اخبار aljaras، شاكوش يحسم حقيقة علاقته العاطفية بحورية فرغلي،نفى الفنان المصري حسن شاكوش ، الشائعات التي انتشرت عن وجود علاقة_عاطفية بينه وبين .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاكوش يحسم حقيقة علاقته العاطفية بحورية فرغلي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شاكوش يحسم حقيقة علاقته العاطفية بحورية فرغلي

نفى الفنان المصري حسن شاكوش، الشائعات التي انتشرت عن وجود علاقة_عاطفية بينه وبين الفنانة المصرية حورية_فرغلي، بعد تصريحات طليقته ريم طارق، التي اكدت انه خانها مع فنانة ثالث حرف من اسمها (راء).

اصدر شاكوش بياناً جاء فيه:

(جمهوري الغالي كل معاني الشكر ليكم ولكل شخص متفهم الموقف وشاركني البوست انا شفت معظم التعليقات ومحترم كل شخص وكل كلمة حتي لو هيا عكسية الحقيقه دائما عند ربنا وسكوتي وعدم ردي شئ مريحني اكثر من الكلام ولكن في شئ يخص فنانة جميلة كلنا بنحبها وبنحترمها وحقيقي انا لا اعلم صحة الكلام اللي بيتقال).

تابع: (ولكن انا من خلال صفحاتي الرسمية بحب اقول ان الفنانة حوريه فرغلي لا يمسني بيها اي شئ غير انها زميلة وصديقة عمل ومش فاهم سبب وجود سيرتها في الموضوع ايه من خلال البرامج انا دلوقتي كلامي للأعلام ارجوكم بلاش تشاركوا الناس كلام غلط كفايه كلام في تفاصيل وحياة شخصية اللي ظاهر للناس يخص الناس انا دلوقتي بمتنع عن اي كلام في حاجه تخص حياتي الشخصية ارجوا ارجوا احترام رغبتي مع احترامي لكل الصحافة المصرية ولكن الاخبار الغير حقيقية دي بتضعف موقفكم في يوم من الايام لما الحقيقه تبان كل الاحترام والتقدير ليكي يا فنانه يا كبيرة وبعتذرلك مرة اخري عن اي شئ اتحطيتي فيه).

كانت الفنانة المصرية حورية_فرغلي، ردت على الشائعات المنتشرة عن وجود علاقة_عاطفية بينها وبين مغني المهرجانات حسن شاكوش، تسببت في انفصاله عن زوجته ريم طارق.

قالت حورية:

(والله عمري ما شفت حسن شاكوش ولا أعرفه شخصيًا، تصريحات طليقته أن ثالث حرف من اسم الفنانة راء، مش حورية بس ما في شيرين !؟، أنا أصلا مبصاحبش أكيد مش هعرف راجل متجوز، وأنا مش كده خالص، ومع احترامي لشاكوش أنا مش بتاعت الكلام ده، آخري صداقة، ولكن أنا عمري ماشفتوش حتى بسمع بنت الجيران اللي هي مش عليها صورته، ولو الموضوع انتشر بالشكل ده هرفع قضية تشهير).

حورية فرغلي، خضعت لعملية استئصال رحم، بعدما كانت أجرت في وقت سابق العديد من العمليات لاستئصال ورم في الرحم، قبل أن تجرى الجراحة الأخيرة بشكل كامل، وذلك بعد نصيحة الأطباء لها بضرورة استئصال الرحم خوفاً من تكوين أورام خبيثة بداخله.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: حسن شاكوش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حوریة فرغلی حسن شاکوش

إقرأ أيضاً:

الانتخابات الأمريكية ديمقراطية.. ولكن!

 

مسعود أحمد بيت سعيد

masoudahmed58@gmail.com

 

أيامٌ قليلة تفصلنا عن موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية وسط حالة من الترقب والقلق غير المبرر من احتمالات فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، والذي يُعد بكل المقاييس حالة استثنائية غير مألوفة وطارئة على المشهد السياسي الأمريكي.

وبعيدًا عن الهلع الذي ينتاب البعض وأية اعتبارات ومآخذ أخرى مُحِقَّة، ربما يكون الخيار الأنسب القادر على دفع تناقضاتها الداخلية إلى مستويات مُتقدِّمة، وبطبيعة الحال فإن ترامب يُشبه أمريكا ووجهها الذي تحاول إخفاءه. وكثيرة هي التساؤلات التي تُثار حول مستقبلها حال فوزه، بيد أن مجرد طرح مثل هذا التساؤل ينُم عن جهل عميق بتركيبة خارطتها السياسية؛ حيث إن الحزبين الجمهوري والديمقراطي الذين يتبادلان السلطة هما وجهان لعملة واحدة ولا يختلفان عن بعضهما، سوى في بعض البرنامج الإصلاحية الداخلية. أما فيما يتعلق بالقضايا الاستراتيجية فلا يوجد بينهما خلاف، وإن كانت طرق مقارباتهما للأحداث والوقائع اليومية تُوحي أحيانًا بعكس الحقيقة.

الولايات المتحدة الأمريكية هي بالفعل نموذج الدولة الرأسمالية الديمقراطية التي استكملت كافة مؤسساتها التمثيلية شكلًا ومضمونًا، بحيث تصب كل ما تُفرزه فعاليتها الداخلية في بوتقة مصالح طبقاتها الرأسمالية الاحتكارية. وبهذا المعنى فإن من يقف على رأس السلطة التنفيذية مجرد مُمثِّل قانوني لإرادة اللوبيات الإمبريالية ومراكز الثقل المالي والاقتصادي والصناعي، التي تُدير ما يقارب 80 في المئة من الاقتصاد الأمريكي، وتتحكم بالمفاصل الرئيسية للنظام الرأسمال العالمي. وفي هذا الإطار، فإنَّ وصول دونالد ترامب أو كامالا هاريس الى البيت الابيض لا يستحق كل هذا الاهتمام؛ كونهما في نهاية المطاف سيخضعان لسطوة رأس المال وتطلعاته نحو إحكام السيطرة على الأسواق والمواد الخام والمواقع الاستراتيجية؛ الأمر الذي يعني المزيد من الحروب الاقتصادية والعسكرية، بكل ما يستتبعها من مآسٍ وكوارث إنسانية، وستظل الديمقراطية الأمريكية بكل عيوبها من أهم الأسلحة التي تُمكِّنُها من استعادة أنفاسها وترتيب أولوياتها بعد كل 4 سنوات عجاف من مواجهة الشعوب وأحلامها، في عالم تسوده الحرية والعدالة الاجتماعية.

غير أن الديمقراطية وإن كانت طبقية إلّا أنها لا تخلو من المزايا؛ حيث إن فكرة التبادل السلمي للسلطة تُشكِّل بحد ذاتها حاجة موضوعية. وفي واقع الأنظمة الرأسمالية، هي عملية تجديد وضخ دماء جديدة في شرايين المؤسسات القائمة على الاستغلال وفرض السيطرة الطبقية. ومن الناحية النظرية، فإنها تُساير منطق التطور البشري وما راكمه من تراث معرفي يعلي من قيم العدل والمساواة، وتعد بمظاهرها الليبرالية المختلفة أقصى ما أنتجه الفكر السياسي البرجوازي الغربي، بحيث تُعطي للنظم الرأسمالية إمكانية إعادة تكريس بُناها الاقتصادية والاجتماعية والآيديولوجية القائمة على الاستغلال والاضطهاد والعمل المأجور.

علاوة على أن الهوامش النسبية من حرية الرأي والتعبير وغيرها التي تتمتع بها ما زالت لها بريقها، ومن الذي لا يستوقفه مشهد الملايين وهم مُتجهين نحو صناديق الاقتراع بلا عنف أو إراقة الدماء، بصرف النظر عن محتواها، مع الإقرار بأنَّ الديمقراطية الأمريكية هي نموذج مختلف؛ سواءً من حيث آليات اختيار مجلسي الشيوخ أو النواب، أو من حديث اختيار الرئيس، وضيق الخيارات أمام الناخبين، وحجم المقترعين التي لا تتعدى في السنوات الماضية حدود 30 في المئة من مجموع السكان، البالغ عددهم ما يقارب 400 مليون نسمة، وهي نسبة ضئيلة جدًا، ولا تُعبِّر عن إرادة الأغلبية الساحقة، إلّا أنها- بحسب نخبها وتكوينها السياسي- كافية لتبرير شرعيتها. وتتيح الانتخابات الأمريكية فرصة مناسبة لتقييم التجربة الاشتراكية النقيضة ونموذجها الأبرز الاتحاد السوفيتي السابق، الذي غابت الممارسة الديمقراطية عن نهجه؛ وهي حالة غريبة عن جوهر الاشتراكية نفسها. وقد حصدت بغيابها هزيمةً غير مُستحَقَّة؛ حيث تسلَّل ميخائيل جورباتشوف بمواصفاته الرديئة إلى رئاسة الحزب والدولة، واستطاع إخفاء جوهر برنامجه الحقيقي الذي ظل مخبوءًا في مُخيِّلته، حتى تمكن لاحقًا من نسف تجربة بشرية انتشلت ملايين البشر من براثن الجوع والعبودية، وحوَّلت بلدًا شبه مُتخلِّف نصفه إقطاعي ونصفه الآخر رأسمالي، إلى ثاني أكبر قوة اقتصادية وعسكرية في العالم، وفتحت عصر الثورة الاشتراكية بكل آمالها في القضاء على القهر الطبقي واستغلال الإنسان للإنسان بكافة أشكاله وأنواعه.

وتبقى الديمقراطية وسيلةً لا غنى عنها في تصليب البنى الداخلية للشعوب وحماية منجزاتها، وأن كل محاولات احتكار السُلطة أو حصرها في فئات قليلة وعدم إشراك الجماهير وتعبيراتها السياسية في رسم مستقبلها، ستصل في النهاية إلى الطريق المسدود. وللأسف، فإن البلدان العربية تنحو يومًا بعد آخر نحو الديكتاتورية والأوتوقراطية، وتُجري محاولات مُتعددة لإقناع الجماهير بعدم جدوى المشاركة السياسية، وتقليص صلاحيات المجالس الشعبية المنتخبة، وإظهار عجزها في لجم النزعات الفردية والطبقية.

ومن نافلة القول إن الديمقراطية لا يمكن حصرها في جوانب تمثيلية شكلية فحسب؛ بل هي بالأساس مفهوم شمولي اقتصادي واجتماعي وسياسي، وممارسة عملية تقوم على ضمان حق الاختلاف وتجسيده في العمل المُنظَّم تحت مظلة دستورية وقانونية عصرية، تكفل حرية التنوع الفكري والسياسي بكل أبعادها وتجلياتها.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • السجن 7 سنوات للمتهم بقتل والده بـ "شاكوش" و"سكين" ببورسعيد
  • 7 سنوات للمتهم بقـ.تل والده بـ شاكوش وسكين فى بورسعيد
  • بشراب شفاف.. حورية فرغلى تثير الجدل فى أحدث ظهور لها
  • أعظم مايك استوديو MKE 600 والفرق مابيتع وبين الملك MKE 416
  • حقيقة تعويم الجنيه بعد زيارة مديرة صندوق النقد لمصر.. خبير يحسم الجدل
  • الانتخابات الأمريكية ديمقراطية.. ولكن!
  • المنتج بلال صبري وحورية فرغلي يشوقان الجمهور لعمل فني جديد
  • المنتج بلال صبري والفنانة حورية فرغلي يجتمعان للاتفاق على عمل فني قريب
  • حقيقة وجود تعويم جديد .. خبير اقتصادي يحسم الأمر
  • سندٌ ضخم، ولكن مهمل*