نصيحة شعبة الذهب للمصريين بعد انخفاض سعره
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
توقع المهندس هاني ميلاد، رئيس الشعبة العامة للذهب في اتحاد الغرف التجارية، أن يستمر الانخفاض في أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة.
أسعار الذهب في محلات الصاغة اليوم الخميس 22 فبراير 2024: فرحة العرسان تتسارع مع تحديثات أسعار الذهب مفاجأة غير متوقعة.. أحدث أسعار الذهب اليوم الخميس 22 فبراير 2024 في محلات الصاغة استقرار في الأسعاروقال "ميلاد" في اتصال هاتفي مع الإعلامية سارة حازم ببرنامج "كل الزوايا" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الخميس، إن هناك استقرارا في أسعار الذهب في السوق خلال الفترة المقبلة.
وتابع "الفترة المقبلة سيكون هناك انخفاضا خاصة مع وأننا في فترة المدارس، ورمضان على الأبواب، والمواطن في هذه الفترة أولوياته مختلفة، ولا يتجه لشراء الذهب".
الوقت مناسب للشراءواستطرد "لو حد عاوز يشتري، فالوقت مناسب دلوقتي للشراء، والغريب أن المواطن بيروح يشتري والذهب سعره عالي ولما ينخفض لا يقبل على الشراء".
وأردف "وعشان كده إحنا بننصح المواطن يروح يشتري لما الأسعار تقل، ولا يقبل على الشراء والذهب مرتفع"، لافتًا إلى أن أسعار الذهب كانت وصلت لـ 4000 جنيه، والأسعار منخفضة وسعر الجرام انخفض لأقل من 3500 جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسعار الذهب اتحاد الغرف التجارية شراء الذهب الشعبة العامة للذهب رئيس الشعبة العامة للذهب أسعار الذهب
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب في مصر اليوم الخميس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الخميس، مع ارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية، بالقرب من أعلى مستوياتها على الإطلاق، مدعومة بارتفاع الطلب على الملاذ الآمن، بفعل حالة عدم اليقين مع توقعات خفض أسعار الفائدة الفيدرالية وضعف اليوان، وفقًا لتقرير "آي صاغة".
وقال سعيد إمبابي، خبير المعادن النفيسة والمجوهرات، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بنحو 20 جنيها خلال تعاملات اليوم ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4485 جنيها، في حين ارتفعت الأوقية بنحو 41 دولار، لتسجل مستوى 3124 دولار.
وأضاف إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5026 جنيها، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3844 جنيها، فيما سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2990 جنيها، وسجل الجنيه الذهب نحو 35880 جنيها.
ووفقا للتقرير اليومي"آي صاغة"، فقد ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية بنحو 115 جنيها خلال تعاملات أمس الأربعاء، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4350 جنيها، واختتم التعاملات عند 4465 جنيها، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بنحو 101 دولار، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 2982 دولار، واختتمت التعاملات عند 3083 دولار.
وأوضح إمبابي، أن أسعار الذهب ارتفعت بالبورصة العالمية، وسط تزايد الطلب من قبل المستثمرين للتحوط من اضطربات الأسواق العالمية، وجاء هذا الارتفاع على الرغم من قرار الرئيس دونالد ترامب بتعليق الرسوم الجمركية العالمية على الواردات لمدة 90 يوما.
وأضاف، لكن لا تزال التوترات قائمة، فقد جددت الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة 125% على السلع الصينية، ورسوم جمركية أساسية بنسبة 10% على شركاء تجاريين رئيسيين آخرين، والتي تثير المخاوف من تباطؤ النمو العالمي.
وجاء القرار ردا على خطط الصين بفرض رسوم جمركية بنسبة 84% على جميع الواردات الأمريكية، تدخل حيز التنفيذ يوم الخميس.
ولفت إمبابي، أن تفاقم التصعيد التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم سيعزز من اضطرابات الأسواق، ويدفع لركو اقتصادي عالمي محتمل.
وارتفعت أسعار الفضة، لتسجل الأوقية 31.26 دولار خلال تعاملات اليوم، مدفوعة بمخاوف التضخم ودورها المزدوج كأداة تحوط وسلعة صناعية، ويواصل المعدن الاستفادة من ارتفاع توقعات التضخم وعدم اليقين الاقتصادي العالمي، مما يجذب المستثمرين الذين يتطلعون إلى تنويع استثماراتهم.
في حين خفضت الصين يوم الخميس، سعر صرف اليوان الرسمي لليوم السادس على التوالي إلى أدنى مستوى له في 19 شهرًا مقابل الدولار، وحدد بنك الشعب الصيني سعر الصرف الرسمي الذي يسمح لليوان بالتداول حوله ضمن نطاق 2%، عند 7.2092 للدولار، وهو الأضعف منذ 11 سبتمبر 2023، وفقاً لـ"رويترز".
وتوجه الصين عملتها، اليوان، نحو الضعف بوتيرة منسقة بعناية، إذ يسعى البنك المركزي إلى التخفيف من بعض تداعيات الحرب التجارية على الاقتصاد، من دون زعزعة الأسواق المالية، ويبدو أن بكين ستستخدم عملة البلاد كأداة تفاوض، كما فعلت في الحرب التجارية الأخيرة.
وأشار إمبابي، إلى أن خفض الصين عملتها لأدنى مستوياتها في عدة سنوات، يعزز دور الذهب كأداة تحوط ضد مخاطر العملات، كما تواصل البنوك المركزية تعزيز مشترياتها من الذهب، ومن المتوقع أن تزداد تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة إذا استمر الذهب في موجات الصعود الحالية.
وأظهر محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي أن صناع السياسات أجمعوا تقريبًا في اجتماعهم الشهر الماضي على أن الاقتصاد الأمريكي يواجه مخاطر تباطؤ النمو وتسارع التضخم في الوقت ذاته.
ويرى جميع مسؤولي السياسة النقدية ببنك الاحتياطي الفيدرالي تقريبا أن "المخاطر التي تهدد التضخم تميل إلى الاتجاه الصعودي، بينما تميل مخاطر التوظيف إلى الاتجاه الهبوطي"، بحسب محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يومي 18 و19 مارس.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي اليوم الخميس، ومؤشر أسعار المنتجين الأمريكي غدًا الجمعة، لتحديد توجهات السياسة النقدية للفيدرالي الأمريكي خلال الفترة المقبلة.