زاهي حواس: أعرف كل حبة رمل في الهرم ولا يمكن تبليطه (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
كشف الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، ورئيس لجنة مراجعة مشروع تطوير هرم منكاورع، سبب حالة الغضب التي انتابت الشارع المصري بسبب هذا المشروع، لافتا إلى أن التصريحات التي ترددت حوله ووصفته بـ «تبليط الهرم» أحد أهم أسباب عدم الرضا عن هذا المشروع، إضافة إلى وجود حالة من التربص بالدكتور مصطفى وزيري، أمين المجلس الأعلى للآثار.
وأضاف حواس، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، عبر برنامج «نظرة»، المذاع على قناة صدى البلد، أن اللجنة العلمية الخاصة بتطوير وكساء الهرم لم تعرض نتائجها على اليونسكو حتى الآن، لافتا إلى أنه يعي تماما كل شئ عن الهرم.
وقال وزير الآثار الأسبق: «أعرف كل حبة رمل في الهرم ولا يمكن تبليط الهرم أو وضع حجر زيادة»، مشيرا إلى أن العالم أجمع مهتم بالأهرامات المصرية.
وتحدث الدكتور زاهي حواس، عن الاكتشاف الأخير وما أسماه كشف القرن الـ 21، وهو عبارة عن ممر جمالوني بالوجه الشمالي للهرم الأكبر لهرم الملك خوفو بطول 7 أمتار وعرض 220 سم، مؤكدا أن الحضارة المصرية القديمة، ما زالت تبهر العالم وتقدم له كل ماهو جديد ولم يكتشف بعد وهناك الكثير من الاكتشافات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زاهي حواس الهرم الإعلامي حمدي رزق الملك خوفو
إقرأ أيضاً:
الآلاف من زوار جبل إتنا يغامرون لمشاهدة الحمم المتدفقة .. فيديو
روما
يعد بركان جبل إتنا في إيطاليا، أعلى نشط في بركاني في أوربا ، لذا يجذب آلاف السياح من مختلف أنحاء العالم، بينهم زوار من الولايات المتحدة وتركيا وكولومبيا وإسبانيا، إضافة إلى عدد من المدن الإيطالية.
وأظهر مقطع فيديو توافد الزوار من جميع أنحاء العالم إلى جبل “إتنا” في صقلية، ليروا فوهة البركان عن قرب، ولمشاهدة ثورانه الذي حصل مؤخرا.
ويستفيد السياح والزوار للجبل من جولات سياحية منظمة تتيح لهم الوصول إلى مواقع قريبة من الفوهة البركانية، حيث يمكنهم مشاهدة الحمم المتدفقة من البركان من كثب، لكن مع الالتزام الصارم بإجراءات سلامة متقدمة.
ولخطورة الحمم البركانية علي الزوار أصدر عمدة بلدة أدرانو، وهي إحدى أقرب المناطق المحاذية للبركان، مرسومًا يحظر على أي شخص الاقتراب من الحمم البركانية المتدفقة، بعد أن كان يُسمح بالتنزه بالقرب من فوهة البركان، حتى الـ 15 من فبراير الحالي.
وبالرغم من هذه المخاطر، لا يزال الزوار يتوافدون إلى جبل إتنا، مدفوعين بشغف الاستمتاع بمشاهد طبيعية نادرة، تأسر العيون وتثير فضول المغامرين الباحثين عن تجارب فريدة على حافة الخطر.