5 نصائح تساهم في تجنب النزلات المعوية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
وجّهت مستشفى أجياد الطوارئ بعض النصائح الطبية التي تساهم في الوقاية من الإصابة بالنزلات المعوية.
الوقاية من النزلات المعوية
وقالت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر»، إنه يمكن تجنب الإصابة بالنزلات المعوية من خلال اتباع الخطوات التالية:
1- الحرص على النظافة، وغسل اليدين بالماء والصابون، قبل تناول الطعام وبعده، وكذلك بعد قضاء الحاجة.
2- الحرص على نظافة الأواني المستعملة لإعداد الطعام وغسل الفواكه والخضراوات قبل تناولها.
3- عدم ترك الطعام مكشوفاً في الهواء الطلق، لأنه يكون عرضة للغبار والذباب والهوام.
4- أن تكون مياه الشرب والطبخ من المياه المعلبة أو المغلية قبل الاستعمال.
5- عدم شراء السلطات، والأطعمة من جانب الباعة المتجولين.
نصائح لتعزيز صحة الفرد
ويمكن الحفاظ على الصحة العامة للفرد من خلال اتباع ببعض العادات البسيطة، ومن بينها ما يلي:
- مضغ الطعام ببطء والاستمتاع بمذاق الطعام.
- تناول الافطار كل يوم للتحكم في الجوع بقية أوقات اليوم.
- تناول 3 حصص من الخضار وحصتين من الفواكه يومياً.
تناول الخضراوات والفواكه أكثر من شرب العصير.
- اختيار الأحجام الصغيرة من الطعام.
- اختيار اللحوم بدون دهن والمطبوخة بقليل من الملح والدهون.
- تناول حصتين على الأقل من السمك كل أسبوع خاصة سمك السلمون والسردين والتراوت والماكريل.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على الحديد مع الأطعمة الغنية بفيتامين (ج).
- شرب الحليب منزوع الدسم أو قليل الدسم الذي يحتوي على 1%أو2% وتجنب تناول المنتجات عالية الدسم لأن بها كمية كبيرة من الدهون وخاصة الدهون المشبعة.
- شرب ما يعادل 500مل (كوبين) من الحليب أو مشروبات الصويا المدعمة بالكالسيوم.
- تناول الحليب ومنتجاته مهم لصحة العظام ونموها في مرحلة الطفولة والمراهقة والحمل وفترة الإرضاع.
- قراءة الملصقات الموجودة على المنتجات الغذائية قبل الشراء وكذلك بطاقة الحقائق الغذائية لمعرفة كمية الدهون الكلية والمشبعة والكوليسترول والكربوهيدرات والبروتينات والكالسيوم والفيتامينات والحديد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النزلات المعوية
إقرأ أيضاً:
أسرار خسارة دهون البطن بـ5 عادات بسيطة فقط
لا يتطلب فقدان الدهون المتراكمة حول منطقة البطن اعتماد أنظمة غذائية صارمة أو أداء تمارين رياضية مرهقة، بل يمكن تحقيق نتائج إيجابية من خلال دمج بعض العادات البسيطة في الروتين الصباحي، وفقًا لما ذكره موقع onlymyhealth وتقارير أخرى صحية متعددة.
هذه العادات لا تساعد فقط في تسريع عملية حرق الدهون، بل تسهم أيضًا في تعزيز النشاط والطاقة طوال اليوم.
اشرب كوبًا من الماء فور الاستيقاظعند الاستيقاظ من النوم، يكون الجسم في حالة من الجفاف الخفيف، وهو ما يُبطئ عملية الأيض.
يساعد شرب كوب من الماء مباشرة بعد الاستيقاظ في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، مما يسرّع من حرق السعرات الحرارية خلال اليوم، بما في ذلك تلك المخزّنة في منطقة البطن.
كما أن الترطيب الكافي يساهم في تقليل الشعور الخادع بالجوع، والذي قد يؤدي إلى تناول وجبات خفيفة غير ضرورية لاحقًا، ما يعزز فرص التحكم في السعرات الحرارية المستهلكة.
التعرّض لضوء الشمس صباحًاضوء الشمس الصباحي يُعد مفتاحًا لتنظيم الساعة البيولوجية للجسم، والتي تتحكم في دورات النوم واليقظة.
ويساعد التعرّض لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 10 و15 دقيقة صباحًا على تحسين جودة النوم لاحقًا في الليل، مما ينعكس بشكل مباشر على توازن الهرمونات المرتبطة بالشهية والوزن.
تشير بعض الدراسات أيضًا إلى أن ضوء الشمس قد يؤثر على الخلايا الدهنية بطريقة تقي من تخزين الدهون، وخاصة في منطقة البطن.
مارس حركات خفيفة لبضع دقائقلا يشترط أن تبدأ يومك بتمارين مكثفة، فحتى الأنشطة البدنية الخفيفة مثل التمدد أو المشي داخل المنزل أو القيام بجلسة قصيرة من اليوغا تساعد في تنشيط الدورة الدموية وتحفيز الجسم على الاستيقاظ.
تُظهر الأبحاث أن هذه الحركات البسيطة تساهم في رفع معدل الحرق القاعدي، وتزيد من الشعور بالنشاط، مما يحفّزك على الاستمرار في الحركة طوال اليوم.
التوتر هو أحد العوامل التي تسهم في تراكم دهون البطن، إذ يؤدي إلى إفراز هرمون الكورتيزول الذي يشجع الجسم على تخزين الدهون، خصوصًا في المناطق الوسطى.
لذلك فإن ممارسة تمارين التنفس العميق عند الاستيقاظ تساعد في تهدئة الجسم والعقل، وتقليل مستويات التوتر.
خصص 5 دقائق كل صباح للتنفس ببطء وعمق، وركّز على عملية الشهيق والزفير. هذه الممارسة لا تساهم فقط في الصحة النفسية، بل تؤثر أيضًا بشكل غير مباشر على السيطرة على الوزن.
تناول فطورًا غنيًا بالبروتينوجبة الإفطار هي حجر الأساس لأي خطة لإنقاص الوزن، وينصح خبراء التغذية بتناول أطعمة غنية بالبروتين مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو زبدة المكسرات.
فالبروتين يعزز من الإحساس بالشبع لفترة أطول، ويساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية خلال مراحل فقدان الوزن.
إضافة البروتين إلى وجبة الإفطار تضمن استقرار مستويات السكر في الدم، مما يقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام خلال اليوم، ويحد من الرغبة الشديدة في السكريات والدهون غير الصحية.
لا تنسَ الفاكهة والحبوب الكاملةتناول الفاكهة قبل الإفطار يُعد خيارًا ممتازًا للبدء في يوم صحي، لاحتوائها على الألياف التي تساهم في كبح الشهية وتعزيز الهضم، الفاكهة مثل التفاح أو التوت يمكن دمجها مع الزبادي أو الشوفان لزيادة القيمة الغذائية.
أما الحبوب الكاملة مثل الشوفان أو الخبز البني، فهي مصدر رائع للكربوهيدرات المعقدة والألياف، مما يمنح الجسم طاقة مستدامة ويُشجع على حرق الدهون بفعالية، خصوصًا إذا تم تناولها ضمن وجبة الإفطار.
المشي قبل الإفطار يعزز الحرقأحد العادات المذهلة في الصباح هي المشي على معدة فارغة، وهو ما يساعد الجسم على استخدام مخزون الدهون كمصدر للطاقة، بدلاً من الكربوهيدرات.
المشي اليومي، حتى لو لمدة 20 دقيقة فقط، يمكن أن يحقق فارقًا كبيرًا على المدى الطويل في تقليل الدهون خاصة في محيط البطن.
احرص على التكرار والاستمراريةالسر في فعالية هذه العادات يكمن في الالتزام بها يوميًا، وتحويلها إلى روتين ثابت، فالعادات الصباحية المتكررة تُساعد في ضبط سلوكيات تناول الطعام، وتحفّز الجسم على تبني نمط حياة نشط وصحي.