لميس جابر: "معرفش أكتب عن يحيى الفخراني
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قالت الكاتبة لميس جابر، إنها رافقت زوجها الفنان يحيى الفخراني منذ بدايته، لافتة إلى أنها لم تشعر بالغيرة عليه، معلقة: "لو غيرت يبقا إما معنديش ثقة في نفسي أو معنديش ثقة فيه، وده مش موجود".
يحيى الفخراني ولميس جابروأشارت جابر، خلال لقاء خاص ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أنها كانت تشعر بالسعادة عندما تخرج مع زوجها الفنان يحيى الفخراني و"الناس تقول يحيى الفخراني أهو"، لافتة إلى أن شهرة زوجها وضع على حياتها الشخصية بعض القيود.
وأضافت الكاتبة لميس جابر، أنها لا تغضب من النقد بعكس زوجها وأولادها، مضيفة: "مكتبتش عن يحيى الفخراني قبل كده، معرفش أكتب عنه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يحيى الفخرانى يحدث في مصر لميس جابر یحیى الفخرانی
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: ترامب انتقل من «التهجير» لـ«ضم أراضي».. لا بديل عن موقف عربي موحد
علّقت الإعلامية لميس الحديدي، على اللقاء الأول بين بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ولايته الثانية، والذي عُقد في العاصمة واشنطن، قائلة: «من المنتظر أيضًا أن يزور واشنطن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، كما ترددت أنباء صحفية غير مؤكدة حتى الآن عن زيارة مرتقبة للرئيس عبدالفتاح السيسي إلى واشنطن، وكان الرئيس الأمريكي، خلال مكالمته الأخيرة مع الرئيس السيسي، قد وجه له دعوة مفتوحة».
وتابعت خلال برنامجها «كلمة أخيرة» المذاع على شاشة ON: «أين نحن الآن؟- حماس بدأت مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة، وهي مرحلة مدتها 42 يومًا، من المفترض أن تشهد وقفًا دائمًا للعمليات العسكرية، وانسحاب قوات الاحتلال بالكامل من القطاع، بالإضافة إلى استمرار تبادل الأسرى، بما في ذلك جميع الرجال الإسرائيليين المتبقين أحياء، مقابل الإفراج عن عدد من الفلسطينيين».
وانتقدت الحديدي تصريحات الرئيس الأمريكي أمس، قائلة: «لقد استبق المفاوضات وأعلن أنه غير متأكد من صمود اتفاق الهدنة، كما انتقل من الحديث عن تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن إلى توسيع مساحة إسرائيل، مما يعني ضم أجزاء من الضفة الغربية، وبالتالي انتقلنا من فكرة التهجير إلى الضم».
وتساءلت الحديدي: «إذن، ماذا نحن فاعلون؟ – هذا هو الوقت المناسب لاتخاذ موقف عربي موحد، قد يقول البعض إنها مجرد شعارات سمعناها كثيرًا، لكن لا بديل عن موقف عربي موحد، مهما اختلفت المصالح والأهداف، فإن الوقت الحالي يتطلب وحدة الصف العربي».
وأضافت: «ترامب سيحاول تفتيت الموقف العربي عبر استخدام أدوات الترغيب والترهيب، وكل دولة عربية لديها مواطن قوة وضعف. لكن إذا تابعنا حديث ترامب ومواقفه مؤخرًا، سنجد نمطًا متكررًا، فكثيرًا ما يتخذ قرارات ثم يراجعها، إما بسبب التفاوض أو بسبب قوة الموقف المضاد. وقد رأينا هذا في موضوع الرسوم التجارية مع المكسيك والاتحاد الأوروبي، حيث وقف الأوروبيون ضد تلك الرسوم، وأعلنوا موقفًا واضحًا بأنهم لا يريدون التصعيد، لكنهم سيتعاملون بالمثل إذا فُرضت عليهم الرسوم».
وأردفت: «قد يقول البعض إن هذه كيانات ودول قوية، لكن الحقيقة أن المنطقة العربية مجتمعة يمكن أن تكون قوة مؤثرة وقادرة على المواجهة. إسرائيل مهمة بالنسبة لترامب، لكنه في الوقت ذاته لديه مصالح أخرى في المنطقة».
وشددت على ضرورة عدم تعامل الدول العربية بمنطق الخوف من التهديدات، بل بمنطق القوة والدبلوماسية، قائلة: «أول خطوة مهمة هي الإعلان عن الموقف، وقد حدث ذلك بالفعل من مصر والأردن والدول العربية، حيث وصلت الرسالة بوضوح. أما الخطوة الثانية، فكانت الخطاب الذي أرسله خمسة وزراء خارجية عرب إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، والذي أكد الموقف العربي الرافض للتهجير والضم. ثم تأتي الخطوة الثالثة، وهي الزيارات المباشرة بين القادة والتفاوض المباشر، مع وجود أنباء غير مؤكدة عن زيارة الرئيس السيسي، مما يعكس أهمية التفاوض».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب