بالتفاصيل.. مركز صفية للإبداع يطلق أولى مسابقاته فى الفنون اليدوية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
أطلق مركز "صفية للإبداع" أول مسابقاته الفنية فى العام الحالى 2024، بالتعاون مع كلية التربية الفنية.
يأتي هذا الحدث كتتويج للجهود بين "صفية" والعديد من مؤسسات المجتمع المدنى، حيث تشمل المسابقة مجالات فنية متنوعة أبرزها الرسم، النحت، الخزف، صناعة الحلي، الجلود، المنسوجات، والكروشيه، وتهدف المسابقة بشكل أساسي إلى دعم وتشجيع المواهب الفنية الشابة في مصر، ممن يمتهنون الحرف اليدوية.
وأكد المهندس المعمارى أحمد عساف مؤسس مركز صفية، على أهمية إحياء هذه الفنون وتعزيز روح الإبداع بين الشباب وذلك بطرح الأعمال المتميزة عبر مسابقة تحفيزية لها للجان تحكيمية متخصصة.
وفى سياق متصل أعلن عساف عن إقامة احتفالية كبرى لتوزيع الجوائز بأحد فنادق القاهرة يوم ٢٩ فبراير، حيث ينتظر الفائزين جوائز قيمة تصل إلى 50,000 جنيه مصري، بالإضافة إلى شهادات تقدير لجميع المشاركين. ومن المقرر أن يتم تقديم ورش عمل مجانية للمتأهلين في مجالات الإبداع والتسويق وتصوير المنتجات، بهدف تطوير مهاراتهم وعرض أعمالهم بأفضل شكل ممكن.
وشدد عساف على ضرورة تبنى مؤسسات المجتمع المدنى تلك الأفكار وتأسيس منصات لعرض إبداعات الموهوبين وتحقيق أحلامهم بمشاهدة علنية وانتشار أكثر سعة لأعمالهم وذلك جنباً إلى جنب مع الروافد الحكومية فى هذا الشأن.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: ليالي سعودية مصرية مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان فن النحت كلية التربية الفنية الحرف اليدوية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
بحث مستقبل مؤسسات التعليم عام 2100
أكد خبراء ومتحدثون في «منتدى دبي للمستقبل 2024»، أن تعزيز تكافؤ الفرص الرقمية عالمياً، سيضاعف الإمكانات المستقبلية للأفراد والمجتمعات، لا سيما تلك التي تعاني حالياً فجوات رقمية بحضور نحو 2500 مشارك، ناقشت محاور استشراف المستقبل، ومستقبل التحولات المجتمعية، وفرص أجيال المستقبل، في الدورة الثالثة للمنتدى، تصورات ما قد يكون عليه مستقبل التعليم بعد 75 عاماً في مطلع القرن الثاني والعشرين. كما بحثت أثر الخوارزميات في التطبيقات الذكية والمنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي في العادات والسلوكات لمختلف الفئات العمرية.
وأجمع الخبراء على أهمية محو الأمية في استشراف المستقبل، ونشر الوعي بماهية وظائف استشراف المستقبل، في الوقت الذي تشير فيه الإحصاءات إلى أن المسمى الوظيفي لنحو 44 ألف مسجل على «لينكدإن» يحمل كلمة «مستقبل»، في حين أن نحو 15 ألفاً يعرّفون أنفسهم «خبراء مستقبل».
وناقش المنتدى مستقبل التعليم في جلسة بـ«كيف ستبدو المؤسسات التعليمية عام 2100؟» شارك فيها: الدكتور عادل الزرعوني، المؤسس والرئيس التنفيذي لمدرسة «سيتزنز» بدبي، وفاطمة زهوري، زميلة برنامج استشراف مستقبل الشباب التابع لمنظمة «يونيسف»، والدكتور مايك ماجي، رئيس جامعة «منيرفا»، وحاورتهم راية بيدشاهري، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية لـ «مدرسة الإنسانية».