أميرة الصباغ تكشف سبب غنائها فى البروفة بدلاً من شيرين عبد الوهاب
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
كشفت المطربة أميرة الصباغ ، عن كواليس الفيديو المنتشر عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ، والذى ظهرت من خلاله وهي تقوم باداء البروفة بدلاً من الفنانة شيرين عبد الوهاب ، ضمن فقرتها الغنائية فى حفل الليالي السعودية المصرية ، والذي أقيم فى دار الاوبرا المصرية .
وتسأل عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن سبب اداء مطربة الاوبرا البروفة على أغاني الفنانة شيرين عبد الوهاب بدلاً منها ، وعدم اجراء تلك البروفة بنفسها .
وقالت أميرة الصباغ فى تصريحات خاصة لـ صدي البلد : الفيديو المنتشر علي مواقع التواصل الإجتماعي هو من البروفة قبل النهائية لفقرة الفنانة شيرين عبد الوهاب فى حفل ليالي سعودية مصرية والذى أقيم فى دار الاوبرا المصرية .
@amira_elsabagh #ليالي_سعودية_مصرية #شيرين_عبدالوهاب #بروفه #لايفات_المشاهير #explore #fypシ ♬ الصوت الأصلي - اميرة الصباغوتابعت أميرة الصباغ : انا الباك فوكال مع الفنانة شيرين عبد الوهاب منذ مايقرب من 10 سنوات ، واساعد الفرقة الموسيقية فى إجراء البروفات القبل نهائية فى حفلاتها ، وقد حضرت بشخصها فى البروفة النهائية كما ظهر فى عدد من الفيديو الترويجية للحفل .
أميرة الصباغ واحدة من أبرز المطربات فى دار الاوبرا المصرية ، كما لها العديد من الاعمال الغنائية الخاصة ، والتى حصدت تفاعل من قبل المتابعين عبر مواقع التواصل الإجتماعي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب الفنانة شيرين عبد الوهاب الليالي السعودية المصرية حفل ليالي سعودية مصرية دار الاوبرا المصرية الفنانة شیرین عبد الوهاب مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف عادات تحمي من الاكتئاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توصلت دراسة حديثة إلى أن تبني سبع عادات صحية يومية يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بشكل كبير.
تشمل هذه العادات النوم الجيد، ممارسة النشاط البدني، التواصل الاجتماعي، الامتناع عن التدخين، تقليل استهلاك الكحول، اتباع نظام غذائي صحي، وتقليل فترات الجلوس المتواصل، والنمط الصحي ليس مجرد وسيلة للوقاية من الاكتئاب، بل أداة فعالة لتحسين جودة الحياة. من خلال تبني عادات صحية يومية، يمكننا بناء حياة نفسية أكثر استقرارًا ومواجهة التحديات بمرونة أكبر.
وتبرز “البوابة نيوز” تلك العادات التي كشفتها الدراسة التي نشرت في medicalnewstoday:
نمط الحياة أهم من الوراثة:
أظهرت الدراسة أن العادات الصحية قد تكون أكثر تأثيرًا من العوامل الوراثية في الوقاية من الاكتئاب.
وأشارت الباحثة باربرا سهاكيان، أستاذة الطب النفسي بجامعة كامبريدج، إلى أن الحمض النووي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب، إلا أن تحسين نمط الحياة قد يلعب دورًا أكبر في تقليل هذا الخطر.
وأضافت أن تبني عادات مثل النوم الجيد والتواصل الاجتماعي يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في صحة الأفراد النفسية.
العادات السبع الوقائية:
1. نظام غذائي صحي
2. ممارسة النشاط البدني بانتظام
3. الامتناع عن التدخين
4. تقليل استهلاك الكحول
5. التواصل الاجتماعي المتكرر
6. الحصول على نوم كافٍ (7-9 ساعات يوميًا)
7. تقليل فترات الجلوس المتواصل
تحليل بيانات واسعة:
فحص الباحثون بيانات من بنك المعلومات الحيوية في المملكة المتحدة شملت 290,000 شخص على مدار 9 سنوات.
ومن بين المشاركين، عانى 13,000 شخص من الاكتئاب، وتم تصنيف المشاركين إلى ثلاث مجموعات حسب مدى اتباعهم لهذه العادات: غير مواتية، متوسطة، ومواتية.
• الأشخاص في الفئة المتوسطة كانوا أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب بنسبة 41%.
• الأشخاص في الفئة المواتية كانوا أقل عرضة للإصابة بنسبة 57%.
النوم: العامل الأكثر تأثيرًا:
أظهرت الدراسة أن النوم الكافي (7-9 ساعات) يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 22%.
ويُعزى ذلك إلى أن النوم يساهم في التخلص من السموم المرتبطة بالتدهور المعرفي، مثل ألزهايمر، ويساعد على تحسين التحكم في المشاعر.
تأثير العادات الأخرى:
• النظام الغذائي الصحي: تقليل الخطر بنسبة 6%.
• النشاط البدني المنتظم: تقليل الخطر بنسبة 14%.
• تقليل فترات الجلوس: تقليل الخطر بنسبة 13%.
• الامتناع عن التدخين: تقليل الخطر بنسبة 20%.
• التواصل الاجتماعي المتكرر: تقليل الخطر بنسبة 18%.
• تقليل استهلاك الكحول: تقليل الخطر بنسبة 11%.
أهمية التواصل الاجتماعي:
أظهرت الدراسة أن التواصل الاجتماعي المتكرر كان من أهم العوامل الوقائية ضد الاكتئاب المتكرر.
وجهة نظر علم النفس:
أكدت كارين أوسيلا، أستاذة الطب النفسي في جامعة ستانفورد، أن الإخلال بالعادات الصحية يمكن أن يزيد من سوء الحالة المزاجية.
وأشارت إلى أن العلاج السلوكي المعرفي يركز على إعادة هيكلة الأفكار السلبية لمساعدة المرضى في تحسين طرق التفكير لديهم.
كما أكدت أن الاكتئاب من أكثر الحالات النفسية شيوعًا وقابلية للعلاج بوسائل متعددة، مثل الأدوية، العلاج السلوكي، والتنفس الدوري.