إقرأ أيضاً:

في «الدراما الأوروبية».. كل الدوريات أفضل من «الليجا»!

عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة سلوت: هذا ما أقوله عن صلاح! أنشيلوتي: كل شيء كان سيئاً ولم نكن نستحق حتى التعادل !


وصفت صحيفة «أس» الإسبانية ابتعاد «ثلاثي قمة الليجا» عن المراكز الثمانية الأولى في دوري الأبطال بـ«الدراما الأوروبية»، وقالت إن هناك أمراً سلبياً يحدث للفرق الإسبانية الآن، حيث خرج برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو من قائمة المراكز الأولى، بينما لم يحصد جيرونا أي نقاط بعد جولتين، ووجهت الصحيفة انتقاداً لاذعاً لفرقها التي قد تجد نفسها «مُجبرة» على خوض جولة زائدة، بعد انتهاء مرحلة الدوري الأولى، إذا لم تتمكن من إيجاد مقاعد متقدمة، تضمن لها التأهل إلى الدور المقبل بصورة مباشرة.
ولهذا، وضعت «أس» فرق «الليجا» في مقارنة مباشرة مع أندية الدوريات الأوروبية الأخرى، قائلة إن «الإسبان» كانوا الأقل حصاداً خلال هاتين الجولتين، حيث جمع «البارسا» و«الريال» و«الأتليتي» 9 نقاط فقط، بواقع 3 لكل فريق، من إجمالي 24 نقطة كانت مُتاحة أمام الفرق الأربعة، بضم جيرونا، وهو ما يعني نجاح ممثلي «الليجا» بنسبة 37.5% فقط، وهو ما يقل بصورة واضحة عن الجميع، إذ حصدت فرق «الكالشيو» 15 نقطة بنسبة نجاح 50%، مقابل 53% لأندية «البوندسليجا» بإجمالي 16 نقطة، بحساب وجود 5 فرق من كل دوري.
في حين يرتفع الفارق مع «الفرنسيين»، حيث بلغ رصيد فرق «ليج ون» 16 نقطة أيضاً لكن نسبتها 66% لأربعة فرق، وبالطبع يأتي «الإنجليز» في المقدمة بعدما حصد «عمالقة البريميرليج» 20 نقطة، تُمثّل نسبة نجاح للجميع بلغت 83%، ولم يخسر أي منهم على الإطلاق، بعدما ظهر ليفربول وأستون فيلا في المقدمة بـ«العلامة الكاملة»، مقابل 4 نقاط لكل من مانشستر سيتي وأرسنال، بل إن فريقي الدوري البرتغالي، بنفيكا ولشبونة، جمعا 10 نقاط بنسبة 83.3%، بجانب السقوط المُروع لـ«الأتليتي» على يد «النسور»!
على الجانب الآخر، انتقدت «ماركا» ما قام به سيميوني في تلك المباراة بكل قوة، متهمة إياه بـ«حرمان الفريق من لعب كرة القدم»، حيث قالت إن التأخر بهدف في الشوط الأول لم يكن «كارثة»، لكن قرار المدرب بتغيير جريزمان وكوكي ودي بول بين الشوطين كان «الكارثة الحقيقية»، لأنه سلّم بنفيكا المباراة على «طبق من ذهب»، ليضرب «النسور» بـ«الثلاثة» في الشوط الثاني، في حين نشرت تقريراً حول قيام لاعبي ريال مدريد بتوجيه «النقد الذاتي» إلى أنفسهم، ودار الحديث داخل غرفة الملابس حول غياب القتالية والحماس في تلك المباراة، وأن ما حدث سيستنفر طاقات اللاعبين من أجل «الاستفاقة» فيما بقي من جولات بالبطولة القارية.
وفي ليلة سقوط الكبار، عمّت الأفراح الصحف الفرنسية والإنجليزية، وكذلك البرتغالية، حيث سخرت «ليكيب» من «جالاكتيكوس» ريال مدريد الذي تحطّم أمام ليل، ووصفت فريقها المحلي بـ«الملوك» الذي نصّب نفسه كذلك في تلك الليلة التاريخية، وقالت إن «الشماليين» كان الفريق الأفضل على الإطلاق في الجولة الثانية، حسب رأيها، ولم تُفوّت الصحف «الكتالونية» تلك الهزيمة، حيث قالت «لي سبورتيو»: إن «الحمض النووي» الذي يتغنى به «المدريديون» لم يكن حاضراً في تلك الليلة، وتحدثت «موندو ديبورتيفو» عن تكرار الأخطاء الفنية لدى ريال مدريد، وهو ما أسقطه هذه المرة بدلاً من الإفلات مثلما حدث في المباريات الأخيرة.
وتحدثت الصحف الإنجليزية عن «التاريخ المُكرر»، الذي جعل أستون فيلا يهزم بايرن ميونيخ بنفس النتيجة وعلى نفس الطريقة، مثلما فعل قبل 42 عاماً، ليتفوق «الأسود» على «البافاري» بنسبة 100% خلال المواجهتين اللتين جمعتهما في عامي 1982 و2024، في حين أن عناوين الصحف البرتغالية جاءت مُبهجة للغاية، حيث كتبت «أوجوجو» عن «الحفل الكبير»، وتحدثت «ريكورد» عن الأداء الخيالي الخارق للطبيعة، وقالت «كوريو»: إن بنفيكا «سحر» أوروبا كلها، بينما وصفت «أبولا» أحداث المباراة بـ«المهرجان».

مقالات مشابهة

  • البطولة الاحترافية (الدورة 5).. اتحاد تواركة يفوز على ضيفه المغرب التطواني (1-0)
  • البطولة... المغرب التطواني يواصل إهدار النقاط بعد انهزامه أمام اتحاد تواركة
  • اير كايرو تتوسع فى ٣ نقاط جديدة بالمملكة السعودية
  • السيسي موجهًا التحية للسادات: ما قدمه لن يضيع هدرًا.. والوطن لن يفقد شبرًا من أرضه
  • الدفاع الجديدي يلحق أول هزيمة بالجيش الملكي هذا الموسم
  • الدكتور عمر الغنيمي يدعم فريق السلة في البطولة العربية
  • في «الدراما الأوروبية».. كل الدوريات أفضل من «الليجا»!
  • البطولة: اتحاد طنجة يحصد نقطة من تعادله مع نهضة بركان رغم النقص العددي
  • البطولة الاحترافية “إنوي” (مؤجل الدورة 3).. الدفاع الحسني الجديدي يفوز على الجيش الملكي (1-0)
  • البطولة: الرجاء البيضاوي يواصل صحوته ويحقق الانتصار الثاني له هذا الموسم