مصطفى بكري ناعيا هاني الناظر: «فقدنا طبيب الإنسانية»
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
نعى الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، الدكتور هاني الناظر، أستاذ الأمراض الجلدية، ورئيس المركز القومي للبحوث الأسبق، الذي وافته المنية صباح اليوم الخميس.
وقال بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد: «فقدنا رمزًا إنسانيًا كبيرًا.. فقدنا طبيب الإنسانية، وكنا دائما على تواصل معه، ولم يتأخر يومًا في تقديم الدعم والمساعدة الطبية بدون مقابل».
وأشار الإعلامي مصطفى بكري، إلى أن الدكتور هاني الناظر، تقلد العديد من المناصب القيادية المهمة، ولعل أبرزها رئيس المجلس القومي للبحوث.
وفي سياق متصل، أعلن الدكتور محمد الناظر، نجل الراحل الدكتور هاني الناظر، موعد ومكان عزاء والده الذي وافته المنية صباح اليوم الخميس بعد صراع مع مرض السرطان.
موعد عزاء الدكتور هاني الناظروكتب الدكتور محمد الناظر، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «العزاء يوم الأحد 25 - 2 - 2024، في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، قاعة الرزاق».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: ضخ مليارات الدولارات في البنك المركزي خلال أيام
أخبار حلوة قبل رمضان.. مصطفى بكري يزف بشرى سارة للمواطنين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية طبيب الإنسانية الدکتور هانی الناظر مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصر عمرها ماتخلت عن أشقائها».. مصطفى بكري معلقا على قانون اللاجئين
قال الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، إن هناك العديد من التحديات التي تواجه مصر في إدارة ملف اللاجئين، لافتاً إلى أن هناك بعض المغرضن والمتآمرين الذين يحاولون التشكيك في الموقف المصري تجاه أشقائنا العرب.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، أن مصر موقعة على اتفاقية اللاجئين عام 1951، ومصر عمرها ما تخلت عن أشقائها العرب وده دور مصر المحوري، موضحاً أن هناك 9.5مليون لاجئ بمصر.
وأوضح أن مصر وحدها هي صاحبة قرار تنظيم اللجوء، ولن يحصل أحد على الجنسية المصرية إلا بموافقة الأمن المصري، مشيراً إلى أن عملية الجنسية تعد قضية أمن قومي لمصر، منوهاً سيتم تنظيم عملية اللجوء من خلال لجنة مشكلة من قبل بعض الوزرارات
وأشار مصطفى بكري، إلى أن مصر قلب العروبة النابض هو الذي يحتضن الأشقاء، مؤكداً أن تنظيم قانون اللجوء لصالح مصر ولصالح الأمن القومي المصري.