يمن مونيتور:
2024-12-23@19:39:03 GMT

غضب واسع لرفض الحوثيين فتح طريق “مأرب-صنعاء”

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

غضب واسع لرفض الحوثيين فتح طريق “مأرب-صنعاء”

يمن مونيتور/ رصد خاص

أثار رفض جماعة الحوثي المسلحة، فتح الطريق الرئيسي الرابط بين “مأرب وصنعاء” عبر فرضة نهم من جانب واحد، غضبا واسعا لدى اليمنيين على مواقع التواصل، خصوصا من المواطنين ونشطاء وسياسيين، معتبرين إعلان الجماعة فتح طريق أخر محاولة للتهرب من مطالبات المواطنين وحملتهم المستمرة منذ أيام.

وكان عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني محافظ مأرب اللواء سلطان بن علي العرادة، اعلن مساء الخميس عن فتح الطريق الرابط بين مأرب وصنعاء، من جانب واحد، مؤكداً على ضرورة “فتح جميع الطرقات في كافة المدن بما فيها الطرق المؤدية إلى مدينة تعز المحاصرة منذ 9 سنوات، لما تمثله اليوم من ضرورة ملحة خاصة في ظل المعاناة الكبيرة للمواطن اليمني في السفر عبر الطرق البديلة”.

وأبدى العرادة الاستعداد أيضاَ لفتح الطرق الأخرى (مأرب – البيضاء – صنعاء) وطريق (مأرب – صرواح – صنعاء) من جانب واحد، وتمنى استجابة الطرف الآخر لهذه المبادرة التي تهدف بدرجة رئيسية إلى تخفيف معاناة المواطنين وتسهيل سفرهم وتنقلاتهم.

ولقي إعلان العرادة ترحيبا واسعا في اليمن، رافضين محاولة الحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/أيلول عام 2014 الالتفاف على مطالب الناس بالتهرب والتنصل عبر فتح طريق آخر لا يخدم المواطنين ويخدم سياسة الجماعة العسكرية.

رفض واسع

وقال الإعلامي اليمني، عبدالله أبو سعد إن “الحوثيون يرفضون فتح الطريق الدولي الرئيسي #مأرب_نهم_صنعاء بالحديث عن تفاوض وطرق بديلة أخرى من أجل الالتفاف على مطالب الناس بفتح الطرقات ما يؤكد تقطيع أوصال البلد منهجية لديهم”.

وتسائل الإعلامي بشير الحارثي، من جانبه، عن تجاهل الموالين للحوثيين من وصفهم بـ”الجدد” تصريحات محافظ مأرب وتدشينه فتح طريق صنعاء مأرب وعدم نشرهم هذا الخبر المهم رغم مطالباتهم في فتح الطرق أمام المواطنين بينما ينتظرون  أي تصريح لمليشيات الحوثي الإرهابية ويسارعون لنشره والترويج له حتى لو كان حول زيارة محمد الحوثي لسوق الإبقار”.

من جانبه، قال سفير اليمن في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، الكاتب والصحفي محمد جميح إن: “إعلان محافظ مأرب عن فتح طريق مأرب صنعاء من جانب واحد خطوة مهمة لتخفيف الاحتقان المجتمعي، وينبغي أن تقابل بالمثل”.

بدوره، قال الصحفي اليمني عدنان الجبرني، إن إعلان “سلطان العرادة يتوّج اليوم مبادراته السابقة بفتح طريق مارب نهم- صنعاء من جانب واحد، للتخفيف عن المسافرين، بينما تحاول الحوثية التهرب والمماطلة للتشويش والتهرب من مطالب الناس”.

الناشط والصحفي أحمد العباب، قال هو الآخر، إن “طريق مأرب _فرضة نهم_صنعاء هي الطريق الدولية الأسفلتيه الرئيسية والأقرب إلى صنعاء بمسافة ساعتين فقط”، معبراً مراوغة الحوثيين بفتح طريق صرواح صنعاء هدفها التهرب من المسؤولية بعد اعلان العرادة فتح الطريق. لان طريق صرواح صحراوية، ولا تستطيع الناقلات والنقل الثقيل المرور عبرها”.

الشاعر والناشط اليمني عامر السعيدي، قال من جانبه، “بإعلان الشيخ سلطان العرادة فتح الطريق من طرف واحد، أصبحت الكرة في ملعب الحوثيين والمجتمع والمنظمات والنشطاء”.

وأضاف “أصبح الحوثي هو الذي تقع عليه نصف مسؤولية إغلاق الطريق، وأي مراوغة منه أو نفاق في تحديد وتسمية المسؤول سوف يفقد المناشدات قيمتها إذا لم تستطع تسمية المعرقل والإشارة إليه بشجاعة”.

من جانبه، اعتبر الناشط اليمني الصحفي مجدي عُقبة، مبادرة اللواء سلطان العرادة أوضح وأصدق من مبادرة محمد علي الحوثي والشيخ طعيمان ( م) ، مشيراً إلى أن “المراوغة والهروب من الحقائق تضعكم (الحوثيون) في دائرة الاشتباه”.

وأضاف قائلاً: “العرادة أعلن فتح (طريق مأرب -نهم -صنعاء) من جانبهم رد عليه بفتح نفس الطريق من جانبكم مش تهرب إلى صرواح”.

وكان القيادي البارز في جماعة الحوثي محمد علي الحوثي قد رحب بما أعلنه العرادة، واعتبرها خطوة جيدة، لكنه اشترط الإفراج عن أسرى الجماعة وفتح طرقات أخرى ليس من بينها طريق “مأرب صنعاء”.

في حين أعلن علي محمد طعيمان (المعين من قبل الحوثيين محافظا لمأرب) عن مبادرة من طرف واحد لفتح طريق صنعاء ـ صرواح – مأرب، وهي طريق صحراوية لا تخدم المسافرين ولا تخفف من معاناتهم.

وشهد طريق “مأرب-صنعاء175 كم (108 ميل ” العديد من المعارك والاشتباكات والقصف والتدمير، مما أدى لإغلاقه أو تعطيله أو تحويل مرتاديه لطرق بديلة غير آمنة.

وبعد سيطرة الحوثيين على محافظة الجوف في 2015، تحول الطريق لخط مواجهة ما أثر سلبًا على حياة المدنيين وتسبب في زيادة معاناتهم إثر لجوئهم إلى سلوك طريق صحرواي تسبب خلال سنوات بحصد أرواح الكثير من المسافرين، بسبب حوادث اصطدام السيارات والحافلات وتعطلها وانقطاعهم عن العالم بسبب غياب خدمة الإنترنت خلال الدخول والسير في الطرق الصحراوية وخاصة من يسافر من العوائل من النساء والأطفال والشيوخ بالباصات وسيارات الدفع الرباعي من أجل العمل في السعودية أو أداء العمرة بمكة المكرمة أو العائدين منها خاصة في شهر رمضان المبارك.

ويغلق الحوثيون أيضا الطرق الرئيسية التي تربط عدن بتعز، وكذلك التي تربط تعز بصنعاء والضالع بعدن والبيضاء بيافع، مما يجبر المدنيين على اللجوء إلى طرق جبلية خطيرة، تسببت في مئات الوفيات طوال السنوات الماضية.

 إقرأ/ ي.. عضو الرئاسي اليمني يعلن فتح الطريق الرئيس بين مأرب وصنعاء من جانب واحد الحوثيون يرفضون فتح طريق “مأرب – صنعاء” 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الحوثيون العرادة اليمن صنعاء مأرب فتح الطرق من جانب واحد فتح الطریق مأرب صنعاء فتح طریق صنعاء من من جانبه

إقرأ أيضاً:

ثبات “الموقف اليمني” يفشل مخططات “عزل غزة”

يمانيون../
بدون كلل ولا ملل ولا فتور ولا وهن يواصل الشعب اليمني التعبير عن استمراره في نصرة الشعب الفلسطيني سواء بالصواريخ والطائرات المسيرة أو عبر الخروج الجماهيري المليوني في عموم المناطق اليمنية آخرها الخروج الأوسع يوم الجمعة للتأكيد على تحدي الكيان الصهيوني.

وتشهد مئات الساحات في مختلف المحافظات الحرة زخما شعبياً تصاعدياً أسبوعياً منذ أحداث السابع من أكتوبر العام الماضي وحتى اللحظة ليكتمل الموقف اليمني التاريخي المساند لغزة على المستوى العسكري والسياسي والشعبي.

وبالرغم من أن ساحات التظاهر تشهد جموعاً غفيرة كل جمعة إلا أن الحضور الجماهيري في المسيرة الأخيرة بعنوان “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار وجاهزون لردع أي عدوان” كان متميزا ولافتاً وغير مسبوق، إذ أنه جسّد التحدي الشعبي للعدوان الصهيوني في أقوى موقف.

فالتهديدات الصهيونية الرامية لإخضاع اليمنيين وثنيهم عن موقفهم الإيماني المساند لغزة والتي تلاها عدوان صهيوني غاشم على العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة لم تزد شعب الإيمان والحكمة إلا إصرارا وتحديا وعزماً وثباتاً على الموقف المساند لغزة وهي ما ترجمته عملياً السيول البشرية الهادرة من مختلف المحافظات.

ووفق خبراء ومحللين سياسيين فإن الزخم الجماهيري الكبير في مختلف الساحات يوصل رسائل مدوية للأعداء الصهاينة مفادها أن الشعب اليمني لا يأبه بتهديداتهم وأنه جاهز للتصدي لأي عدوان قادم.

كما أن امتلاء الساحات بالجموع الغفيرة من الجماهير يجسد مدى الانسجام بين الشعب اليمني وقيادته الثورية ممثلة بالسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله، إضافة إلى دور ساحات التظاهر الشعبي في تجديد التفويض للقوات المسلحة اليمنية لمواصلة عملياتها العسكرية المنكلة بالعدو الصهيوني وحلفائه من الأمريكان والبريطانيين.

ولا تقتصر رسائل ملايين الجماهير على ما سبق ذكره وحسب وإنما للتظاهرات المليونية الأسبوعية دور كبير في إفشال المخططات الصهيونية الرامية لعزل الشعب الفلسطيني عن الأمة العربية والإسلامية، فشعب الحكمة والإيمان حاضر في الميدان ولن يتخلى عن إخوانه في غزة وفلسطين مهما عظمت التحديات والصعاب.

وتمثل ساحات التظاهر الأسبوعية حجة دامغة ودائمة على الأمة العربية والإسلامية التي تخلت عن مساندة غزة.

تعبئة واستنفار
وللتعليق على الموضوع يؤكد الناطق باسم أحزاب التحالف المناهضة للعدوان الدكتور عارف العامري أن الزخم الجماهيري الكبير في الساحات يأتي تأكيدا على التعبئة الشعبية والاستنفار لمواجهة أي عدوان صهيوني أو أمريكي أو بريطاني قادم على البلد.

ويوضح -في تصريح خاص لموقع أنصار الله- أن تصاعد الجماهير الشعبية في الساحات أسبوعيا لعام كامل وبضعة أشهر يجسد مدى الاصطفاف الشعبي الكبير وراء القيادة السياسية والثورية ممثلة بالسيد القائد العلم عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله.

ويبين أن خروج الجماهير الغفيرة في ساحات المظاهرات يعطي تفويضا شعبيا للقوات المسلحة اليمنية للمضي في عملياتها العسكرية المنكلة بالعدو الصهيوني والأمريكي. مؤكدا أن الزخم الشعبي الكبير الذي شهدته ساحات المظاهرات يعطي دلالة للأعداء الأمريكان والصهاينة وحلفائهم على مدى ثبات الشعب اليمني واصراراه في مواصلة موقفه الداعم والمساند والمناصر لغزة والذي سيستمر حتى يتوقف العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة ويُرفع الحصار.

ويشير إلى أن الخروج الجماهيري في مسيرة “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار، جاهزون لردع أي عدوان” يعطي أهمية كبيرة إذ أنها تأتي كتحدٍ صريحٍ وواضحٍ لقوى العدوان الإسرائيلي والأمريكي الذين يحاولان الضغط على اليمنيين لثنيهم عن موقفهم المساند لغزة.

ويلفت إلى أن الشعب اليمني يوصل رسالته للأعداء أسبوعيا أنه لا يمكن التخلي عن غزة مهما كانت التحديات والتضحيات الجسيمة وأن اعتداءات الإسرائيلي والأمريكي على البلد لن تسهم في ثني اليمنيين عن موقفهم الإنساني والأخلاقي والإيماني المساند لغزة.

ويرى أن الموقف اليمني الخالد في مساندة القضية الفلسطينية ومواجهة قوى الشر العالمي أمريكا و”إسرائيل” نتاج طبيعي وثمرة من ثمار ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر المجيدة.

ويذكر العامري أن ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر المجيدة استطاعت أن تخلق خلال عقد من عمرها وعيا شعبيا وتلاحما وطنيا منقطع النظير، مبينا أن ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر خلقت عقيدة جهادية صحيحة لكافة الشعب اليمني.

ويشدد بالوعي الشعبي وإدراكه لخطورة المرحلة، وأن هذا جعل اليمن يتصدر الساحة العالمية في التمسك بالقضية الفلسطينية ومناصرتها، مؤكدا أن اليمن أصبح محط أنظار العالم بصفته البلد الوحيد الذي أنهى الغطرسة الأمريكية والعربدة الغربية في المنطقة.

ويتطرق إلى أن التلاحم الشعبي اليمني يشكل عامل من عوامل القوة في مواجهة الهيمنة الأمريكية.

تجسيد للعنوان اليمني
بدوره يؤكد مستشار مكتب رئاسة الجمهورية صالح السهمي أن الخروج الجماهيري الكبير والواسع في مسيرة “مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار، جاهزون لردع أي عدوان” يجسد الاستجابة الشعبية للقيادة الثورية والسياسية في أنصع صورها.

ويوضح -في تصريح خاص لموقع أنصار الله- أن توافد الجماهير للساحات بعد الغارات الأمريكية والإسرائيلية على العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة يجسد العنفوان اليمني والعزم والإصرار على مواصلة الإسناد لغزة رغم العدوان والحصار.

ويبين السهمي أن الشعب اليمني يتجمهر أسبوعيا في الساحات ليوصل للعالم المتخاذل رسالته المدوية والثابتة ثبوت الجبال الرواسي أن اليمن مستمر في مساندة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض أطفاله وكهوله ونساؤه للقتل والنزوح والجوع والبرد والعطش، ويشير إلى أن التجمهر الشعبي الأسبوعي في الساحات يأتي تفويضاً شعبياً للقوات المسلحة اليمنية ودعما لقواتها الصاروخية وطائراتها المسيرة في تنفيذ الضربات الموجعة والمنكلة بالعدو الصهيوني وحلفائه في المنطقة.

ويلفت السهمي إلى أن اليمن عصي على قوى الهيمنة والاستكبار العالمي وشذاذ الإمبريالية وأدواتهم في المنطقة، مؤكدا أن اليمن لديه قائد شجاع وشعب عظيم وجيش قوي يقود اليوم معركة قلبت المعادلة وجعلت اليمن رقماً صعباً في المنطقة.

ويشدد بأن اليمن وجيشه في معركة البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط والبحر العربي أصبح نداً للأمريكي والبريطاني والإسرائيلي والفرنسي، وخير شاهد على ذلك سفنهم المتجهة للكيان التي تجاوزت قرار الحظر اليمني والتي تم استهدافها ووصلت أعدادها إلى قرابة 213، مردفا القول: “ناهيك عن البوارج الحربية التي ظلت الإدارة الأمريكية تروج لها لعقود مَن الزمن لإخافة الأنظمة الخانعة”.

ويؤكد بأن اليمن استطاع -بفضل الله تعالى وتمكينه- كسر الغطرسة الأمريكية وإنهاءها في المنطقة لتجسد عمليا ثمار الثقة المطلقة بالله تعالى وتولي أعلام الهدى.

ارتباط وثيق بالقضية الفلسطينية
وتجسد ساحات التظاهر بمختلف محافظات الجمهورية اليمنية الانسجام الكبير بين الشعب اليمني وقيادته الثورية وجيشه المغوار الأبي بحسب ما يؤكده الكاتب الصحفي والباحث الفلسطيني الدكتور وليد محمد علي .

ويوضح -في تصريح لوسائل الإعلام- أن التجمهر المليوني الأسبوعي والعمليات العسكرية المتواصلة والمتصاعدة منذ عام كامل وحتى اللحظة، إضافة إلى مواكبة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله للأحداث ومستجدات المعركة في قطاع غزة، تثبت مدى ارتباط الشعبي اليمني وقيادته الحكيمة بقضايا الأمة الإسلامية وفي مقدمتها القضية المركزية فلسطين.

ويبين وليد علي أن أحداث غزة وأحداث طوفان الأقصى خلقت فرصة كبيرة للشعب اليمني في التوحد وتعزيز اللحمة الوطنية وتوحيد بوصلة العداء تجاه العدو الصهيوني بصفته العدو التاريخي الأزلي للأمة الإسلامية.

ويشير إلى أن ثبات اليمنيين في الساحات واصراراهم على مساندة غزة افشل المخططات الصهيونية الرامية لتمزيق الأمة الإسلامية والهادفة لعزل الشعب الفلسطيني عن كافة الأمة العربية و الإسلامية.

موقع أنصار الله – محمد المطري

مقالات مشابهة

  • “صناع الأمل” تستقبل فوق 9000 طلب ترشيح خلال أسبوع واحد
  • ثبات “الموقف اليمني” يفشل مخططات “عزل غزة”
  • جريمة قتل بشعة تهز مأرب: شجار عائلي ينتهي بمقتل شاب على يد ابن عمه
  • جدل أمريكي واسع يشكك في رواية “النيران الصديقة” لإسقاط طائرة F/A18 في البحر الأحمر 
  • الحوثي: منظومة حيتس لا توفر الأمان لإرهاب الكيان المؤقت أمام الصاروخ اليمني “فلسطين 2”
  • بعد فشل “حيتس” في اعتراض الصاروخ اليمني.. الحوثي يوجه رسالة هامة للعدو الإسرائيلي ويؤكد هذا الأمر
  • “هآرتس”: الصاروخ اليمني على “تل أبيب” خلف حفرة عميقة وتسبب بأضرار جسيمة (فيديو)
  • معلنة نفورها من فساد “الإصلاح”.. قبائل من مأرب تُسلّم صنعاء تبرعات لصالح القوة الصاروخية
  • محمد علي الحوثي: حيتس لا توفر الأمان لإرهاب الكيان المؤقت أمام صاروخ فرط صوتي اليمني “فلسطين 2”
  • محمد علي الحوثي: حيتس لا توفر الأمان للكيان المؤقت أمام الصاروخ اليمني “فلسطين 2”