بدءاً من ولاية الجزيرة وإلي العاصمة الخرطوم ..العدل والمساواة تكمل الجاهزية لقتال الدعم السريع
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قال بابكر حمدين – أمين الشؤون الإجتماعية بحركة العدل والمساواة السودانية ووزير الصحة بإقليم دارفور: “نشكر رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة سعادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان علي زيارته لقوات حركة العدل والمساواة السودانية الذين لبوا نداء الوطن بكل شجاعة وبسالة وبروح وطنية وهمة عالية والتحقوا بمعسكرهم التجميعي في ولاية كسلا ، أكملو تدريبهم القتالي وأصبحوا في أتم الجاهزية والإستعداد للمشاركة في حماية المواطنين وممتلكاتهم والدفاع عنهم وتحرير كل أراضي الوطن المدنسة من التمرد، بدءاً من ولاية الجزيرة وإلي العاصمة الخرطوم، هذه الزيارة لها أثر كبير في رفع الروح المعنوية لدي القوات وستساهم فى أداء واجبهم”الصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة السودانية.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العدل والمساواة
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الحكومة السودانية يرسل أخطر تحذير لمناصري الدعم السريع.. الجيش في طريقه إليكم والعاقل من اتعظ بغيره
متابعات ـ تاق برس نصح المتحدث الرسمي باسم الحكومة ـ وزير الثقافة والاعلام خالد الاعيسر، الشباب صغار السن وا”لمغرر” بهم، وجميع السكان في القرى والمدن والمناطق التي لا تزال تنتشر فيهانا اسماه عصابات وميليشيا الدعم السريع الإجرامية، في كردفان ودارفور، واضاف “الجيش في طريقه إليكم ،إالعاقل من يتعظ بغيره، والجاهل من يكون عبرة لغيره”.
واضاف متسائلا فى تغريدة له اليوم على منصة إكس:” ما الذي تحقق من مشروع الديمقراطية الزائفة؟ وما جدوى شعار “دولة 56″ الأجوف، الذي رفعه قائد الميليشيا ومن معه من الساسة الانتهازيين الذين يتاجرون بدمائكم؟ كم هو عدد قتلى الميليشيا نفسها؟”. وتابع :” وقبل ذلك، كم قتلت هذه الميليشيات من أبناء السودان العزل والأبرياء والنساء والأطفال؟ لماذا دمرت ممتلكات الناس والدولة؟ وبأي مشروعية فعلت كل هذا الإجرام؟”. وفال ان الإجابة على تلك الاسئلة بانه لا توجد قاعدة دينية، فقهية، قيمية، أو أخلاقية تبرر هذه الأفعال الإجرامية وهذا الفكر المنحرف. واضاف أما شعار :”إما الشهادة أو النصر”، فهو خدعة صممت لاستغلال البعض في غمرة أوهامهم بنصر لن يتحقق. فكروا جيداً، كيف يدعي البعض الشهادة وهم يخالفون كل القيم والأخلاق والمبادئ الدينية التي تحرم القتل، الاغتصاب، النهب، والسلب؟”. وتابع :”أنصحكم لا تذهبوا خلف أجندات آل دقلو وتجار الحرب من الساسة والمرتزقة الذين عبروا حدود السودان ليخربوا وينهبوا بلادكم”. وزاد المتحدث باسم الحكومة الاعيسر:” استفيدوا من خطاب رئيس المجلس السيادي بمناسبة العيد، وضعوا السلاح، فهذه معركة خاسرة بكل الحسابات الدينية والأخلاقية، ونتيجتها الوحيدة أنها تخالف كل الشرائع والقوانين، وتدمر مدنكم وقراكم، وتضعف مستقبل أبنائكم، ولن تحقق أي شيء سوى الخراب والموت والمعاصي التي تحرمها جميع الأديان”. الإعيسرالجيشالدعم السريع