ثقافة وفن حسين زين: التليفزيون بأبنائه هو من قاد حركة الفكر والثقافة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
ثقافة وفن، حسين زين التليفزيون بأبنائه هو من قاد حركة الفكر والثقافة،حرص حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، على تهنئة الإعلاميين بمناسبة ذكرى انطلاق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حسين زين: التليفزيون بأبنائه هو من قاد حركة الفكر والثقافة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حرص حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، على تهنئة الإعلاميين بمناسبة ذكرى انطلاق البث الأول للإرسال التليفزيوني في مصر في 21 يوليو عام 1960.
انطلق في ذلك اليوم البث التليفزيوني لتبدأ معه رساله إعلامية جادة وهادفة رسخت لقيم ومبادئ المجتمع المصري الأصيل من خلال جيل عمالقة ورواد العمل الإعلامي المصري الذين قدموا إعلاما مهنيا متميزا اسهم بشكل كبير فى تشكيل ثقافة المجتمع و تنمية وعى المواطنين .
وأكد حسين زين أن التليفزيون المصري بأبنائه هو من قاد حركة التنوير والفكر والثقافة لسنوات طويلة وشكلوا وجدان الأمة بإبداعاتهم التى تربى عليها أجيال عديدة.
وأضاف زين أن أبناء الإعلام الوطني لايزالون يقومون بدورهم الوطني بتقديم رسالة إعلامية مهنية صادقة تواكب متطلبات تطورات العصر ويقدمون خطابا إعلاميا يُسهم في تنمية الوعي لتحقيق إدراك وفهم صحيح للمتغيرات والتحديات الجديدة التي طرأت على المشهد العالمي ، وكيف استطاعت الدولة المصرية من خلال الانجازات الغير مسبوقة التى تحققت والمشروعات القومية العملاقة من تخفيف حدة تلك الأزمات العالمية على حياة المواطن المصري.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تهنئة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لك حق تزعل
في هذا المقال يسعدني ان أنقل للقارئ الكريم ماحدث عند اللقاء بهذه الشخصية الرائعة الطيبة والتي بادرتني بالتحية والسلام والتقدير والاحترام وبعدها فاجأني بالحديث عن مشكلته وأخذ يشرحها ويسردها بدون مقدمات، موضحا أنه متضايق جداً لدرجة الإحباط والشعور بعدم الثقة والرضا النفسي والسعادة والأناقة التي يبحث عنها في حياته الشخصية كلها، عندها قلت له: (سلامات وعسى خير ولك حق تزعل ولك حق نرضيك!)
جاوبني بقوله ليس لي مشاكل مع أحد فأنا مسالم مع الجميع لأنني أحب الحياة وبهجتها وسعادتها وأبحث عن التعايش مع الجميع شركاء هذّه آلحياة
فالدنيا جميله بمنّ فيها والإنسان اجتماعي بطبعه ولكن عند تفكيري في التخطيط للقادم والمستقبل وتفاصيل رحلتي نحو الإبداع، تأملت في شخصيتي وأناقتي وتناسقي وصحتي ومشاعري الشخصية وتأثيرها في طاقتي الذاتية نحو تطوير الذات بشكل أفضل لحياة أجمل وأكثر قوة وإيجابية، فوجدت أن كل شيء جميل، ولكن وجدت مشكلة لايمكن التغلب عليها بسهوله فهي سريعة الكبر والانتفاخ و البروز طويلةً الاختفاء وتحتاج لذلك جهد شخصي كبير ومتواصل ولكن هي كذا ولابد من المحافظه عليها والتعايش معها مهما كان حجمها فهي من الروح ومنها مهما كان تأثيرها وكما قالت العرب في الأمثال الزين مايكمل
قلت له وضح تحديداً ماذا تقصد بوضع النقاط على الحروف
قال أنها التي من أجلها حرمت على نفسي السكريات والدهون والحلويات
أنها التي تأكل وتشبع وتنسى وتجوع وتأكل مرّة أخرى.
مباشرة جاوبته وقلت له: هوِّن على نفسك ولاتحتار وتزعل وتتضايق وهذه
مشكلة المشاكل لدى الكثير من محبيّ الأناقة ومواكبة العصر والصحة وجودة
الحياة والحمدلله انتشرت في المدن ثقافة الرياضة والحدّ من السمنة عن طريق تجهيز الممشى الرياضي في المدن والقرى والأحياء لتتوافق مع المرحلة
التحولية في ثقافة الأكل الصحي، ومعرفة ماذا نأكل ومتى وكيف يمكننا القيام بذلك والتعرف على كيفية التعامل مع تخفيف الوزن بشكل أفضل وذلك من أجل زيادة الوعي الصحي والطاقة الصحية الإيجابية لتحقيق التوازن الصحي والسعادة والصحة الدائمة والرضى الذاتي من أجل صحة مستدامة وجودة حياة عالية.
Leafed@