جهاز في كل منزل يستهلك كهرباء بكمية كبيرة.. إليك أفضل طريقة لاستخدامه
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
المكواة جهاز لا يستغني أحد عن استخدامه في فصل الصيف أو الشتاء، لذا فهي من أكثر الأجهزة استهلاكا للكهرباء، وفي إطار حرص جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك على ترشيد الاستهلاك وتقليل الفاتورة على المواطنين، يوصي باتباع النصائح التالية:
1- ينصح بتجميع الملابس المراد كيها مرة واحدة أو مرتين أسبوعياً، وذلك لأن استهلاك الكهرباء بشكل متصل ودفعة واحدة سيكون أوفر من استهلاك الكهرباء يومياً.
2- يفصل أن تبدأ بكي الجينز والملابس التي تحتاج حرارة عالية، ثم الملابس القطنية، وبعد ذلك قم بفصل المكواة واستغلال الحرارة في كي الملابس الحريرية والأقمشة الأخرى التي لا تحتاج حرارة عالية.
3- استخدام المكواة البخار يساعد على كي الملابس أسرع واستهلاك الكهرباء بشكل أقل.
نصائح لترشيد استهلاك الكهرباء بشكل عامواتباع هذه النصائح يساعد ربات البيوت في خفض قيمة فاتورة الاستهلاك، كما يمكن اتباع النصائح التالية لترشيد استهلاك الكهرباء بشكل عام، والحرص على أن تكون سلوك متبع بشكل دائم، وهي كالتالي:
- فصل الأجهزة التي تعمل بلمبة إشارة في حال عدم استخدامها، وذلك مثل الريسيفر.
- عدم ترك فيس الكهرباء في المقابس.
- غلق الأنوار في المكان الذي لا يوجد به أشخاص.
- ضرورة صيانة أجهزة التكييف حتى لا يستهلك طاقة كهربائية كبيرة.
- وضع الثلاجة حسب نصائح الشركة حتى يقل استهلاك الكهرباء.
يوجد على الأجهزة الكهربائية ملصق يُظهر نسبة الكهرباء التي تستخدمها وتكون عبارة عن أسهم أخضر، بحيث يمكن للشخص مراقبة استهلاك أجهزء الكهرباء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترشيد الاستهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء الأجهزة الكهربائية فاتورة الكهرباء استهلاک الکهرباء
إقرأ أيضاً:
نزوح أعداد كبيرة من المواطنين بالأحياء السكنية التي غمرتها المياه بالجزيرة أبا
تسبب فيضان النيل الأبيض في نزوح مئات المواطنين بالجزيرة أبا من منازلهم التي غمرتها المياه في عدد من الأحياء الغربية المجاورة، كما غمرت المياه مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، وغمرت المنازل بالكامل ولم يتمكن بعض المواطنين من إخراج أثاثاتهم وممتلكاتهم رغم التدخلات التي قامت بها حكومة الولاية في تعلية الردميات لحماية المدينة.حيث غمرت المياه أحياء الإنقاذ الغربي بالكامل، وزغاوة، حمر، مهادي مربع 12 ومربع 2 غرب التخطيط الجديد، بني هلبة، ودار حامد والطيارات شرق، وحى المزاد وقبا، وأرض الشفاء، دار السلام، حلة نصر، أبو أم كوم، أركويت وطيبة.وما زالت المياه تتدفق بغزارة لم يسبق لها مثيل منذ وقت طويل، وأصبح الخوف يزداد وسط المواطنين مع استمرار الفيضان، وفي ظل هذه الظروف أصبحت الحاجة كبيرة للمساعدات الإنسانية، خاصة وأن المدينة تستضيف أعدادًا كبيرة من الوافدين، مما يتطلب التدخل العاجل من المنظمات الدولية والوطنية لتقديم الدعم في الإيواء والغذاء والصحة.ويضاعف من الأوضاع المأساوية المشاكل الصحية التي ظهرت مؤخرًا بازدياد حالات الإصابة بالكوليرا وتدهور الأوضاع البيئية، وقد ساهم تدخل إدارة الطوارئ بوزارة الصحة بالنيل الأبيض في احتواء مرض الكوليرا، لكن خطورة الأمر تكمن في استمرار ارتفاع مناسيب النيل الأبيض وزيادة رقعة الأحياء السكنية التي تغمرها المياه.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب