أعلن الفنان أحمد حاتم، خبر انفصاله عن زوجته منذ فترة، مؤكدا أنه يوجد علاقة محترمة بينه وبين طليقته، وذلك خلال حلوله ضيفا على برنامج «أسرار النجوم» الذي تقدمه الإعلامية إنجي علي، عبر محطة راديو «نجوم إف إم».

أحمد حاتم يعلن انفاصله عن زوجته

وقال أحمد حاتم: «أتمنى مكررش تجربة الطلاق مرة أخرى، أنا عايش بشكل مختلف، وأول مرة أعيش لوحدي، وكل سيستم حياتي اختلف، وأتمنى مفضلش عايش لوحدي كتير، صعبة أفضل كدا، وأتمنى لما أكرر تجربة الزواج مرة أخرى تكون مستمرة ومستقرة أكثر».

وأستطرد: «أنا كنت متزوج، وطلقت من فترة، وأول مرة أتكلم في الموضوع دا، وعندي طفل اسمه عزيز، وعلاقتنا محترمة وعلاقتنا بابننا قوية، ومتفقين قبل الانفصال اني العلاقة تفقضل تكون علاقة محترمة وابننا عنده سنة وأربع شهور، وهو أثر فيا جدًا وغير فيا حاجات كتير بسرعة جدا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد حاتم أحمد حاتم

إقرأ أيضاً:

المنطقة في حالة غليان… والتسويات لن تكون حاسمة!

ينطلق التعامل اليوم مع التطورات الحاصلة في المنطقة من فكرة أن الأحداث المفصلية قد انتهت، خصوصاً أنّ الحرب في لبنان وصلت الى نهايتها مع توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، كذلك الحرب على غزّة تشارف على نهايتها ضمن تسوية مقبولة من جميع الأطراف ومرضية نسبياً للمقاومة الفلسطينية "حماس" والملفّ السوري الذي كان معلّقاً قد حُسم تماماً. 

وعليه فإنّ النقاش اليوم يبدو منطلقاً من فكرة أن الخاتمة الفعلية هي التسوية، غير إنه من غير المنطقي الحديث عن نهاية الأحداث بشكل كامل في المرحلة الراهنة، سيّما وأن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لا يزال يرفع سقفه وقد يتّجه نحو مزيد من التصعيد قبل وصول الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب الى البيت الابيض وبدء ولايته الرئاسية. وبالتالي فإنّ كل النقاشات التي تدور اليوم تأتي خارج السياق. 

وفق مصادر سياسية مطلعة، فإنّ لا شيء يضمن بأن لا تتجرأ اسرائيل وتقوم بتوجيه ضربة عسكرية قاسية لإيران، وفي المقابل فلا أحد يضمن أيضاً حجم ردّ الفعل من الجانب الايراني وكيفية تعامل الايرانيين مع أي تجاوز للخطوط الحمر. وهذه الأسئلة تعتبر أساسية ومفصلية على صعيد المرحلة المقبلة، فهل يترك نتنياهو إيران قوية وقادرة على اعادة تكوين وتمكين حلفائها في المنطقة وتعزيز نفوذهم وتعيد ترتيب أوراقها في الساحة السورية للحصول على مكانة جدية، أم أنه سيقوم بتوجيه ضربة تؤدي الى إضعاف النظام الايراني الذي خسر جزءاً كبيراً من قوته في المنطقة. 

هذا الامر كلّه يعتمد على قاعدة واحدة، وتتركز حول مدى قدرة اسرائيل على المخاطرة بالمواجهة مع إيران، إذ إن هذه المواجهة اليوم وفي ظل عودة ترامب الى البيت الأبيض قد تشكّل مغامرة اسرائيلية كبرى تتلقى فيها "حكومة الكيان" ضربات قاسية، الامر الذي يدور ضمن فلك الاحتمالات في الحسابات السياسية. اضافة الى ذلك، فإنّ إيران قد تردّ في احدى الساحات على كل ما تلقّته من ضربات دفعة واحدة، فمن يضمن أن لا يذهب العراق الى الحضن الايراني بالكامل في الأشهر او السنوات القليلة المقبلة لتعويض خسارة سوريا. 

لذلك فإنّ التسوية اليوم قد لا تكون نهائية، إذ من الواضح أن المنطقة قد دخلت في نفق الصراع الكبير ولن تخرج منه بالسهولة المتوقعة، خصوصاً أنّ أعداء اسرائيل الذين تلقّوا ضربات قوية جداً في الاشهر الماضية لم يتمّ القضاء عليهم، الامر الذي كان على رأس أهدافها في حربها على غزّة ولبنان، ولعلّ المقاومة الفلسطينية "حماس"، الأكثر تعرّضاً للهجمات الاسرائيلية، لا تزال موجودة عسكرياً وتنظيمياً في قطاع غزّة ولديها بيئة حاضنة واسعة رغم كل الظروف القاسية التي واجهها الشعب الفلسطيني في غزّة، وعليه فهي قادرة على ترميم نفسها من جديد. 

الأمر نفسه ينطبق أيضاً على "حزب الله" وعلى كامل القوى التي تلقّت ضربات قاسمة. وعليه تبقى المنطقة في حالة غليان بانتظار المفاجآت، ويبقى الترقب سيد الموقف.  
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • اتحاد الصحفيين العرب يؤكد دعمه لنقابة الصحفيين اليمنيين
  • كريم محمود عبدالعزيز لـ"الوفد": "الهنا اللي أنا فيه" تجربة ممتعة وأتمنى يعجب الجمهور
  • أحمد الشرع يتحدث عن رفع رواتب الموظفين 400% وإلغاء التجنيد الإلزامي في الجيش السوري
  • تفاصيل شخصية أيتن عامر في فيلم «المنبر»
  • القائد أحمد الشرع يتحدث عن ترشحه لرئاسة سوريا
  • المنطقة في حالة غليان… والتسويات لن تكون حاسمة!
  • تفاصيل عروض نوادي مسرح قصور الثقافة بالبحيرة في الموسم الجديد
  • مرض الفنان نبيل الحلفاوي.. ما أعراضه وعلاقته بالتدخين؟
  • كيف عاش أحمد راتب مع زوجته 35 عاما بدون أزمات؟.. فريد شوقي كلمة السر
  • قصف إسرائيلي على دمشق وحماة.. وأول تعليق من حكومة الإنقاذ السورية