الخارجية الروسية: موسكو ستبذل جهدها حتى لا تشعر الدول الأفريقية بعواقب إنهاء "صفقة الحبوب"
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية الروسية موسكو ستبذل جهدها حتى لا تشعر الدول الأفريقية بعواقب إنهاء صفقة الحبوب، وقال للصحفيين، خلال إفادة صحفية نتفهم المخاوف التي قد تكون لدى أصدقائنا الأفارقة، لكنني أريد أن أقول إن هذه المخاوف ليست مفهومة فحسب، بل ستؤخذ في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الروسية: موسكو ستبذل جهدها حتى لا تشعر الدول الأفريقية بعواقب إنهاء "صفقة الحبوب"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال للصحفيين، خلال إفادة صحفية: "نتفهم المخاوف التي قد تكون لدى أصدقائنا الأفارقة، لكنني أريد أن أقول إن هذه المخاوف ليست مفهومة فحسب، بل ستؤخذ في الاعتبار بالكامل".وأضاف فيرشينين، متحدثا عن عواقب إنهاء صفقة الحبوب: "بالطبع، تجري الاتصالات، وتبذل الجهود حتى لا تشعر الدول الأفريقية بأي عواقب سلبية في هذا الصدد".وأشار أيضا إلى أن "البلدان المحتاجة، في سياق الاتصالات معنا وخلال القمة الروسية الأفريقية المقبلة، ستتلقى بطبيعة الحال التأكيدات اللازمة فيما يتعلق بحاجتها إلى المنتجات الزراعية، وخاصة الحبوب".ووفقا له، فإن روسيا تعمل على طرق جديدة لتصدير الحبوب بعد إنهاء "صفقة الحبوب".وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت، الأربعاء الماضي، إنهاء مبادرة البحر الأسود (صفقة الحبوب)، وتصنيف السفن المبحرة كـ"ناقلة محتملة للمعدات العسكرية".وقالت الوزارة، في بيان بشأن إنهاء "مبادرة البحر الأسود": "بدءًا من 00.00 بتوقيت موسكو في 20 يوليو (تموز)، سيتم اعتبار جميع السفن المبحرة في البحر الأسود إلى الموانئ الأوكرانية ناقلة محتملة للمعدات العسكرية، والدول التي ترفع علم هذه السفن ستعتبر متورطة في الصراع إلى جانب نظام كييف".كما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن بلاده أظهرت مرارًا وتكرارًا معجزات الصبر والحلم بينما لم تفِ الدول الغربية بأي بند.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الروسیة صفقة الحبوب
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحمل الدول الداعمة للاحتلال مسؤولية استمرار العجز الدولي القانوني والإنساني
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأحد، أن الصمت الدولي عن استمرار إبادة شعبنا وتهجيره، يشجع حكومة الاحتلال على توسيع نطاق جرائمها ضد المدنيين الفلسطينيين، وتدميرها لمقومات الحياة في القطاع بجوانبها كافة.
وأفادت وزارة الخارجية، بأن ازدواجية المعايير أصابت المجتمع الدولي بالشلل وعمى الألوان، وباتت تحجب عنه أية رؤية قانونية إنسانية وأخلاقية لمعاناة شعبنا، بما في ذلك الفشل في وقف حرب الإبادة المتواصلة لليوم 450 على التوالي، والتي أدت إلى وفاة 5 أطفال بسبب البرد القارس.
وأضاف البيان: «و90 يومًا من القتل الجماعي والتدمير والتهجير والتجويع في شمال القطاع، حيث خيام متهالكة غرقت بالمياه وتحولت إلى مقابر جماعية فوق الأرض للأسر الفلسطينية، في ظل تصريحات إسرائيلية رسمية برفض وقف العدوان، بل توسيع نطاق حرب الإبادة والتهجير».
وتابع وزارة الخارجية: «نتابع تفاصيل التصعيد الإسرائيلي ضد شعبنا على المستويات الدولية كافة، والفشل الدولي في احترام القرارات الأممية الداعية إلى وقف العدوان من شأنه توسيع دوائر العنف والحروب، ويضعف أية رهانات على مصداقية مؤسسات الشرعية الدولية في تطبيق القانون الدولي وفرض احترام القانون الإنساني الدولي، بما يجحف بالحراك الشعبي العالمي المناصر لقضية شعبنا وحقوقه».
واختتم بيان وزارة الخارجية الفلسطينية: «نحمل دولة الاحتلال الإسرائيلي والدول الداعمة لها المسؤولية الكاملة عن استمرار عجز المجتمع الدولي القانوني والإنساني عن وقف إبادة شعبنا».
اقرأ أيضاًالخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي التعامل مع تصريحات وزير جيش الاحتلال الأخيرة
الخارجية الفلسطينية تحمل مجلس الأمن المسؤولية عن فشله في وقف حرب الإبادة والتهجير
الخارجية الفلسطينية تدين حرب الإبادة والتهجير.. وتطالب مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته القانونية