طلاب بـ«الثانوية العامة» يوضحون لـ«مصر تستطيع» مواصفات المدرس الذي يتمنونه
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قالت إحدى الطالبات خلال فقرة حوارية ببرنامج «مصر تستطيع»، والذي يقدمه الإعلامي أحمد فايق، والمذاع عبر قناة «دي إم سي»، إن من الأفضل ألا يتعامل المدرس مع الطالب على أساس العلاقة بين مدرس وتلميذه، وأن تعتمد العلاقة بينهما على الحب والاحترام المتبادل، وأن يكون المدرس حريصا على مصلحة الطالب من أجل مصلحته فقط وليس لأي أسباب أخرى.
وأضاف أحد طلاب الثانوية العامة أن المواصافات التي يريد توفرها في مدرِّسه هي أن يكون المدرس متفهما للضغط الذي يتحمله الطالب، وأن يكون متفاهما معه، وأن يراعي المدرس اختلاف القدرات بين الطلاب وأنهم ليسوا على درجة واحدة من الاستيعاب أو التحمل.
الأمانة العلمية في توصيل المعلومة للطالبوأكدت طالبة أخرى على أهمية أن يكون لدى المدرس أمانة علمية وأن يوصّل المعلومة لطلابه بكل دقة وموضوعية دون أن يبخل بخبرته ومعلوماته على الطلاب، فيما رأى طالب آخر أن المدرس يجب عليه أن يعتمد في طريقة شرحه على أساسيات ومبادئ المادة العلمية وأن يراعي مستوى أقل طالب لديه حتى يصل لمستوى أعلى طالب حتى يستوعب جميع الطلاب المعلومة بشكل صحيح دون إهدار حق طالب آخر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة التعليم الجامعات الامتحانات أن یکون
إقرأ أيضاً:
عراقجي: لا تستطيع أمريكا الادعاء بإعادة الاستقرار للمنطقة بالهجوم على اليمن
الثورة نت/..
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن أميركا لا تستطيع الادعاء بإعادة الاستقرار إلى المنطقة بالهجوم على اليمن.
جاء ذلك خلال لقاء عراقجي في طهران، هانس غروندبرغ المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، الذي يزور طهران حاليا.
وأدان وزير الخارجية الايراني، العدوان العسكري الأمريكي المتكرر على مختلف مناطق اليمن وقتل المواطنين اليمنيين وتدمير منازلهم والبنية التحتية في البلاد.
وأضاف: “إن العدوان العسكري الأميركي على اليمن، إلى جانب تصعيد الكيان الصهيوني لعمليات الإبادة الجماعية في غزة وعدوانه على لبنان وسوريا، ما هو إلا دليل آخر على تواطؤ أميركا مع تمرد الكيان ومواكبتها له في نشر انعدام الأمن والاستقرار في المنطقة”.
وأكد “يجب على صناع القرار الأميركيين أن يدركوا أن السبب الرئيسي لانعدام الأمن في المنطقة هو استمرار الاحتلال والإبادة الجماعية في فلسطين المحتلة، ولا يمكن لأميركا أن تدعي استعادة الاستقرار في المنطقة من خلال مهاجمة اليمن وقتل الشعب اليمني البريء، الذي جريرته الوحيدة هي التعبير عن التضامن والدعم للشعب الفلسطيني المظلوم”.
وانتقد تقاعس مجلس الأمن الدولي عن الوقوف أمام الانتهاكات الصارخة لمبادئ الميثاق والقانون الدولي من قبل الكيان الإسرائيلي وأميركا، مؤكدا على ضرورة اتخاذ الأمم المتحدة إجراءات فورية وفعالة لوقف انتهاك القانون الدولي.