إمساكية غزة والضفة الغربية لأول يوم في رمضان 1445 - توقيت الإفطار
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
إمساكية غزة والضفة الغربية لأول يوم في رمضان 1445 - توقيت الإفطار.. ينتظر المسلمون في فلسطين حلول شهر رمضان المبارك، حيث أنه اليوم كان الأول من شهر شعبان، وتبقى أيام قليلة تفصلنا عن أعظم شهور السنة الهجرية، وهذا نظرا لعظيم الأجر الذي يحظى به المسلم خلال هذا الشهر المعظم، فلذلك ينتظره كل مسلم، فمن كان له حاجة سيدعي خلال الصلوات واوقات الصيام، ومن يرغب في التوبة وأن يغفر ذنبه، عليه أن يغتنم كل دقيقة في هذا الشهر المبارك، وفي هذا المقال سوف نقدم لكم موعد شهر رمضان المبارك في فلسطين.
من المقرر أن يكون أول يوم في رمضان في فلسطين، مثله كمثل باقي دول العالم،والتي تتبع التقويم الهجري لمعرفة مواعيد الشهور، بالإضافة إلى مواقيت الصلاة، والتي تختلف من دولة لأخرى، وسيكون بداية شهر رمضان المبارك للعام الهجري 2024، هو يوم الإثنين الموافق 11 مارس 2024 بالتقويم الميلادي، وهذا حسب ما أعلن عنه معمل الشمس التابع لمعهد البحوث الفلكية القومي، والذي يستطلع الهلال، ولكن تنتظر كل دولة أن تقوم دار الافتاء بها برؤية غرة هلال شهر رمضان، لتأكيد الموعد.
مواقيت الصلاة خلال شهر رمضان بفلسطينيرغب كل مسلم أن يكون على دراية بأوقات الصلاة خلال شهر رمضان المبارك، وذلك من أجل الاستعداد جيدا لهذا الشهر الكريم، وتأدية الصلاة في أوقاتها، والتوافق بين أوقات الراحة والصلاة خاصة إنه هناك الكثير يعملون خلال هذا الشهر، وتأتي مواقيت الصلاة خلال شهر رمضان في فلسطين كما يلي:-
موعد الإمساك: الساعة 4:23 ص.
موعد صلاة الفجر: في الساعة 4:33 ص.
موعد الشروق: الساعة 5:54 ص.
موعد صلاة الظهر: الساعة 11:49 م.
موعد صلاة العصر: الساعة 3:12 م.
موعد صلاة المغرب وموعد الإفطار: الساعة 5:45 م.
موعد صلاة العشاء: الساعة 7:01 م.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 متي شهر رمضان شهر رمضان المبارک یوم فی رمضان فی فلسطین هذا الشهر موعد صلاة
إقرأ أيضاً:
سنن يوم الجمعة وأفضل الأعمال فيه.. سورة الكهف والتبكير إلى الصلاة
من سنن يوم الجمعة، أن النبي الكريم سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- حثنا على الاغتسال والتطيب والتسوك بيوم الجمعة خاصة.
روي عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- : «إِنَّ هَذَا يَوْمُ عِيدٍ جَعَلَهُ اللَّهُ لِلْمُسْلِمِينَ ، فَمَنْ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ، وَإِنْ كَانَ طِيبٌ فَلْيَمَسَّ مِنْهُ، وَعَلَيْكُمْ بِالسِّوَاكِ».
سنن يوم الجمعةكما يستحب صلاة المسلم ركعتين تحية المسجد، حتّى وإن بدأت الخطبة: فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- «كان يَخْطُبُ يوما في أصحابه فدَخَلَ رَجُلٌ فجلس فرآه النبي فقطع الخطبة فسأله أَصَلَّيْتَ رَكْعَتَيْنِ؟ قَالَ: لا. قَالَ: قُمْ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ».
ومن سنن صلاة الجمعة تحري ساعة الإجابة، حيث فيه ساعة إجابة كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : «خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ يومُ الجمعةِ، فيه خُلِق آدمُ، وفيه أُدخل الجنَّةَ، وفيه أُخرج منها، ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يومِ الجمعة».
وقال (صلى الله عليه وسلّم): «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين قدميه وعنان السماء».
ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- حثنا على قراءة الآيات العشر الأواخر من سورة الكهف، وقال النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَرَأَ الْعَشْر الْأَوَاخِر مِنْ سُورَة الْكَهْف عُصِمَ مِنْ فِتْنَة الدَّجَّال».
كما يستحب الإكثار من الصلاة على النبي من سنن يوم الجمعة بما ورد أن رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «أَكْثِرُوا عَلَيَّ الصَّلاَةَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، وَلَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ كُنْتُ لَهُ شَهِيدًا، أوَ شَافِعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ».
التبكير إلى صلاة الجمعةكما يستحب التبكير إلى صلاة الجمعة: «إِذَا كانَ يَوْمُ الجُمُعَةِ وقَفَتِ المَلَائِكَةُ علَى بَابِ المَسْجِدِ يَكْتُبُونَ الأوَّلَ فَالأوَّلَ، ومَثَلُ المُهَجِّرِ كَمَثَلِ الذي يُهْدِي بَدَنَةً، ثُمَّ كَالَّذِي يُهْدِي بَقَرَةً، ثُمَّ كَبْشًا، ثُمَّ دَجَاجَةً، ثُمَّ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإمَامُ طَوَوْا صُحُفَهُمْ، ويَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ». [متفق عليه].
من سنن يوم الجمعة، الذهاب إلى المسجد مشيًا، لقول سيدنا رسول الله: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا». [أخرجه الترمذي].