صحيفة عاجل:
2025-03-26@01:39:39 GMT

5 نصائح تساهم في تجنب النزلات المعوية

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

وجّهت مستشفى أجياد الطوارئ بعض النصائح الطبية التي تساهم في الوقاية من الإصابة بالنزلات المعوية.

الوقاية من النزلات المعوية

وقالت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر»، إنه يمكن تجنب الإصابة بالنزلات المعوية من خلال اتباع الخطوات التالية:

1- الحرص على النظافة، وغسل اليدين بالماء والصابون، قبل تناول الطعام وبعده، وكذلك بعد قضاء الحاجة.

2- الحرص على نظافة الأواني المستعملة لإعداد الطعام وغسل الفواكه والخضراوات قبل تناولها.

3- عدم ترك الطعام مكشوفاً في الهواء الطلق، لأنه يكون عرضة للغبار والذباب والهوام.

4- أن تكون مياه الشرب والطبخ من المياه المعلبة أو المغلية قبل الاستعمال.

5- عدم شراء السلطات، والأطعمة من جانب الباعة المتجولين.

نصائح لتعزيز صحة الفرد

ويمكن الحفاظ على الصحة العامة للفرد من خلال اتباع ببعض العادات البسيطة، ومن بينها ما يلي:

-  مضغ الطعام ببطء والاستمتاع بمذاق الطعام.

-  تناول الافطار كل يوم للتحكم في الجوع بقية أوقات اليوم.

 - تناول 3 حصص من الخضار وحصتين من الفواكه يومياً.

تناول الخضراوات والفواكه أكثر من شرب العصير.

- اختيار الأحجام الصغيرة من الطعام.

- اختيار اللحوم بدون دهن والمطبوخة بقليل من الملح والدهون.

- تناول حصتين على الأقل من السمك كل أسبوع خاصة سمك السلمون والسردين والتراوت والماكريل.

-  تناول الأطعمة التي تحتوي على الحديد مع الأطعمة الغنية بفيتامين (ج).

- شرب الحليب منزوع الدسم أو قليل الدسم الذي يحتوي على 1%أو2% وتجنب تناول المنتجات عالية الدسم لأن بها كمية كبيرة من الدهون وخاصة الدهون المشبعة.

- شرب ما يعادل 500مل (كوبين) من الحليب أو مشروبات الصويا المدعمة بالكالسيوم.

- تناول الحليب ومنتجاته مهم لصحة العظام ونموها في مرحلة الطفولة والمراهقة والحمل وفترة الإرضاع.

- قراءة الملصقات الموجودة على المنتجات الغذائية قبل الشراء وكذلك بطاقة الحقائق الغذائية لمعرفة كمية الدهون الكلية والمشبعة والكوليسترول والكربوهيدرات والبروتينات والكالسيوم والفيتامينات والحديد.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: النزلات المعوية

إقرأ أيضاً:

هل يصبح مؤشر كتلة الجسم عديم الفائدة مع التقدم في العمر؟

كشفت دراسة حديثة أن مؤشر كتلة الجسم (بي إم آي) -الذي يستخدم بشكل واسع لتقييم الوزن الصحي- قد يفقد دقته وفاعليته مع التقدم في العمر.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة روما "تور فيرغاتا" وجامعة مودينا وريجيو إميليا في إيطاليا وجامعة بيروت بلبنان، وسيقدم البحث في المؤتمر الأوروبي للسمنة 2025 الذي سيعقد في إسبانيا في 11-14 مايو/أيار المقبل، وكتب عنه موقع يوريك ألرت.

ويعد مؤشر كتلة الجسم إحدى الأدوات الرئيسية المستخدمة لتقييم وزن الأفراد، ويتم حسابه من خلال قسمة الوزن بالكيلوغرام على مربع الطول بالأمتار، وهو ليس مقياسا لدهون الجسم.

ويتراوح مؤشر الجسم الطبيعي بين 18.5 و24.9 كلغ/م²، ويزيد على 25 كلغ/م² لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة في الوزن، وفي حال تجاوز 30 كلغ/م² فالمريض يعاني من السمنة.

تراكم الدهون وتوزعها

تعد السمنة مشكلة صحية كبيرة تتميز بتراكم مفرط للدهون في الجسم، وقد يرافقها أيضا انخفاض في الكتلة العضلية، لكن لا يزال هناك نقص في المعرفة بشأن كيفية تغير توزيع الدهون والعضلات مع التقدم في العمر لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، لذلك هدفت هذه الدراسة إلى تحليل الاختلافات في تكوين الجسم بين الفئات العمرية المختلفة.

إعلان

ووجدت الدراسة أنه مع تقدم الأشخاص الذين يعانون من السمنة في العمر قد تحدث عملية إعادة توزيع للدهون والعضلات في أجسامهم دون حدوث تغييرات كبيرة في مؤشر كتلة الجسم، وهذا يجعل مؤشر كتلة الجسم أداة أقل فاعلية في تقييم الحالة الصحية.

وشملت الدراسة ما يزيد عن 2500 شخص بالغ من كلا الجنسين، وكان مؤشر كتلة الجسم لديهم 25 كلغ/م² أو أعلى، وتم تقييم تكوين أجسامهم باستخدام تقنية خاصة تستخدم الأشعة السينية، وتم تقسيم المشاركين إلى 3 فئات عمرية:

فئة الشباب (20-39 سنة) فئة منتصف العمر (40-59 سنة) فئة كبار السن (60-79 سنة)

وتمت مقارنة أصحاب مؤشر كتلة الجسم الواحد في المجموعات العمرية المختلفة.

مؤشر كتلة الجسم قد يكون مضللا

أظهرت النتائج أن الذكور شهدوا زيادة في نسبة الدهون الكلية وانخفاضا في الكتلة العضلية الكلية مع التقدم في العمر، في حين حافظت الإناث على نسب متشابهة من الدهون والعضلات عبر الفئات العمرية الثلاث.

وكانت النتيجة الأكثر إثارة للاهتمام هي أن المشاركين في فئتي منتصف العمر وكبار السن من كلا الجنسين أظهروا زيادة في نسبة الدهون في منطقة الجذع، وانخفاضا في الكتلة العضلية الطرفية في الذراعين والساقين مقارنة بفئة الشباب على الرغم من تشابه مؤشر كتلة الجسم بين جميع الفئات العمرية.

ويقول البروفيسور مروان الغوش أحد الباحثين المشاركين في الدراسة من جامعة مودينا وريجيو إميليا "هذه النتائج توضح أنه لا يمكننا الاعتماد فقط على مؤشر كتلة الجسم دون مراعاة محتوى وتوزيع مكونات الجسم لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة عبر الفئات العمرية المختلفة، فالأفراد في منتصف العمر وكبار السن لديهم نسبة أعلى من الدهون المركزية وكتلة عضلية أقل مقارنة بالشباب، وهذه النتائج تفتح آفاقا جديدة للبحث المستقبلي".

ويرى الباحثون أن هذه العملية قد تكون لها عواقب صحية سلبية كبيرة، مثل الالتهاب المزمن منخفض الدرجة (الوجود المستمر لمستويات مرتفعة من مسببات الالتهاب)، ومقاومة الإنسولين، وزيادة خطر الإصابة بالعديد من أمراض القلب والأوعية الدموية دون حدوث تغييرات كبيرة في مؤشر كتلة الجسم.

إعلان

ويوضح البروفيسور الغوش "بناء على ذلك يصبح استخدام مؤشر كتلة الجسم غير مفيد وقد يكون مضللا، لذلك فهناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتطوير أدوات جديدة قادرة على اكتشاف هذه التغيرات في كتلة الدهون والعضلات لدى هذه الفئة العمرية المحددة".

ويختتم البروفيسور الغوش بالقول "بدلا من الاعتماد على مؤشر كتلة الجسم نحتاج إلى استخدام أدوات بسيطة وفعالة يمكنها اكتشاف التغيرات في كتلة الدهون وتوزيعها، مثل نسبة الخصر إلى الطول، بالإضافة إلى قياس الكتلة العضلية والقوة، بما في ذلك اختبار قوة القبضة".

مقالات مشابهة

  • القومي للبحوث يوضح كيفية التدرج في الطعام والعودة للنمط الغذائي الطبيعي بعد رمضان
  • قبل العيد.. 3 طرق مجربة لتنظيف شفاط المطبخ من الدهون
  • دراسة حديثة: تناول الطعام الصحي في منتصف العمر يرتبط بشيخوخة صحية
  • استشاري: التفاح الأخضر لا يحرق الدهون المتراكمة
  • أسباب الإسهال في العيد وطرق الوقاية منه .. صور
  • هل يصبح مؤشر كتلة الجسم عديم الفائدة مع التقدم في العمر؟
  • 15 فائدة عند تناول كوب من الزنجبيل مع الحليب
  • ارتفاع هرمون الحليب لدى الرجال: مختص يكشف الأسباب والأعراض وطرق العلاج الفعالة
  • كيف تقلل رائحة الفم أثناء الصيام؟.. نصائح مهمة
  • ممارسات غذائية خاطئة في رمضان