في إطار استراتيجية المجموعة لدعم السياحة في مصر، أطلقت "أكور"-الرائدة عالميًا في مجال الضيافة- عرض ‘EGYPT’ ALL Ways On My Mind ، والذي يقدم خصمًا يصل إلى 25% على أسعار الإقامة مع الفطور حتى 15 أبريل 2024 .

ويتوفر العرض لأعضاء برنامج ALL - أكور حياة بلا حدود في مجموعة من فنادق المجموعة الموجودة سواء في البحر الأحمر بما يناسب الراغبين في السياحة الشاطئية أو القاهرة لمحبي زيارة العاصمة والأماكن التاريخية والثقافية بها.

وتتميز فنادق مجموعة أكور بتقديم تجارب صحية وثقافية مميزة ومجموعة من الأنشطة المتنوعة والوجهات الشاطئية الخلابة بما يدعم توفير تجربة مميزة للزوار، إضافة إلى أن كل فندق من الفنادق التي يشملها العرض على بعد رحلة طيران قصيرة أو رحلة برية، ويشكل كل منها وجهةً مثالية لقضاء عطلة نهاية أسبوع طويلة.

منتجع وسبا موفنبيك الجونة – ملاذ رائع على الواجهة البحرية يضم بحيرات هادئة وواجهة شاطئية حصرية

تعد مدينة الجونة وجهة سياحية حديثة وساحرة تطل على البحر الأحمر بالقرب من مدينة الغردقة في مصر. ويقع منتجع وسبا موفنبيك الجونة على شبه جزيرة رائعة ويوفر لضيوفه إطلالات خلابة على البحر الأحمر والبحيرات الهادئة والحدائق المزدهرة.

وتشتهر مدينة الجونة بالشعاب المرجانية والبحيرات المذهلة والشواطئ الرملية، وهي وجهة مثالية لممارسة الأنشطة الممتعة والتأمل في جمال الطبيعة. ويتميز المنتجع بشاطئ مريح وغرف واسعة ومجموعة متنوعة من الرياضات المائية مع التزام قوي بالحفاظ على البيئة.

فندق نوفوتيل القاهرة البرج – وسائل راحة استثنائية في قلب العاصمة المصرية

تعد العاصمة المصرية القاهرة واحدةً من أبرز الوجهات التي ينبغي على الزوار تجربتها، حيث تمتلئ بالثقافة الغنية والمغامرات الرائعة. ويتمتع فندق نوفوتيل القاهرة البرج بموقع مثالي على بعد مسافة قصيرة سيراً على الأقدام من المعالم الثقافية مثل دار الأوبرا المصرية وميدان التحرير والمتحف المصري.

منتجع موفنبيك القصير – الهدوء وروعة الطبيعة مع تجربة رفاهية شاملة

يوفر هذا المنتجع المميز أجواء أصيلة، ويتيح للضيوف تجربة رفاهية متكاملة تشمل الاستمتاع بأجواء البحر الأحمر الرائعة وتذوق المأكولات الشهية من المزرعة إلى المائدة، والعثور على السلام الداخلي في ملاذ مثالي لليوغا والتأمل وممارسة رياضة الغوص.

لمزيد من المعلومات حول عرض "مصر، دائماً في القلب" ولاستكشاف الفنادق المشاركة في العرض يرجى الضغط هنا للاشتراك في برنامج All - أكور حياة بلا حدود، يرجى الضغط هنا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فندق فنادق السياحة البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر من أثر غياب حاملة الطائرات الأمريكية أيزنهاور عن خليج عدن

نشر معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى تحليلا سياسيا حول آثار انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية أيزنهاور من مدخل خليج عدن٬ للباحثة إليزابيث دنت٬ والتي عملت كمديرة لشؤون الخليج وشبه الجزيرة العربية في مكتب وزير الدفاع الأمريكي.

ففي 22 من حزيران/يونيو الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" أن "المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور" قد غادرت البحر الأحمر بعد انتشار دام ما يقارب ثمانية أشهر، وهو قرار تم تنفيذه على الرغم من مواصلة قوات الحوثيين في اليمن مهاجمة القوات الدولية.

ويقول التحليل أن "المجموعة الهجومية، قبل عودتها إلى الولايات المتحدة، قامت بزيارة شرق البحر الأبيض المتوسط لفترة وجيزة لطمأنة إسرائيل، وردع حزب الله، ومنع المزيد من التصعيد على الحدود اللبنانية".

وتضيف الباحثة: "لن تغادر المجموعة البديلة، وهي المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات ثيودور روزفلت، منطقة المحيطين الهندي والهادئ باتجاه الشرق الأوسط حتى الأسبوع المقبل، بعد إجراء مناورة "حافة الحرية" الثلاثية مع اليابان وكوريا الجنوبية".

وأكدت أن "غياب مجموعة حاملة الطائرات الضاربة في البحر الأحمر لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع - مع مراعاة وقت العبور- يرسل إشارة مثيرة للقلق في الوقت الذي يكثف فيه الحوثيون من وتيرة وشدة هجماتهم على السفن التجارية والبحرية".

وعلى الرغم من أن المدمرات المخصصة لمجموعة أيزنهاور قد تتأخر في العودة من أجل توفير قدرات دفاعية مؤقتة للطائرات بدون طيار والصواريخ، فإن الفجوة القائمة قبل وصول روزفلت ستتطلب اعتماداً كبيراً على الأصول المحدودة، من مدمرات وطائرات أرضية وقدرات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع - للدفاع عن ممر ملاحي حيوي.

ويستوجب ذلك زيادة مؤقتة في عدد القوات الشريكة، أو، إذا فشل ذلك، اتخاذ مزيج من التدابير البديلة المؤقتة العاجلة والتنسيق الدبلوماسي المكثف.  

تزايد التهديدات
وتشير الدراسة إلى أن البحر الأحمر لقد خسر العديد من القدرات الهائلة مع رحيل حاملة الطائرات "يو إس إس دوايت دي أيزنهاور" وأسرابها الجوية؛ طراد الصواريخ الموجهة "يو إس إس فيليبين سي"، والذي يمكنه إطلاق صواريخ كروز أو صواريخ دفاع جوي بعيدة المدى؛ وعلى الأقل جزء من سرب مدمر يوفر مظلة دفاعية ضد الهجمات بالصواريخ الجوية والسطحية وتحت سطح البحر والصواريخ الباليستية.

 وبحسب الباحثة "فمنذ شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، لعبت حاملة الطائرات أيزنهاور دوراً حاسماً في مواجهة تهديد الحوثيين للسفن، والذي ظهر للمرة الأولى في ذلك الشهر رداً على حرب غزة".

ودافعت حاملة الطائرات ضد العديد من الهجمات التي شنتها الصواريخ الباليستية الحوثية والطائرات المسيّرة والسفن السطحية، واتخذت تدابير إنقاذ للسفن والبحارة المعرضين للخطر، وشنت ضربات في اليمن لتعطيل وإضعاف قدرات الحوثيين المستخدمة في مثل هذه الهجمات.

 ومؤخراً، ساعدت أيزنهاور أطقم سفينتين مستهدفتين: "تيوتر"، وهي سفينة شحن مملوكة لليونان ترفع العلم الليبيري، غرقت بعد أن هاجمها الحوثيون عدة مرات في 12 حزيران/يونيو الماضي، و"فيربينا"، وهي سفينة شحن مملوكة لأوكرانيا وتديرها بولندا، ترفع علم بالاو، وتعرضت للهجوم في 13 حزيران/يونيو الماضي.

وتفاقمت هذه الهجمات على الرغم من وجود تحالفين دفاعيين منفصلين يعملان في البحر الأحمر، هما عملية "حارس الرخاء" بقيادة الولايات المتحدة وقوة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، وعدة جولات من الضربات المضادة بقيادة الولايات المتحدة وبريطانيا ضد الحوثيين، والتي غالباً ما تحظى بدعم من أستراليا والبحرين وكندا، والدنمارك، وهولندا، ونيوزيلندا.

وإجمالاً، شن الحوثيون حوالي 190 هجوماً منذ 19 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي٬ والأهم من ذلك، أن خطر الهجمات الناجحة قد يزداد الآن بما أن المجموعة الهجومية أيزنهاور لم تعد موجودة لاعتراضها.

فخلال انتشار المجموعة الهجومية، أسقطت الولايات المتحدة وبريطانيا والعديد من شركاء التحالف أكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيّرة استهدفت مجموعة واسعة من الأهداف، بما فيها مجموعة "سي إس جي" بحد ذاتها.


ومن جانبها، أسقطت الفرقاطات الأربع وطائرة مراقبة بحرية تابعة لشركة "أسبيدس" أكثر من اثني عشرة طائرة بدون طيار وصواريخ باليستية وقدمت المساعدة لأكثر من 160 سفينة.  

أسقطت الولايات المتحدة وبريطانيا والعديد من شركاء التحالف أكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيّرة استهدفت مجموعة واسعة من الأهداف، بما فيها مجموعة "سي إس جي" بحد ذاتها.

مقالات مشابهة

  • نقلة نوعية.. بي تك تفتتح B.TECH MAX أكبر فرع لعرض الأجهزة الإلكترونية والمنزلية في قارة إفريقيا و مصر
  • محمود خطاب: بي تك تطور تجربة التسوق لتصبح أكثر سهولة
  • لسكان القاهرة الكبرى.. أسعار وأماكن المواصلات إلى مهرجان العلمين
  • أكثر من 2000 فائز سيحصلون على استراد نقدي: بنك مسقط يطلق عرضا جديدا لتقديم تجربة سفر مميزة مع عروض البطاقات الائتمانية
  • دراسة تحذر من أثر غياب حاملة الطائرات الأمريكية أيزنهاور عن خليج عدن
  • سعي تركي لجذب السياح الليبيين إلى مناطق شرق البحر الأسود
  • ممثلو مجموعة مون دراجون العالمية في جولة لزيارة مصنع كوبريسي إيجيبت ومدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
  • زحلة تطلق النقل العام في شوارعها.. تجربة رائدة تجعلها نموذجاً للمناطق اللبنانية
  • تدمير 3 زوارق مسيّرة لليمنيين في البحر الأحمر
  • حسين علي: الأهلي كان يريد ضمي عندا في الزمالك.. ودفعت من جيبي الخاص للرحيل عن الأحمر